بكر جمعه ظهير شمال وهو كان يلقب بالجنتل و لاعب الخط
أما وليد خاص فكان ظهير يمين و يلقب بالرقاصه
بكر جمعه الجنتل نعم ويكفي انه لم ينال الا انذار واحد طوال حياته الكرويه والحكم الذي اعطاه الانذار حسين سليملن اعتذر له عن هذا الانذار وهذا الكلام من بكر نفسه قبل فتره قصيره في فرح فراس مصطفى ايوب
ابو عمار انت كبير وبشهاده الكل اشكرك على سرعه البديهه ما شاء الله عليك.
فعلا" المقصود من موضوعي الكابتن وليد خاص ,
بالمناسبه راتب الحسنات ووليد خاص احسن من راوغ بالاردن لحد الان.
ابو عمار انت كبير وبشهاده الكل اشكرك على سرعه البديهه ما شاء الله عليك.
فعلا" المقصود من موضوعي الكابتن وليد خاص ,
بالمناسبه راتب الحسنات ووليد خاص احسن من راوغ بالاردن لحد الان.
اشكرك يا غالي على لطفك وحسن خلقك
نعم راتب الحسنات ايضا مراوغ فريد من نوعه وطه ذيب الجناح الطائر
بالمناسبه وليد خاص صاحب اول فوز لنا على الغريم مع غسان جمعه عام 1979 عندما فزنا 2/1
له مني كل الاحترام والتقدير والحب ولْيسمح لي ومن باب الدعابة والمحبة الزائدة والتقدير العالي لشخصه الكريم ولأدائه الفني الراقي والمميز أن أذكر لقبه الذي لا يعرفه إلا القليلون والذي أطلقه عليه الراحل الكبير أسطورة الإعلام الوحداتي وكبير الإعلاميين العرب " سليم حمدان "
سامحني يا كابتن وليد والله من زود المحبة بس ، سأذكر ذلك ..
اللقب الذي أطلقه الراحل سليم حمدان على الكابتن وليد خاص وانتشر بين اللاعبين والقريبين من النادي والمخيم كان :
" المُصْران "
وفي إحدى الجلسات سألناه ليش يا ابو السلم ؟.
أجاب بلكنته الفلّاحية الرائعة :
لإنه ببكى يتلوى زي المُصران وهو يركّص اللعيبا في الملعب ..
له مني كل الاحترام والتقدير والحب ولْيسمح لي ومن باب الدعابة والمحبة الزائدة والتقدير العالي لشخصه الكريم ولأدائه الفني الراقي والمميز أن أذكر لقبه الذي لا يعرفه إلا القليلون والذي أطلقه عليه الراحل الكبير أسطورة الإعلام الوحداتي وكبير الإعلاميين العرب " سليم حمدان "
سامحني يا كابتن وليد والله من زود المحبة بس ، سأذكر ذلك ..
اللقب الذي أطلقه الراحل سليم حمدان على الكابتن وليد خاص وانتشر بين اللاعبين والقريبين من النادي والمخيم كان :
" المُصْران "
وفي إحدى الجلسات سألناه ليش يا ابو السلم ؟.
أجاب بلكنته الفلّاحية الرائعة :
لإنه ببكى يتلوى زي المُصران وهو يركّص اللعيبا في الملعب ..
رحمة الله على ابو السلم . الصحيح هذا الكلام يأخذني الى سؤال اردت ايجاد اجابه عليه من فتره والسؤال لماذا لم نعد نرى فنيات عاليه لدى لاعبي الوحدات والقدره العاليه على المراوغه كما في السابق والكابتن وليد خاص موضوع الحلقه خير مثال على ندرة المواهب الوحداتيه هذه الايام . للاسف اصبحنا نرى فنيات في الفرق الاخرى وخاصة فرق الشمال لا نجدها في فريقنا
رحمة الله على ابو السلم . الصحيح هذا الكلام يأخذني الى سؤال اردت ايجاد اجابه عليه من فتره والسؤال لماذا لم نعد نرى فنيات عاليه لدى لاعبي الوحدات والقدره العاليه على المراوغه كما في السابق والكابتن وليد خاص موضوع الحلقه خير مثال على ندرة المواهب الوحداتيه هذه الايام . للاسف اصبحنا نرى فنيات في الفرق الاخرى وخاصة فرق الشمال لا نجدها في فريقنا
الله العليم أخي محمد فإن ذلك مردّه إلى اعتبار اللاعب الذي يُجيد المراوغة في الوقت الحالي على أنه لاعب " أناني " وخطط المدراء الفنيين وتكتيكهم يعتمد على اللعب الجماعي واللاعب الذي يخدم الفريق بصورة جماعية ،، فلاعب مثل وليد خاص لو وجد في أيامنا هذه لن يجد له مركزًا في خطط أي مدير فني والأداء الفني الجماعي للفريق ، كما أنه لن يجد القبول والترحيب من الجماهير ..
الله العليم أخي محمد فإن ذلك مردّه إلى اعتبار اللاعب الذي يُجيد المراوغة في الوقت الحالي على أنه لاعب " أناني " وخطط المدراء الفنيين وتكتيكهم يعتمد على اللعب الجماعي واللاعب الذي يخدم الفريق بصورة جماعية ،، فلاعب مثل وليد خاص لو وجد في أيامنا هذه لن يجد له مركزًا في خطط أي مدير فني والأداء الفني الجماعي للفريق ، كما أنه لن يجد القبول والترحيب من الجماهير ..
ولنا في اللاعب " عثمان الحسنات " مثال في ذلك !.
مشكور عالرد اخونا جمال . بالتاكيد كثرة المراوغه ستصب فب باب الانانيه . انا قصدت مراوغه وفنيات تخدم الصالح العام للفريق كمراوغة اللاعب ميسي . مهارات وفنيات القدره على الاحتفاظ بالكره عند الضغط من المنافسين والقدره على حجز الكره الي حين اقتراب اللاعب الزميل والتمرير له كما في اندية اوروبا . القدره على المراوغه والاحتفاظ بالكره وعدم الخوف من الاحتفاظ بها وتشتيتها كيف ما كان .كلنا رأينا في مباراة المنتخب واستراليا كيف ان كل لاعبينا بدون استثناء لم يكن لديهم القدره على الاحتفاظ بالكره او المراوغه والتمرير السليم مع العلم ان فترة الاعداد كانت كافيه لرفع اللياقه وحل هذه المشاكل البديهيه في كرة القدم .
مشكور عالرد اخونا جمال . بالتاكيد كثرة المراوغه ستصب فب باب الانانيه . انا قصدت مراوغه وفنيات تخدم الصالح العام للفريق كمراوغة اللاعب ميسي . مهارات وفنيات القدره على الاحتفاظ بالكره عند الضغط من المنافسين والقدره على حجز الكره الي حين اقتراب اللاعب الزميل والتمرير له كما في اندية اوروبا . القدره على المراوغه والاحتفاظ بالكره وعدم الخوف من الاحتفاظ بها وتشتيتها كيف ما كان .كلنا رأينا في مباراة المنتخب واستراليا كيف ان كل لاعبينا بدون استثناء لم يكن لديهم القدره على الاحتفاظ بالكره او المراوغه والتمرير السليم مع العلم ان فترة الاعداد كانت كافيه لرفع اللياقه وحل هذه المشاكل البديهيه في كرة القدم .
العفو أخي محمد ،، وأنا ما قصدتُه هو ما تفضلتَ به أنت ( المراوغة والفنّيات التي تخدم مصلحة الفريق ) لكنني ربما لم أُحسن التوضيح ..
فما قصدتُه بقولي .. لو أن الكابتن وليد خاص موجود في هذه الأيام فإنه لن يكون خيارًا لأي مدير فني بناء على الاعتقاد والتوجه الحالي في الكرة الحديثة للعب الجماعي وطرق التكتيك والخطط المبنية على اللعب التجاري وضرورة تحقيق الفوز ( باللي بتغلب بُه إلعب بُه ) ، كما أن نظرة الجماهير إلى تلك المهارة الرائعة يُفسرها الكثيرون على انها أنانية زائدة لا تخدم الفريق ، بينما أنا من وجهة نظري لو امتلكها لاعب في الجيل الحالي كما امتلكها الكابتن القدير ( وليد خاص ) وكان يدعم ذلك ويسانده اللياقة البدنية والقوة الجسمانية عند هذا اللاعب فإن ذلك سيكون خيارًا تكتيكيًا رائعًا لأي مدير فني يمتلك في تشكيلته مثل هذا اللاعب ،، ولو كان هذا اللاعب الذي يمتلك مثل هذه المواصفات والمهارات في المنتخب الأردني لربما صنع الفارق في ظل عدم قدرة أي من لاعبي المنتخب على اختراق الدفاع الاسترالي أو حتى إرسال الكرات الخالصة للتسجيل ، فكان أن احتاج المنتخب للاعب مهاري مرواغ وقادر بدنيًا ( قوة جسمانية ) ويمتلك لياقة عالية وقدرة على الاحتفاظ بالكرة والاختراق والتسجيل وبحسب ما تفضلتَ وأشرتَ إليه أنت أخي الكريم ..