عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار
عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار - عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار - عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار - عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار - عفـــــــــــــــــــــواُ علي الحنيطي .... لا شئ يلغي الانتصار
لربما انتصار جاء في وقته ... و لربما كان أقل حلاوة مما نريد ... لانه انبثق من وسط هموم و مشاكل شتى ... و لكنه دفع الروح المعنوية الى الامام .... و جاء كبصيص نور وسط تلبد الغيوم ... هو نصر مهما اختلفت الظروف و المسميات ... و له في القلب بهجة و خصوصاً أنه كان كرصاصة الرحمة أُطلقت على من كانوا و مازالوا يتبجحون بالماضي ...
الوحدات ... و على الرغم من ترنحه في هذه الحقبة العصيبة المنسية الا أنه عصيّ على الكسر ... و لن و لم يكن يوماً مطية لأحد ... مهما تكالبت عليه الظروف و البشر و الحجر... فنرى حين خرج علينا أحد الابواق الناعقة و يقول بكل إدّعاء للثقافة ... إن إبتسامة فلان تُفقد لذة الانتصار ... لا أدري ربما هي ذريعه لتقلل من مقدار الكبت و الضغط و الحنق الذي ولدّته مضغات ( أبن علي ) ذات ال 3 بار أو ربما ال 4 ... و لربما ينطبق عليه مقولة ... ( بعزّي حالو ) ... حيث أن أثر الصدمة بدا جليّاً على الجميع و خصوصاً المحلل ( أبن عوض ) حين جفّ حلقة و لم يستطيع الكلام و للوهلة الاولى حسبته قد بكى ...
على العموم ... لا شيء يُعادل لذة النصر ... و لا شيء يستطيع أن يسلبها منك ... فإذا حسبت أن إبتسامة صفراء فحوها ( شر البلية ما يُضحك ) لا تُقدم و لا تأخر ... هي معادلة لمقولة (ما أجمل أن تبتسم عندما ينتظر منك الجميع البكاء ) فهذا ليس موقعها ...
هنالك حقيقة واقعه جليّة كالشمس ... هنالك منتصر يحق له الفرح و النشوة و بالمقابل فريق يُعاني مهزوم مدرج بخيبته هو و من آمن به ...
و في النهاية رحم الله أيقونة شعرنا الحر حين قال ....
لا شئ يكسرنا ... و تنكسر البلاد على أصابعنا كفخار ....
للاسف الشديد ان المعلق لم يمعن جيدا في تجاعيد وجه المحارمة عندما ابتسم فهي ابتسامة المغلوب على أمره وكان لسان حاله يقول : حسبي الله ونعم الوكيل منين طلعولنا هذول وهي لم تكن ابتسامة فعندما يبكي الانسان بصمت وبخجل فان تعاليم وجهه تشبه الى حد كبير تعاليم الابتسامة من تحرك للعضلات وفتح الفاه
يا ريت نعرف شو حاصل بالتعليق لاني كنت بالملعب ..
المهم الفوز انسانا اي شيء اخر مؤقتا
ودعونا نحتفل بدك شباك الغريم بالثلاث ومن ثم سنبدأ بالعتاب
اخي عبد الله هذا المعلق و من فترة ليست بالقليلة يحاول اقناع الكثير بحياديته و لكن اليوم و من شدة الضغط الذي ولدّه رجالات الوحدات انفتق الدمل ليبين لنا نتانته " حين قال عن ابتسامة المحارمة بانها تلغي اي لذة للنصر "
و لم يكن يعلم ان الدجاج حين تذبحه يرقص و لكن ليس فرحاً و انما من هول الفاجعه
للاسف الشديد ان المعلق لم يمعن جيدا في تجاعيد وجه المحارمة عندما ابتسم فهي ابتسامة المغلوب على أمره وكان لسان حاله يقول : حسبي الله ونعم الوكيل منين طلعولنا هذول وهي لم تكن ابتسامة فعندما يبكي الانسان بصمت وبخجل فان تعاليم وجهه تشبه الى حد كبير تعاليم الابتسامة من تحرك للعضلات وفتح الفاه
نعم نعم أيها البعد العميق ، انتصار تحرك في رحم الهموم والأوجاع والمشاكل التي أنشبت إظفارها واحاطت بالوحدات من جميع الاتجاهات ، تحرك بلين لا يكاد يُحس به ، لكنه انفجر في وجوه بل في قلوب جميع من كانوا ينظرون إلى الوحدات وينتظرون اللحظة التي سيترنح بها كما الديك في حبشي طوقان الذبيح. انتظروا تلك اللحظة بكامل أناقة الصبر عندهم ، لكن الأحداث جاءت كما يريدها الوحدات أن تكون - بعد مشيئة الله تعالى - .
والوجه المصفر والبائس ، والصوت الذي بدا كأنين المكلوم - مع كامل اعتذاري لكل مكلوم - رأيتهما على من أدار الجلسة ، وشتان ما بين بداية الجلسة ونهايتها ، فالبداية كانت زهرة تنتظر قطرات ماء لكنها انتهت بجالون من النفط الذي لا يقتل تماما وإنما ببطء.
وما أجمل أن تبتسم حين ينتظر منك الجميع البكاء هي في حقيقتها ما أجمل أن تنهض وتنفث السم الذي يحرق الأعصاب على أبدان من كانوا ينتظرون منك الوقوع جثة هامدة!!!!
لك طريقة في رسم الحرف بشكل غريب جذاب وعميق
ما شاء الله عنك
للاسف الشديد ان المعلق لم يمعن جيدا في تجاعيد وجه المحارمة عندما ابتسم فهي ابتسامة المغلوب على أمره وكان لسان حاله يقول : حسبي الله ونعم الوكيل منين طلعولنا هذول وهي لم تكن ابتسامة فعندما يبكي الانسان بصمت وبخجل فان تعاليم وجهه تشبه الى حد كبير تعاليم الابتسامة من تحرك للعضلات وفتح الفاه
مع احترامي لكل من علق سابقا"--ما ﻻقيتو إﻹ افضل معلق واﻷثر حياديه ...حتى تهجمو عليه بالهلشكل العنيف-اذا كان بشجع الفيصلي يعني نخنقه-خلص حكاها الجمله -ﻻتستحق النقاش أصﻻ"-نسيتو كل كﻻمه عن الحياديه التي يجب علينا أوﻻ" التحلي بها- بالنسبه لعوض هو ممثل للفيصلي اساسا".... كم مره مدح ابو زمع؟؟ الموضوع مش مزبوط
يا ريت نعرف شو حاصل بالتعليق لاني كنت بالملعب ..
المهم الفوز انسانا اي شيء اخر مؤقتا
ودعونا نحتفل بدك شباك الغريم بالثلاث ومن ثم سنبدأ بالعتاب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad.soriky
هوى الاصح يقول انه
المحارمة بيضحك على خيبته ..........
نعلقين من القلة .........
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب_هادي ابو البراء
ابصر شو صاير بس اكيد الحق مع الوحداتيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IiI_anas_IiI
ليست ابتسامة تحدي تشق الدموع طريقها وسط ابتسامة ,,, وليست ضحكة مهزوم قادر على الفوز ,,, وليست ضحكة خبيثة ,,,
ما لقيت الها غير تفسير واحد بس ,,, مثل كانت ستي تظل تقوله
" ضحكة عنزة ع باب مسلخ "
سلخناهم يا كبير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
نعم نعم أيها البعد العميق ، انتصار تحرك في رحم الهموم والأوجاع والمشاكل التي أنشبت إظفارها واحاطت بالوحدات من جميع الاتجاهات ، تحرك بلين لا يكاد يُحس به ، لكنه انفجر في وجوه بل في قلوب جميع من كانوا ينظرون إلى الوحدات وينتظرون اللحظة التي سيترنح بها كما الديك في حبشي طوقان الذبيح. انتظروا تلك اللحظة بكامل أناقة الصبر عندهم ، لكن الأحداث جاءت كما يريدها الوحدات أن تكون - بعد مشيئة الله تعالى - .
والوجه المصفر والبائس ، والصوت الذي بدا كأنين المكلوم - مع كامل اعتذاري لكل مكلوم - رأيتهما على من أدار الجلسة ، وشتان ما بين بداية الجلسة ونهايتها ، فالبداية كانت زهرة تنتظر قطرات ماء لكنها انتهت بجالون من النفط الذي لا يقتل تماما وإنما ببطء.
وما أجمل أن تبتسم حين ينتظر منك الجميع البكاء هي في حقيقتها ما أجمل أن تنهض وتنفث السم الذي يحرق الأعصاب على أبدان من كانوا ينتظرون منك الوقوع جثة هامدة!!!!
لك طريقة في رسم الحرف بشكل غريب جذاب وعميق
ما شاء الله عنك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AlMTOOR
مع احترامي لكل من علق سابقا"--ما ﻻقيتو إﻹ افضل معلق واﻷثر حياديه ...حتى تهجمو عليه بالهلشكل العنيف-اذا كان بشجع الفيصلي يعني نخنقه-خلص حكاها الجمله -ﻻتستحق النقاش أصﻻ"-نسيتو كل كﻻمه عن الحياديه التي يجب علينا أوﻻ" التحلي بها- بالنسبه لعوض هو ممثل للفيصلي اساسا".... كم مره مدح ابو زمع؟؟ الموضوع مش مزبوط
كان حريا بك أن لا تتهم الجميع بما اتهمتهم به !!!!!!