وكيف للطالب أن يرثي أستاذه ! - وكيف للطالب أن يرثي أستاذه ! - وكيف للطالب أن يرثي أستاذه ! - وكيف للطالب أن يرثي أستاذه ! - وكيف للطالب أن يرثي أستاذه !
.. لله دركَ أيها الموت ، ! فقد خطفتَ من بين أيدينا ( القلم ) .. وأيُ قلم ! قلمٌ لم يعرف السواد إلا ( اليوم ) حزناً على صاحبه ، سليم حمدان .. ماذا يكتبُ التلميذ بحق أستاذه .. وكيف يكتب
في ( مقامٍ ) هكذا في (حضرة الموت ) .. فلا الكلمات تأتي .. ولا الحروف تعطي معنى .. فهي ( اليوم ) ساكنة كالنقاط فوق الحروف .. سليم حمدان .. لروحك الطاهرة في علياء سلام .. ويبقى عزائي الوحيد .. وفخري في هذه الدنيا أنني ( في يوم ما ) تعلمتُ الصحافة وأصولها وفنها في مدرسة أسمها ( سليم حمدان ) .. فلك الرحمة .. والمغفرة والسلام .. فهذا ما جاد به ( قلمي ) الحزين .. وأعذرني إن قصرت.. فماذا سيكتب .. أمام قلمك.. رحمك الله يا أستاذي ..
اولا اسمه ملك الموت وليس عزرائيل.. وثانيا ما كان لملك الموت أن يخاطب بهذه اللهجة مهما كان الشخص الميت عزيزا على قلوبنا, وم كان لملك الموت ان يقبض روحا الا بأمر الله.
ارجوا من القائمين والمشرفين تعديل العنوان وشكرا..!!
اولا اسمه ملك الموت وليس عزرائيل.. وثانيا ما كان لملك الموت أن يخاطب بهذه اللهجة مهما كان الشخص الميت عزيزا على قلوبنا, وم كان لملك الموت ان يقبض روحا الا بأمر الله.
ارجوا من القائمين والمشرفين تعديل العنوان وشكرا..!!