الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية
الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية - الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية - الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية - الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية - الوحدات و تجارب كروية حاضرة في تاريخ الكرة العربية
حفل تاريخ الكرة العربية في البطولات المحلية والعالمية بالعديد من التجارب التي غدت ناجحة مع مرور الوقت واكسبت فرق منتخباتها دماء وحيوية جديدة ساهمت في تالقها سنوات طويلة.
ولعل في تجربة المنتخب الكويتي في دورة الخليج الخامسة سنة 1979 على ما أذكر ما يشير إلى ذلك، حين تولى المدرب الشهير كارلوس البرتو مهام التدريب للكويت الذي حاز على العديد من البطولات وفي مقدمتها دورات الخليج هذه البطولة التي كانت للحقيقة تنجب على امتداد سني عمرها مواهب ونجوم كبيرة،،، تسلم البرتو المنتخب الكويتي والمنتخب يضم في تعداده نجوم الكرة الكويتية الكبار كجاسم يعقوب والعنبري وفيصل الدخيل وفتحي كميل ومحبوب جمعة وعبد الله معيوف والحارس الفذ احمد الطرابلسي الحافظ للقرأن الكريم..
وبعد فترة من تسلم الفريق فضّل كارلوس بالاتفاق مع الاتحاد الكويتي آنذاك خوض غمار كأس الخليج بمنتخب يضم لاعبين جدد يشاركون لأول مرة مع اضافة خمسة لاعبين من الفريق الأساسي الأول ، وبالفعل دخل الكويتيون الدورة بفريق جديد وقارع نجومه الجدد نجوم الكرة الخليجية في المنتخبات المشاركة كعدنان درجال وحود سلطان وماجد عبدا الله ومنصور مفتاح وغيرهم
وبالفعل كانت البطولة مغامرة كون الفريق العراقي يشارك للمرة الأولى ولاعبوه ونجومه حاضرون بكل قوة لانتزاع اللقب من الكويت وقد تحقق للعراقيين ما ارادوا وحقق منتخب العراق لقب الدورة الخامسة، و حصل على لقب هداف البطولة اللاعب العراقي حسين سعيد برصيد عشرة أهداف، وحصل على جائزة أفضل حارس مرمى في كأس الخليج العراقي رعد حمودي.
وبالعودة الى الكويت ومدى الفائدة التي تحققت نجد أن الفائدة كانت كبيرة للغاية صحيح أن الكويت خسرت كأس الخليج الخامسة إلا أنها كسبت فريقا رافدا للفريق الأول وفي مختلف خطوط اللعب ومن اشهر النجوم الذين ظهروا كويتيا في البطولة عبدالله بلوشي ويوسف سويد وناصر الغانم وسامي الحشاش وجاسم بهمن وغيرهم وبعضهم ظهر اساسيا في منتخب الكويت الذي لعب في كاس العالم عام
1982
أعتقد أن أمر الإحلال والتبديل مع المحافظة على السياق العام لفريق الوحدات بات أمرا ضروريا لاسيما وأن مؤشرات عديدة بدأت تتطلب ذلك هذا مع إيماني المطلق بقدرة الفريق الحالي مضافا إليه بعض الأسماء على تدارك ما فات وارجاع الكرة الوحداتية الى مسارها الذي نحب
اتفق معك فيما قلت ولاكن بشروط
اولها ان لا تكون مصالح شخصيه لاي انسان بالنادي
ثانيها الحزم مع اللاعبين
ثالثها مدرب على موستى عالي
رابعها الصلاحيات المطلقه للمدرب
خامسها عدم المطالبه بنفس هذا العام ببطولات على اساس انها تغير جلد الافعى كما يقولون
سادسها يكون عقد المدرب لاكثر من عام مع التركيز على ان يكون المدرب ذو شهره واسم عريق وصاحب امجاد وبطولات
ان اصبت فمن الله وحده وان اخطأت فمني والشيطان ( اعتذار )
كلامك صحيح و رائع و لكن هل نستطيع فعل ذلك بوجود الشللية و الفساد بالنادي؟!
هل يمكن الاستغناء عن شلباية و رأفت و شفيع مثلآ؟ و ان تصبر للعام الثاني على التوالي بدون اي بطولات؟!
للاسف الفيشلي بدأ بتخفيض معدل اعماره ولكن نحن ما زال الطريق طووووووووووووويلا
كلامك صحيح و رائع و لكن هل نستطيع فعل ذلك بوجود الشللية و الفساد بالنادي؟!
هل يمكن الاستغناء عن شلباية و رأفت و شفيع مثلآ؟ و ان تصبر للعام الثاني على التوالي بدون اي بطولات؟!
للاسف الفيشلي بدأ بتخفيض معدل اعماره ولكن نحن ما زال الطريق طووووووووووووويلا
اخي الكريم لا تتكلم بصيغة المبالغة اقترحت نجمين فاعلين بالفريق لو قلت
عن ناس مستواها متدني لا ضير في ذلك
اخي الكريم لا تتكلم بصيغة المبالغة اقترحت نجمين فاعلين بالفريق لو قلت
عن ناس مستواها متدني لا ضير في ذلك
خيوو قلي مين شلباية بجيب جول و بضيع 10
رأفت من عودتهـ للنادي وهو ليس برأفت المعروف لنا!
الكل بعرف انو الفريق كلو 9 ولا 10 من 21 لاعب الموجودين بالكشف لازمهم OUT
ونحن نخوض في معمعة المدير الفني.. تتجه أنظار أخي زياد إلى رفد الفريق الأول بالمواهب الشابة.. بل لتكوين نواة فريق جديد وإعداد نخبة من الشباب لتمثيل الوحدات مستقبلًا.. وكل ذلك لا يأتي بجرة قلم.. ولكن بالتخطيط السليم تمامًا كما فعل الكويتيون.. البحث أولًا عن ربان ذي مواصفات عالية أهمها خبرته في توظيف العنصر الشاب ليكوّن قوة ردع فاعلة في المستقبل القريب.. وحيث أن إمكانات نادي الوحدات المادية ليست كإمكانات دولة الكويت، فإنني أرى أن لا أفضل من المصري محمد عمر لحمل هذه المهمة على عاتقه شريطة أن لا يتدخل أحد في شئونه خاصة مدير النشاط المنتظر السيد طارق خوري أو غيره من المتنفذين في مجلس إدارة النادي!
كل الشكر للأخ زياد لأفكاره النيرة وآرائه السديدة
موفور الشكر لك أخي اشرف ولمرورك الطيب دائما وللاخوة في المنتدى كل التقدير
وأعتقد أن من الضروري البدء منذ تولي المدير الفني الجديد لمهماته في تهيئة عناصر شابة جديدة يمكنها مع الوقت أن تحقق للنادي وجماهيره ما تصبو إليه و إلى حين البدء و ما يتطلبه ذلك من اختيار كفاءة لتقوم على تدريب الفريق على الجميع احترام التوجه العام للوحدات دون التدخل هنا أو هناك للحيلولة دون نجاح الطرف هذا أو ذاك فمهمة الجهاز التدريبي الرئيسية هي استحداث واقع جديد للاعبين .. ووفق الله الجميع