الوحدة قصة شعب وحكاية وطن
هو عشق لم نتعلمه بالمدارس بل ولد معنى بالفطرة
هي قصة تحكي حكاية الاف الاجئين الذي امسوا بلا اوطان.. فكان اسم الوحدات الذي يحكي قصة مخيم يضم الآلاف من هؤولاء اللاجئين عندما تنظر لكبار السن فيها وتلمح تلك التجاعيد في وجوههم من عناء الزمن يتبين اليك من تلك النظرات في عيونهم الف حكاية وحكاية عن وطن بعيد لكنه بقي في قلوبهم راسخا كرسوخ شجرة الزيتون ...عن عشق توارثه الاجيال جيل بعد جيل
فاصبح نسيانه امراً مستحيل
الوحدات وفلسطين...قصة عشق لن تنتهي
الوحدة قصة شعب وحكاية وطن
هو عشق لم نتعلمه بالمدارس بل ولد معنى بالفطرة
هي قصة تحكي حكاية الاف الاجئين الذي امسوا بلا اوطان.. فكان اسم الوحدات الذي يحكي قصة مخيم يضم الآلاف من هؤولاء اللاجئين عندما تنظر لكبار السن فيها وتلمح تلك التجاعيد في وجوههم من عناء الزمن يتبين اليك من تلك النظرات في عيونهم الف حكاية وحكاية عن وطن بعيد لكنه بقي في قلوبهم راسخا كرسوخ شجرة الزيتون ...عن عشق توارثه الاجيال جيل بعد جيل
فاصبح نسيانه امراً مستحيل
الوحدات وفلسطين...قصة عشق لن تنتهي
بنشرجي الطيارات شو هالابداعات
حياك الله اخي مالك
كلماتك كما اعتدنا عليها مميزة دائما
سعيد بمرورك العطر
له يارجل حياك الله أخ عزيز أخي حسن ومرورك شرفني يا غالي
سلمت ويسلم محبوك،،،أنت أعز ، وما قلتها إلا من باب المداعبة لا أكثر
عندما يكون المعشوق وطنا فتأكد تماما بأن المسافات الجغرافية الشاسعة التي تفصلك عنه ستصير أقصر مما بين الرمشين في العين الواحدة ، يتعانقان كيفما يحلو لهما ووقتما يحلو لهما أيضا.
ذلك إذا كان المعشوق وطنا ما فكيف عندما يكون " فلسطين" بمقدساتها وبأهلها وبترابها وبينابيع مياهها العذبة وبساحلها الأبيض ، وبخرائط الحكايا والقصص الواقعية التي رسمها الزمن على وجوه عجائزها ، وبشملة التفت على خصر امرأة تشبه أمي ( وربما تكون هي) ، وبكوفية وثوب مسنّ امتلأ بالثقوب من آثار سجائر (الهيشي) ؟!! تخيل - يا رعاك الله - !
أما الوحدات فهو عند العقلاء أمثالك أكبر بكثير من مجرد ناد لكرة القدم . هو أشبه بمجتمع متكامل على أيدي من يحبونه حبا خالصا له لا لشيء آخر .
أيها الطيار
وماذا بعد؟!!
كنت أعرف من ذي قبل أن الحروف تصاغ
لكنني اليوم أدركت بأنها تهندس أيضا
تستحق لقب مهندس الحروف وبجدارة
سلمت ويسلم محبوك،،،أنت أعز ، وما قلتها إلا من باب المداعبة لا أكثر
عندما يكون المعشوق وطنا فتأكد تماما بأن المسافات الجغرافية الشاسعة التي تفصلك عنه ستصير أقصر مما بين الرمشين في العين الواحدة ، يتعانقان كيفما يحلو لهما ووقتما يحلو لهما أيضا.
ذلك إذا كان المعشوق وطنا ما فكيف عندما يكون " فلسطين" بمقدساتها وبأهلها وبترابها وبينابيع مياهها العذبة وبساحلها الأبيض ، وبخرائط الحكايا والقصص الواقعية التي رسمها الزمن على وجوه عجائزها ، وبشملة التفت على خصر امرأة تشبه أمي ( وربما تكون هي) ، وبكوفية وثوب مسنّ امتلأ بالثقوب من آثار سجائر (الهيشي) ؟!! تخيل - يا رعاك الله - !
أما الوحدات فهو عند العقلاء أمثالك أكبر بكثير من مجرد ناد لكرة القدم . هو أشبه بمجتمع متكامل على أيدي من يحبونه حبا خالصا له لا لشيء آخر .
أيها الطيار
وماذا بعد؟!!
كنت أعرف من ذي قبل أن الحروف تصاغ
لكنني اليوم أدركت بأنها تهندس أيضا
تستحق لقب مهندس الحروف وبجدارة
سعيد بمرورك اخي العزيز كلماتك رقيقة بالرغم من بساطتها الا انها عظيمة بمكنوناتها بارك الله فيك
بالنسبة للقب فأنا واثق انني لست بالمستوى الذي يسمح لي بحمل هذه الصفة فهناك من هو احق مني بها