الى عيون الختيار .... - الى عيون الختيار .... - الى عيون الختيار .... - الى عيون الختيار .... - الى عيون الختيار ....
حقيقة لا يوجد مناسبه ولا يوجد سبب ... طيف عبر من عيون الوطن وتخطى كل الحدود ... إستمعت لترانيم الوطن فتذكرت أحد رجاله فكل التحيه والاحترام أبو حسين الغالي ....
بالمناسبه اثناء وجودي بميونخ أسمعني هذه الاغنيه شاب إسمه جاسر من عرابه .... فعلا بكيت لشدة تأثره وشوقه للبلاد ... الله اكبر ما أروعك يا شعبنا في أرضنا وفي المنافي والشتات وأسودنا في زنازين الغضب ....
نحمل وطننا في عيوننا وقلوبنا مهما كان إسم المكان الذي نتواجد به ....