إيـــآآآآآآكم يا جماهير الوحدات !!!! - إيـــآآآآآآكم يا جماهير الوحدات !!!! - إيـــآآآآآآكم يا جماهير الوحدات !!!! - إيـــآآآآآآكم يا جماهير الوحدات !!!! - إيـــآآآآآآكم يا جماهير الوحدات !!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... :
# " لا تنظر للنصف الفارغ من الكأس " ... :
لا أُنكر مرارة التعادل في لقاء اليوم ، ولا أنكر خيبة الأمل التي شعرنا بها بعد إهدار الفوز ، وإضاعة الفرص المستحيلة أمام المرمى مشرع الأبواب . أعرف أن في القلب غصة ، وأننا جميعاً تواقون للفوز والنصر ، لكن قدّر الله وما شاء فعل . دعونا ننظر للنصف الممتلئ من الكأس ، حيث أن نقطة اليوم ، قرّبتنا إلى اللقب أكثر فأكثر . تبقى القليل لإنهاء هذا المشوار الطويل المنهك ، الذي أرّقنا وأتعبنا كثيراً ، بقي ثلاث نقاط فقط يا شباب .
# إيــآكم واليأٍس ... :
إياكم واليأس يا شباب ، فإنه يدمرنا ، ويحبط لاعبينا . لا مجال للكلام والانتقاد السلبي ، لا مجال للفلسفة والمزاودة ، لا مجال لفرد العضلات على بعضنا بعضاً ، المطلوب هو التفاؤل أولاً وأخيراً ، ثم الثقة بالفريق مهما كان الأداء ، ومهما كانت النتيجة . الدعم الجماهيري هو الحاسم وهو الفيصل ، فلا تحبطوا اللاعبين ولا تحبطونا بارك الله فيكم .
# الوحدات هو الفائز" بإذن الله " ... :
ثقتي بالوحدات مُطْلقة ، لا تهتز ولا تضعف ، لا تنتهي ولا تتلاشى ، حتى لو لا قدّر الله ، هبط الوحدات للدرجة العاشرة ، سيظل أملي بالله وبفريقي ثابتاً .
الوحدات سيفوز الدوري ، الوحدات سيفرحكم ، الوحدات سينتصر وأعدكم بذلك ، لكن أرجوكم ، لا تيأسوا ، فاليأس لن يقدم أبداً ، بل على العكس ، سيحبط ويدمِّر . وتذكروا قولي ، بأن الخميس القادم هو يوم الإعلان الرسمي عن بطل الدوري ، الزعيم الأسطوري ... المارد الأخضر
# عودةٌ ميمونة أيها الأبطال .... :
اللقاء القادم ، الذي سيخوضه الوحدات على ملعب النار والانتصار ، وبين جمهوره الهدّار ، يتزامن مع عودة ِ الأقمار ، التي لن ينطفئ نورها مهما طغى وتجبر ، مهما ظلم وتكبّر شبه الاتحاد الأردني لكرة القدم . أهلاً بعودة الذيب ،
أهلاً بعودة الشاطر ، أهلاً بعودة قلب الأسد . ربّما فخامة الاسم تكفي ، ربمّا روعة وهيبة هذه الأسماء تبعث الأمل والطمأنينة في القلب . فلا تيأسوا يا شباب .
# نعم تعادلنا ، لكننا قدّمنا .... !!
على الرغم من تعادل الوحدات ، وضعف الأداء الذي ظهر به الفريق في لقاء اليوم ، إلا أن رغبة الفوز والتسجيل لم تفارق اللاعبين . فكان الوحدات يحاول ويقترب ، يصنع ويخترق ، ولولا الحظ العاثر ، لكان الوحدات هو المنتصر وبنتيجة كبيرة . ولا تستهينوا بالخصم ، فقد قدّم أداءً جيداً ، وعاند الوحدات كثيراً ، وكان قريباً من التسجيل في شباكنا وهو حق مشروع لهم أيضاً . على الرغم من التعادل إلا أن الوحدات لم يكن بذلك السوء ، المشكلة تكمن في توظيف اللاعبين ووضع الشخص المناسب في المركز المناسب ، وهي المشكلة الأزلية التي تلازم أبا زمع بشهادة الخبراء والمختصين والمحللين .
الصبر والتفاؤل ، هو ما يجب أن نتمسك به في المرحلة المقبلة . لا نريد أن نكون جمهور "شعارات " . عندما قلنا " بنضل نشجع حتى الممات " ، لم يكن شعاراً وحسب . إنما هوعهد ووعد أمام الله ، أن نبقى مع الوحدات مهما كانت النتائج ، ومهما دار الزمان . الوحدات الذي أمتعنا في السنين السالفة ، يستحق منا أن نقف معه في وقته العصيب ، في زمن التجديد .وتذكروا يا شباب ، أن الذم واليأس والإحباط لن يفيد أبداً أبداً . وتذكروا أننا نحن من قلنا ، وسنقول دائماً .. " بالروح بالدم ،،، نفديك يا وحدات ...."
# المطلوب يوم الخميس ... :
1 - ملئ المدرجات عن بكرة أبيها .
2 - التشجيع طوال الـ 90 دقيقة مهما كانت نتيجة المباراة .
3 - ظمة ملوخية خظرا ويفضل ما تكون " مكروظة " .
مع المدرب ابو زمع (كل التشأم) الله يستر
الحسين الضعيف (الذي في احدى المواضيع وصف بلمنافس القوي ) ما قدرنانفوز عليه بدك نفوز على ذات راس
ولا تفكروا مباره شباب الاردن (الواقع) كانت عوده للوحدات
صدقني يا باش مهندس
ما بنخسر غير لما نكون متفائلين
ولاعبينا بوعدونا وعود مثل وعد بلفور
خليها على ربك ونرجع ندعي انا وانت وستي وستك
وغير هيك انسى او الشيخ حسين يفجر مفاجاه من العيار الثقيل
شخصيا لا اثق بالمدير الفني اطلاقا
ومع كل هذا ساكون بالملعب الخميس ان شاء الله
لاجلك يا وحدات فقط
انت بتحكي صح .....بس صدقني لا مجال للعواطف....أنت أمام مبارتين صعبتين ..يجب أن لا نتهاون أبدا وخسارة الوحدات في المباراة القادمة يعني أن الدوري أنتهى ..
صدقني يا باش مهندس
ما بنخسر غير لما نكون متفائلين
ولاعبينا بوعدونا وعود مثل وعد بلفور
خليها على ربك ونرجع ندعي انا وانت وستي وستك
وغير هيك انسى او الشيخ حسين يفجر مفاجاه من العيار الثقيل
شخصيا لا اثق بالمدير الفني اطلاقا
ومع كل هذا ساكون بالملعب الخميس ان شاء الله
لاجلك يا وحدات فقط
لسه في ناس فاكرة وعد بلفور و سايكس بيكو؟
ع اي حال، اليوم كان نكسة ... ليس لأننا تعادلنا او حتى لو خسرنا او ربحنا،
لكن لأننا عدنا كما كنا و عادت ذكريات كنا نتمنى ان لا تعود
ع اي حال، ليس باليد حيلة
الوحدات حبيبنا
و تشجيعه واجب
القلق والخوف الذي ينتاب الشارع الوحداتي هذه الأيام
هو نفسه تماماً الذي انتابنا قبل لقاء شباب الأردن .
وقلت حينها بأن الوحدات سيفوز ليس بأدائه , بل بروحه
وعباءته الملكية , وهذه قناعة لن تتغير في قلبي .
الوحدات عند الجِد يظهر هيمنته واسطوريته وبإذن الله
هذا ما سيحسم اللقب لصالحنا الخميس القادم .