::::الى من يهمه مصلحة النادي :::: :::: - ::::الى من يهمه مصلحة النادي :::: :::: - ::::الى من يهمه مصلحة النادي :::: :::: - ::::الى من يهمه مصلحة النادي :::: :::: - ::::الى من يهمه مصلحة النادي :::: ::::
جمهور الوحدات >>> انا مع الكيان الوحداتي ,,,,, انا مع رافت ,,,,انا مع المدرب...انا مع جميع لاعبين الوحدات
لم يفق عشاق الوحدات من صدمة الخسارة امام الفيصلي وذات راس إلا على أنغام صدمة أخرى عنيفة استبعاد رافت علي الى نهاية الموسم
الكثير من محبي الوحدات وضعوا علامات استفهام كبيرة حيال هذه الأحاديث التي رمت الحجر في المياه الراكدة بمعنى أن يكون كلام بعض الاشخاص صحيحاً وهو أن الأجواء لا تبدو صحية لوجود بعض الأخطاء والممارسات الإدارية،
، لا تبدو المشكلة برحيل رافت أو بقائه فلا يمكن أن يتوقف كيان بحجم الوحدات على لاعب أو لاعبين مهما بلغ حجمهم ومكانتهم والاعوام الخالية شاهد على هذه المقولة.
ولكن المشكلة تكمن في أن هناك خلل واضح في مقدرة الجهاز الإداري على التعامل مع مثل هذه المشكلات والتجاوات التي باتت تطفو على السطح، لأن الشق سيكبر بتزايد أعداد المطالبين بهذا المطلب عند حدوث أي سوء فهم مع أي من الأطراف الأخرى سواء الجهاز الإداري أو الفني أو مع زملائه اللاعبين.
النجاح الإداري يتمثل في المقدرة على حل الخلافات والقضاء عليها في مهدها وتحويل الأجواء داخل النادي إلى أجواء أسرية ولن يتأتى ذلك إلا بوجود الإداريين المحنكين في التعامل المخلصين في العمل الذين يهمهم مصلحة ناديهم بمعنى أنهم يعشقون الكيان فقط ويضحون من أجله لايعملون لتأدية الواجب فقط ولن تجد مثل هذه المواصفات إلا بمن أحب الوحدات وكان قلبه عليه، وعلى مصلحته من دون النظر لاعتبارات أخرى.
الوحدات أضحى اليوم بحاجة ماسة لرجاله الأوفياء المخلصين في هذه المرحلة الحساسة، والحرجة وبات تواجد المؤثرين والبارزين دور مهم في احتواء المشكلات التي باتت تهدد مسيرة النادي بل باتت علامة بارزة له من بين الأندية الأخرى وانا ارى (بأنه لا يرى مثل هذه الأحداث سوى في الوحدات عن غيره من الأندية الأخرى)