بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي
بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي - بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي - بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي - بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي - بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع .جريده الوحدات الرياضي
بيان المدير الفني لفريق الوحدات عبدالله أبو زمع ..
الدوري لجماهير "الأخضر" دينُ علينا
الوحدات الرياضي – ثائر الشيباني
انتهى زمن الكلام وحان وقت الفعل الجدي المثمر. رسالتنا إلى الجماهير أن الأيام المقبلة ستشهد تغييرات كبيرة وعمل حثيث لتصحيح "السلبيات" التي رافقتنا خلال الفترة الماضية، والوعد قائم أن "الأخضر" سيكون حاضرا على منصات التتويج -بإذن الله تعالى .. تلك الكلمات خرجت من المدير الفني عبدالله أبو زمع خلال حديثه لـ"الوحدات الرياضي"، وأضاف أن اللاعبين "مقصرين" بحق نفسهم والنادي والجماهير، لذا تبقى الحاجة ماسة إلى الصبر، وإكمال عشاق الأخضر لوقفتهم الأصيلة مع فريقهم حتى تحقيق الهدف المنشود. بين "البرنس" أن مسيرته الماضية مع الفريق لم تتضمن أي مجاملة للاعب على حساب النادي، فالمصلحة العامة تقتضي أن نعمل جميعا بيد واحدة حتى نرفع من شأن مؤسستنا العريقة، ولهذا فإن الأيام المقبلة ستكون شديدة على اللاعبين، وهذا لا يعني أن الجهاز الفني كان "متراخيا" في عمله السابق، بل كان عمله قائم على مبدأ التعامل الجدي ومحاسبة المقصرين، لكن الخسارتين الماضيين أجبرتانا على إعادة الحسابات من جديد وترتيب "البيت الداخلي" لضمان استعادة الألق الوحداتي. وكشف "البرنس" النقاب عن أن اللاعبين يتحملون مسؤولية الخسارة الأخيرة أمام ذات راس وتلك المرة الأولى التي أعلنها بهذه الصراحة، فقد كنت سابقا أتحمل مسؤولية أي إخفاق، إلا أن اللاعبين أولا ومن ثم الجهاز الفني ثانيا يشتركون في أسباب "الكبوة" الأخيرة أمام "فارس الجنوب". ولفت أبو زمع إلى أن المسؤولية الملقاة على عاتق الجهاز الفني واللاعبين كبيرة بعد تجديد الثقة من مجلس الإدارة والجماهير، وهذا ما يتطلب أن ننحت في الصخر ونتفانى أكثر مما يجب لأجل اسم الوحدات. وذكر عبدالله:" ما لمسته في مباريات الفريق الماضية غياب الروح لدى اللاعبين، والتوفيق من عدمه يبقى بيد الله عز وجل، إلا أن النقاط التي نزفها "الأخضر" أمام الرمثا وشباب الأردن والفيصلي وذات راس كان فيها الوحدات الأفضل بشهادة الجميع إلا أن المهم في المحصلة النهائية هي النقاط الثلاث". وأكد أبو زمع أن مقياس الحكم على مشاركة اللاعبين من عدمه هو جديتهم في التدريبات وعطائهم، ولن ينظر الجهاز الفني أبدا إلى "نجومية" الإسم، فاللاعب الذي يقدم نفسه بصورة طيبة سيضمن مكانه داخل "المستطيل الأخضر" وعدا عن ذلك فإن دكة البدلاء ستكون بانتظاره. وقال:" الآن نحن في بداية دوري جديد، خاصة أن هناك شريك جديد للوحدات في الصدارة هو الفيصلي، إضافة إلى أن أندية البقعة والرمثا وشباب الأردن والجزيرة ستؤثر في الترتيب وأملها ما زال قائما، وعلى ذلك فإننا أمام تحد من نوع خاص وعلينا أن نثبت للجماهير قدرتنا على التغيير نحو الأفضل". وشدد أبو زمع إلى أن المنافسة على الالقاب تتطلب لاعبين أقوياء وقادرين على تخطي العقبات كافة حتى يكون الحصاد مثمرا،إذ إن الأندية جميعها تتطور وتعزز صفوفها بلاعبين محليين ومحترفين حتى تكون لها كلمة، والمتابع للمباريات يلمس مدى التطور الحاصل برغم فترة التوقفات المتتالية التي كان الوحدات الخاسر الأكبر منها. ونوه "البرنس" أن مبدأ الثواب والعقاب مطبق على جميع اللاعبين، ومن شانه أن يزيد انضباطهم ويحفزهم للأفضل، وحاليا لا نحتاج سوى للتكاتف على كافة الأصعدة وبعد ذلك يبقى لكل حادث حديث. وأوضح عبدالله أن جمهور الوحدات يقف خلف الفريق في السراء والضراء، فهو لا يتابع التدريبات والمباريات الودية والرسمية "كرمال" عيون عبدالله أبو زمع أو أي من اللاعبين، بل هو "يعشق" ناديه حتى "الموت"، وأنا متيقن أنهم سيبقون على تواصل مع الفريق في المباريات المقبلة حتى نصل إلى مكانتنا الطبيعية بالحصول على لقبي دوري المحترفين وكأس الأردن.
للاسف ابو زمع وقع في الفخ.....
طبعا هذا ليس البيان الاول … فكل تصريح بعد اي مباراة يعتبر بيانا وتبيانا ااجماهير …
كان بودي ان يلتزم ابو زمع الصمت لان البيانات تعمل على زيادة الضغط النفسي في الوقت الحالي وتزيد من الشد العصبي لديه ولدى اللاعبين خلال المباريات …
اول مرة اكون متشائم لدرجة انني غير قادر على اقناع نفسي بانني مخطئ ، لان الكل يسير باتجاه نفق مظلم .
الكل يعلم ان الفيصلي غير قادر على الفوز باي لقب هذا العام ونحن عشنا بوهم اسمه القطبين فكشفتنا مباراة واحدة.