ابو زمع والمدرب الوطني للنقاش - ابو زمع والمدرب الوطني للنقاش - ابو زمع والمدرب الوطني للنقاش - ابو زمع والمدرب الوطني للنقاش - ابو زمع والمدرب الوطني للنقاش
احسنت إدارة نادي الوحدات صنعا، أن تمسكت ببقاء ابن النادي الكابتن عبدالله أبو زمع، في منصب المدير الفني لفريق الكرة الأول في النادي، بعد اشكالية استقالة الجهاز الفني "الشفهية" على خلفية خسارة "الاخضر" مباراتيه أمام الفيصلي وذات راس على التوالي في دوري المحترفين.
نقول، احسنت ادارة الوحدات، سواء كان قرار ادارة النادي في هذا السياق عن قناعة تامة، أو كان القرار اضطراريا تم اتخاذه تحت وطأة ضيق الوقت، وعدم القدرة على توفير البديل الجاهز والمقنع لأنصار النادي في هذه المرحلة.
قطعا، ما يمر به فريق الوحدات لكرة القدم من حالة فقدان توازنه الفني، وهو حال معظم فرق دوري المحترفين على أي حال، لا تقع مسؤوليته على الجهاز الفني حصرا، بل المسؤولية هنا تضامنية، تتطلب تضافر جهود الادارة والجهاز الفني واللاعبين والجمهور معا، بغية تمكين الفريق من الخروج من حالته الراهنة، الى واقع فني ومعنوي أفضل.
والحديث هنا عن الكابتن أبو زمع، ليس شخصيا، إنما يأتي إنتصارا للمدرب الوطني بشكل عام، الذي يتوجب على انديتنا أن تمنحه الفرصة كاملة، بعيدا عن مفهوم التعامل بـ"القطعة" مع المدرب، هذا النهج الذي تسير عليه اغلبية أندية المحترفين، والبعيد عن ثقافة الاحتراف، فنادرا ما يبدأ فريق محلي موسمه التنافسي مع مدرب ما (مدرب وطني أو مدرب أجنبي)، وينهيه مع ذات المدرب.
الطريف، في مسألة توجه الاندية المحلية نحو التعاقد مع مدربين غير أردنيين، أن أنديتنا ليست جادة في البحث عن كفاءات تدريبية معروفة، تساعد على تطوير المستويات الفنية لفرقها.
بل خيار الأندية يكون غالبا، أما مدربون يماثلون المدربين الوطنيين خبرة ومعرفة، أو حتى أقل كفاءة منهم في العديد من الحالات، وفي مشهد ثالث مدربين "عاطلين عن العمل"، وهو أمر لا شك تحكمه عوامل عديدة، أهمها القدرات المالية المحدودة لأنديتنا "الفقيرة" عموما.
ولعل هذا الواقع، يفرض على سائر اندية الممتاز التمسك بالمدرب الوطني، طالما هي لا تستطيع استقطاب مدربين من الخارج على سوية فنية أعلى من المدرب الوطني بصورة جلية.
ثم، على الأندية "واتحاد الكرة طبعا"، واجب دعم ومساندة الكوادر التدريبية الوطنية، خصوصا من نجوم تلك الأندية نفسها، الذين يرغبون في التوجه نحو عالم التدريب، بعد اعتزالهم
خلينا عقلانيين يا شباب بلاش نكون عاطفيين من الواضح ان الكابتن ابو زمع غير قادر على اجراء احلال وتبديل ويكرر نفس الاخطاء ولا فائدة من استمراره مع الفريق، كنت من اشد المتحمسين له وكنت اتمنى نجاحه لكن للاسف التمنيات شيء والواقع شيء آخر مختلف تماما! لن نحقق اهدافنا مع الكابتن ابو زمع.
لست متشائما .... لاكن ابو زمع سيقال بعد مباراة المنشية ... لانه مفلس تكتيكيا ... ولا اذكر أني رأيت له بصمة تكتيكية منذ استلامه للوحدات ... يجب ان يشتغل على نفسه كمساعد ... ثم يبدء باستلام الفرق الكبيرة
من عادتي أن لا أهتم كثيرا للاسماء بقدر اهتمامي للنتائج وهنا لا أعني فقط النتائج النقطيه بل أيضا النتائج الفنية والنفسية للاعبين والجماهير التي تقف خلف اللاعبين .
الكابتن عبد الله أبو زمع يحسب له قبوله المهمة الصعبة في وقت عصيب بعد سلسلة إخفاقات لأسماء كبيرة في عالم التدريب
لنستعرض الاسماء الكبيرة التي حققت إنجازاتها مع الوحدات وبنفس اللاعبين مع بعض الاضافات . أكرم سلمان حقق مع الوحدات إنجازات أعادت لاسمه وهجا كان مفقودا لفترة من الزمن ثم درب ناديا عراقيا هزمناه ذهابا وإيابا ثم درب نادي الصفاء اللبناني وحقق معه إنجازات افتقدها نادي الصفاء قبل أكرم سلمان .
دراغان حقق مع الوحدات إنجازا كبيرا ثم انتقل إلى فريق هزمناه ذهابا وإيابا ومعه كابتن الوحدات الأشهر لكنه فشل وانتقل لأكثر من فريق وفشل أيضا .
السمسار محمد عمر درب الفريق ونجح مع نفس الاسماء وفشل معهم أيضا .
نفس الاسماء نجحت وحققت الانجازات التاريخية وهي نفسها من تتحمل الآن تبعات أي فشل جديد .
الحل معروف وليس سحريا إحلال وتبديل مدروس وعلى دفعات بغير استعجال . لجنة من خبراء التدريب وهم ما شاء الله كثر من أبناء النادي برئاسة خبير كروي مشهود له بالكفائة .
نعم اخي ابو شهاب
الاستقرار الاداري والفني مطلب اساسي
نحن كنا محسودين من الجميع على الاستقرار والقدرة المالية لحل مشاكلنا والمدرسة الوحداتيه التي تزخر باللاعبين
عبد الله ابو زمع شاب مخلص وصادق من ابناء النادي , ومن طيبته حب يرضي الجميع ادارة ولاعبين وجمهور , لكن انعكست عليه , لكن المهم المعدن الاصلي
بالنسبة للمدربين , برجع وبحكي الاحتراف كذبه , لانها تحتاج الى مقومات عديده , والاندية الاردنيه ليس لها المقدرة على تطبيق الاحتراف , لكنها مطلب
ونحتاج ايضا الى تطوير جميع اركان اللعبة , اداريا وفنيا واجهزة طبيه ونفسية للاعبين , وحكام ومنظمين , وبالدرجة الاولى الامن والاستقرار بالملاعب وللجماهير حتى نحل مشكلة العزوف الجماهيري عن الملاعب
المدرب المحلي افضل بكثير من المدرب المستورد وهنالك كفاءات تحتاج الى اخد فرصتها واثبات الذات وابو زمع ابن النادي وعاشق للنادي وما رح يكون قلب المستورد على الوحدات اكثر من ابو زمع .
لو راجعنا شريط المستوردين رح نلاقي انه اغلبهم ويمكن كلهم مروا على الوحدات لأخذ الشهرة واضافه بطولات على ال C.V تبعهم مع انه الوحدات بوقتهم كان المدرب مجرد متفرج ع الدكه وتشكيلته معروفة وبدلائه معروفين ومعروف متى بينزلوا ومعروف انه ما له علاقه بالتشكيله ومع هيك كنا نحصد البطولات لانه كان فيه لعيبه تحرق الأخضر واليابس .