صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015
صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015 - صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015 - صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015 - صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015 - صحافه الاربعاء 5\2\2014اليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على أوراق مكشوفة و النشامى الى اسيا 2015
بدء العد التنازلي لـ"كلاسيكو" الكرة الأردنية المؤجل من دوري المناصير واليماني وأبوزمع يرسمان الصورة الفنية للفيصلي والوحدات على "أوراق مكشوفة"
كثف فريقا الفيصلي والوحدات من تحضيراتهما للقاء القمة المرتقب، ونظراتهما تتوجه نحو الفوز الذي يظهر قاسما مشتركا بين الفريقين من خلال المباراة التي تجمعهما عند الساعة الخامسة والنصف من مساء يوم الاحد المقبل على ستاد عمان الدولي في "كلاسيكو" الكرة الاردنية المؤجل من الاسبوع الثاني من دوري المحترفين لكرة القدم –دوري المناصير-.
لا تخضع لمنطق
"الكلاسيكو" الذي يجمع الفيصلي والوحدات دائما ما يشكل لوحة كروية زاهية بألوان تميز الكرة الأردنية، تبعا لما يضمه الفريقان من أسماء لها حضورها على الساحة الكروية المحلية والعربية والقارية، إلى جانب الهالة الإعلامية المحلية والعربية والقارية، التي ترصد كل صغيرة وكبيرة في تحضيرات "الازرق والاخضر"، بالاضافة إلى المد الجماهيري الكبير الذي يرافق هذه المباراة تبعا لجماهيرية الفريقين بوصفهما الاكبر على المستوى المحلي، في ظل ترتيبات امنية تضمن تغليب مبدأ السلامة اركان مباراة "الكلاسيكو" من اجهزة إدارية وفنية ولاعبين وجماهير، إلى جانب الاهتمام الجماهيري الذي بدأ بالتسابق في اصدار الاهازيج ولافتات تحمل تعليقات تخص جماهير كل ناد، وسط تأكيدات من الجانبين الالتزام بالروح الرياضية ولغة التنافس الشريف.
"القمة لا تخضع لمنطق"، قد يقول قائل إن الوحدات الافضل بوصفه المتصدر وبفارق نقطي كبير عن الفيصلي، إلا أن الاخير لديه عدة مباريات مؤجلة، والفوز مطلب الجانبين حيث الوحدات للمضي اكثر على طريق الصدارة، ضمن طموحه باسترداد اللقب، والفيصلي لاستعادة توازنه والدخول اكثر إلى المنافسة برسم استعادة اللقب، الأمر الذي يعطي المباراة نكهة إضافية، إلى جانب ما تتصف به لقاءات الفريقين على امتداد التاريخ الكروي المحلي حتى ولو كانت مباراة ودية.
اليماني: القمة لها حساباتها
أكد المير الفني لفريق الفيصلي محمد اليماني أن القمة التي تجمع الوحدات والفيصلي دائما ما تحفل بجمال الاداء وقوة المنافسة واناقة الحضور الجماهيري، الامر الذي يدفع نجوم الفريقين إلى تقديم الافضل، متوقعا أن تخرج المباراة بالصورة الأروع التي تتناسب وتطور الكرة الأردنية مؤكدا احترامه لمنافسه فريق الوحدات تبعا لامكانات لاعبيه الممزوجة بقالب جماعي جمالي.
واضاف:" تبقى مباراة القمة لها حساباتها، ويصعب التكهن بمسارها ونتيجتها تبعا لقوة الفريقين واشتراكهما في مطلب الفوز مهما كانت طبيعة المباراة ودية او رسمية، معتبرا أن أوراق الفريقين مكشوفة، ويبقى الاجتهاد من قبل المدربين واللاعبين للتعامل مع التفاصيل الدقيقة وتوفر عنصر التوفيق للمرور الى نقاط المباراة".
تحضيرات خاصة
واعتبر اليماني أن تحضيرات الفريق تغلفت بطابع خاص تبعا لاحترام المنافس، وأهمية الفوز الذي يعيد الروح التنافسية للفريق الطامح باسترداد اللقب، ضمن تعامل منطقي مع المباريات المؤجلة التي تتطلب الحصول على نقاط المباراة، مشيدا بالتزام لاعبي الفريق ومعنوياتهم العالية في ظل اجواء نفسية مريحة من شأنها ان تضيف رونقا الى الترتيبات الفنية والتكتيكية الخاصة باللقاء.
وتابع:"هناك رضا فني عن الفريق الذي لعب "4" مباريات تجريبية، وتمكن من خلالها اللاعبون الدخول في اجواء المباريات، وارتفع مؤشر التجانس والانسجام كثيرا خاصة بعد ان عزز الفريق صفوفه بعدد لابأس به من لاعبي اندية دوري المظاليم، بالاضافة إلى المحترفين السوريين باسل العلي وهاني الطيار، إلى جانب الاهتمام خلال التدريبات التي تفصل المباراة بإجراء علاجات فنية في مختلف خطوط اللعب والعمل على الاستفادة من لاعبي الفريق الملتحقين في صفوفه من المنتخب الوطني للدخول في "فورمة" العمل الفني والتكتيكي الخاص بالمباراة.
أبوزمع: المباراة صعبة على الفريقين
من جانبه اشار المدير الفني لفريق الوحدات عبد الله أبوزمع على صعوبة المباراة على كلا الفريقين تبعا لاهمية المباراة التي تسبق دائما لقاءات "كلاسيكو" الكرة الأردنية الذي يجمع الوحدات والفيصلي، بالاضافة الى الأوراق التي يحملها كل منهما في صفوفه والتي تعتبر نجوم الكرة الأردنية متمنيا ان يخرج اللقاء بالمنطق الذي يؤكد التطور الحاصل للكرة الأردنية.
واضاف: الوحدات يعيش افضل حالاته في ظل الاستقرار الاداري والفني، وأنه عاد إلى عمان بفوائد نفسية وبدنية وتكتيكية ونفسية من معسكر "قطر"، الذي وصفه بأنه ناجح بتقدير "امتياز" وتمكن الجهاز الفني مراقبة اللاعبين عن كثب سواء من النواحي البدنية او الفنية او الصحية، واستفاد من جملة المباريات الودية التي لعبها هناك مع "غاز قطر"، المريخ السوداني والرمثا، والتي استفاد منها الوحدات في تعويض فترة التوقف التي زادت على 3 اشهر، مؤكدا ان الاندية دائما ما تدفع "فاتورة" التوقفات تبعا لبعد لاعبيها عن حساسية اللقاءات الرسمية، الا أن الوحدات عوضها في قطر ومن ثم عمان.
وابدى أبوزمع ثقته لجيمع لاعبي الفريق الشباب والخبرة الذين لم يشعروا بغياب عدد من اللاعبين المتواجدين في صفوف المنتخبات الوطنية، ونفذوا الافكار التي خدمت الاسلوب والتكتيك وخطة اللعب، مشيدا بالتحسن الكبير الذي رافق لاعبي الفريق من جميع النواحي، وعمد خلال الفترة الماضية إلى معالجة الاخطاء وتعزيز الايجابيات التي عاد بها الفريق من قطر، من خلال التدريبات والمباراتين الوديتين أمام المنتخب الاولمبي والجزيرة، مؤكدا جاهزية الفريق لخوض مباراة القمة المرتقبة طلبا للفوز.
وتابع "أوراق الفريقين واضحة لكلا المدربين من الناحية النظرية، لكن تبقى هناك لمسات خاصة وفق قراءة فنية تسبق المباراة واخرى خلال المجريات من شأنها ان ترجح كفة فريق على حساب اخر، مجددا الثقة بجميع لاعبي الفريق ومطالبهم بتقديم الافضل لاقناع وامتاع ورسمة الفرحة على وجوه جماهيرهم العريضة في الوقت الذي تمنى فيه أن يحالف التوفيق اللاعبين ويكون جميعهم بالفورمة التي تمنح "الاخضر" القوة للوصول الى نقاط المباراة ومواصلة الصدارة باتجاه لقب الدوري، فيما أكد التحاق لاعبي الفريق ضمن صفوف المنتخب الوطني يوم غدٍ الخميس لدخول في "فورمة" الفريق والتحضيرات للمباراة المرتقبة.
"النشامى" يفرض حضوره الثالث في النهائيات الآسيوية
فرض منتخب "النشامى" حضوره في النهائيات الآسيوية لكرة القدم، التي تنطلق في استراليا يوم 9 كانون الثاني (يناير) من العام 2015 وتستمر حتى 31 منه، وتنفس انصار الكرة الأردنية الصعداء بعد أن انحبست الانفاس حتى الزفير الاخير من لقاء منتخب سنغافورة أمس، في الجولة الخامسة من مباريات المجموعة الاولى في التصفيات الآسيوية.
"النشامى" بلغ النهائيات الآسيوية للمرة الثالثة في تاريخه، حيث كانت الاولى في عهد المدرب الراحل محمود الجوهري في الصين في العام 2004، والثانية في عهد المدرب السابق عدنان حمد، والثالثة في عهد المدرب الحالي حسام حسن، كما أنه التأهل الثاني على التوالي والذي يكون على حساب منتخب سنغافورة.
يوم الحسم
يوم أمس كان "النشامى" يحسم الصراع على البطاقة الثانية في المجموعة الاولى لصالحه بثلاثة اهداف مقابل هدف لمضيفه منتخب سنغافورة، ليبقى ثانيا في المجموعة برصيد 9 نقاط خلف المنتخب العُماني المتصدر برصيد 11 نقطة، ومتقدما على المنتخبين السوري "4 نقاط" والسنغافوري "3 نقاط"، وتصبح الجولة السادسة والاخيرة يوم 5 أذار (مارس) المقبل مجرد "تحصيل حاصل"، اذ يلتقي المنتخب الوطني مع ضيفه السوري، فيما يستضيف المنتخب العُماني نظيره السنغافوري.
الرقم 13
الرقم "13" وخلافا للموروث الشعبي كان فال خير على "النشامى"، ذلك أن المنتخب الوطني كان المنتخب الثالث عشر الذي يحجز مكانه في النهائيات الاسترالية من اصل ستة عشر منتخبا ستصل إلى نهائيات استراليا، وسيكون الأردن حاضرا في دار الأوبرا بسيدني يوم الأربعاء 26 أذار (مارس) المقبل، لحضور قرعة نهائيات كأس آسيا التي تبدأ في ملبورن وتنتهي في سيدني.
وتأهل حتى الآن 13 منتخبا هي: أستراليا "المضيفة"، اليابان "حاملة اللقب" وكوريا الجنوبية "ثالث البطولة الماضية"، كوريا الشمالية "بطلة كأس التحدي الآسيوي 2012"، عُمان والأردن "المجموعة الاولى"، ايران والكويت "المجموعة الثانية"، السعودية "المجموعة الثالثة"، البحرين وقطر "المجموعة الرابعة"، الإمارات وأوزبكستان "المجموعة الخامسة".
وبقي 3 مقاعد في نهائيات كأس آسيا من ضمنها واحد في المجموعة الثالثة "الصين او العراق" وآخر "افضل فريق يحتل المركز الثالث في التصفيات"، وبطل كأس التحدي 2014.
رحلة التصفيات بالارقام
التأهل إلى نهائيات استراليا كان مستحقا وإن كان متأخرا كما حدث في التصفيات السابقة، عندما بلغ النشامى نهائيات الدوحة في الجولة السادسة والاخيرة، وبلغة الارقام فأن النشامى لعب خمس مباريات فاز في اثنتين وتعادل في ثلاثة ولم يخسر اي مباراة وسجل ثمانية اهداف سبعة منها في مرمى سنغافورة ذهابا وايابا وهدف في مرمى سورية، بينما خلت المباراتان امام عُمان من الاهداف.
الوصول إلى قمة المجموعة يبدو امرا صعبا لأن المنتخب الوطني سيصل إلى النقطة الثانية عشرة في حال فوزه على سورية في الجولة المقبلة، في حين سيصل المنتخب العُماني إلى النقطة الرابعة عشرة في حال فوزه المتوقع على ضيفه السنغافوري.
ماذا بعد التأهل؟
الفوز على منتخب سنغافورة كان ضروريا لطي ملف التصفيات وجعل المباراة امام سورية "احتفالية"، وقد يسبقها مباراة ودية مع المنتخب البحريني يوم 27 شباط (فبراير) الحالي في المنامة، لكن يجب أن تكون هناك جردة حساب للمشاركة الأردنية في تصفيات مونديال البرازيل 2014 وتصفيات آسيا - استراليا 2015، حتى يكون المنتخب جاهزا للظهور الطيب في النهائيات الآسيوية كما كان عليه الحال في الصين وقطر في العامين 2004 و 2011.
والفوز والتأهل يجب أن لا يحجبا النور عن الأخطاء التي وقع مؤخرا وآخرها في مباراة أمس، فالمنتخب وإن كان فعالا هجوميا وتسنح له فرص عديدة، الا أنه يرتكب أخطاء دفاعية كثيرة، ويفتقد إلى الانسجام بين لاعبيه نتيجة عدم الاستقرار على التشكيلة المثالية حتى الآن، كما أن الشرود الذهني كاد يفقد المنتخب تركيزه بعد أن سجل احمد هايل الهدف الثاني، وفي غضون دقائق معدودة تطايرت البطاقة الصفراء في وجه اللاعبين احمد هايل وثائر البواب ومحمد الدميري ثم خرج احمد هايل بالبطاقة الحمراء، وكل تلك البطاقات لا مبرر لها، كما أن المدافعين لم يحسنوا التعامل مع الكرات السنغافورية العرضية، ولو كان المنتخب السنغافوري اكثر قوة لربما ما كان للمنتخب أن يفوز بهذه النتيجة.
الشيء الاكثر ايجابية في مباراة أمس كان تسجيل ثلاثة اهداف بواسطة ثائر البواب واحمد هايل ويوسف الرواشدة نتيجة جمل تكتيكية كانت غائبة في المباريات الاخيرة، وليس نتاج "ضربة حظ" او اداء فردي، وفي المقابل يعيب المدافعين ضعف الرقابة وعدم التعامل كما يجب مع الكرات الثابتة والعرضية، وكذلك ارتكاب أخطاء بالقرب من منطقة الجزاء تجعل مرمى الحارس محمد شطناوي معرضا للخطر، كما أنه بحاجة إلى مزيد من الجهد والوقت معا لكي يدب الثقة في نفوس انصاره، لأن تردده في الخروج في الوقت المناسب قد يكلف المنتخب كثيرا، وكم هي الحاجة إلى "عقل مفكر" في وسط الملعب.
عموما انتهى الصراع على البطاقتين في المجموعة الاولى، وربما ما يزال منتخبا سورية وسنغافورة يأملان في المنافسة على بطاقة "افضل مركز ثالث في المجموعات الخمس"، ما قد يجعل من مباراة الأردن وسورية المقبلة تنافسية اكثر منها احتفالية.
العراقي عدنان حمد مدربا لبني ياس الإماراتي
أعلن نادي بني ياس سابع الدوري الإماراتي لكرة القدم اليوم الثلاثاء تعاقده مع العراقي عدنان حمد مدربا له حتى نهاية الموسم بديلا للاوروغوياني خورخي داسيلفا.
وكان بني ياس أعلن اليوم أيضا إقالة داسيلفا بعد اجتماع طارئ لمجلس ادارته اثر الخسارة امام النصر 0-2 أمس في مباراة مقدمة من المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإماراتي.
وستكون المهمة الأولى لعدنان حمد المدرب السابق لمنتخبي العراق والأردن، مع فريقه الجديد في مواجهة القادسية الكويتي والذي يستضيفه بني ياس السبت المقبل ضمن منافسات الدور التمهيدي الثاني لملحق دوري أبطال آسيا.-
وجه المدير الفني للمنتخب حسام حسن الشكر والتقدير الى سمو الامير علي بن الحسين على دعمه المتواصل للمنتخب وحرصه على تقديم التهنئة للاعبين بعد المباراة مباشرة ، كما شكر خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة جميع اللاعبين لـ «جهودهم الكبيرة رغم الظروف الصعبة التي احاطت برحلة المنتخب الى سنغافورة».
وقال حسن: حققنا الهدف بالتأهل للنهائيات وقبلها لنهائي غرب اسيا, عندما سجل منتخب سنغافورة من ركلة جزاء، وضع هذا الأمر اللاعبين تحت الضغط، لكننا حافظنا على اندفاعنا لنسجل من جديد ونحقق ما نريد عبر التأهل إلى النهائيات .. قمت بالتأكيد على اللاعبين خلال شوطي المباراة بالحرص على عدم تلقي أي بطاقات، لكن خلاف ذلك حصل للاسف بطرد احمد هايل.
بدوره، اعتبر المدير الفني لمنتخب سنغافورة بيرند ستانج ان فريقه لم يمتلك الخبرة والقدرة الكافية للتغلب على النشامى، كما المح الى أن بعض اللاعبين «خذلوه خلال المباراة».
وقال نقلاً عن موقع الاتحاد الاسيوي: ارتكبنا الكثير من المخالفات خارج منطقة الجزاء، في حين خذلنا أحد اللاعبين القدماء نتيجة عدم انضباطه، لكننا خاطرنا بكل شيء من أجل الهجوم والضغط.. ولم نمتلك خبرة كافية لمواجهة فريق مثل الأردن.
فسخت ادارة نادي شباب الأردن رسميا عقد السعودي علي كميخ بالتراضي وذلك بعد الخسارة التي تلقاها فريق كرة القدم أمام ضيفه الحد البحريني «1-3» في الدور التمهيدي لدوري أبطال آسيا بكرة القدم.
وكان علي كميخ تسلم تدريب فريق شباب الأردن بعد ايام من فسخ عقده بالتراضي مع الفيصلي.
وقدر سليم خير رئيس نادي شباب الأردن في حديثه للدستور أمس الجهود التي بذلها الجهاز الفني والتدريبي خلال الفترة الماضية كاشفا بأنه يكن على الصعيد الشخصي كل الاحترام والتقدير للمدرب علي كميخ.
وكشف خير بأن نادي شباب الأردن ينوي التعاقد سريعا مع مدير فني خلفا للسعودي علي كميخ مرجحا أن يكون المدرب من الأردن.
الامير علي يشكر اللاعبين والجهاز الفني على الانجاز الاسيوي
عبر سمو الامير علي بن الحسين رئيس اتحاد كرة القدم ونائب رئيس الاتحاد الدولي عن اعجابه وتقديره للانجاز الذي حققه منتخبنا الوطني الثلاثاء بالوصول الى نهائيات كأس اسيا 2015 التي ستقام في استراليا بعد فوزه على منتخب سنغافوره بنتيجة 1/3 في اللقاء الذي اقيم هناك ضمن التصفيات الاسيوية المؤهلىة الى النهائيات
واشار الامير علي في اتصال هاتفي مع الاستديو التحليلي للقناة الرياضية الاردنية الذي تولى تقديمه الزميل ليث المبيضين الى أن هذا الانجاز يأتي امتدادا للانجازات التي حققها مؤخرا منتخبنا للشباب تحت 22 عاما الذي حقق المركز الثالث في بطولة اسيا وكذلك منتخب الناشئات الذي وصل الى النهائيات الاسيوية واكد سمو الامير بأن الاتحاد سوف يقدم كل الدعم للمنتخب ليمكنه من المنافسة على مراكز المقدمة في النهائيات الاسيوية .. وقدم في ختام حديثه الشكر والتقدير لنجوم المنتخب والكادر التدريبي على انجاز التاهل .. مثلما اشاد بفكرة مهرجان النشامى لتكريم نجوم الكرة الاردنية الذي سيقام برعايته مساء يوم السبت المقبل .