بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد
بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد - بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد - بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد - بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد - بواكي الفيصلي، ذات راس كاد يفعلها ، والدرس المستفاد
رغم ان الفيصلي استحق الخسارة بما ظهر عليه من اهتزاز في المستوى وتارجح في العمق الدفاعي و العديد من الاشكالات الفنية في خط وسطه وذهول ظهيريه لكثرة ما تم العبور الى مرمى الشطناوي برغم هذا كله يجد الفيصلي بواك له في القناة الرياضية حين تحول التعليق على المباراة لاستذكار مآثر الفيصلي وتاريخه ثم الحديث عن الازمة التي يمر بها، وللحقيقة ورغم عدم قناعتي باللعب حسونة الشيخ من ناحية سلوكه في الملعب الا أن الفيصلي بدا اليوم فقيرا على الاقل في منطقة وسطه بغياب هذا اللاعب
ذات رأس اثبت بما لا يقبل الشك بأنه يملك سيناريوهات عديدة لاختراق خطوط الفريق المنافس سواء من خلال الاجنحة او من ناحية العمق الدفاعي، ليس هذا فحسب بل وتشكيل فارق عددي للاعبيه في منطقة الفريق المنافس معتمدا على سرعة ومهارة لاعبيه ولو توفر للفريق المزيد من الخبرة الهجومية لأمكنه اليوم زيادة اهدافه الى ثلاثة او اربعة
نتيجة مباراة اليوم ينبغي لها أن تكون درسا مفيدا للأندية الكبيرة كي تقتنع ان الفرق الاخرى ممن تقل في الخبرة والمستوى وحتى الامكانيات باتت تضاعف عزمها وتوظف خير توظيف اخلاص وانتماء لاعبيها، كما وتأخذ باسباب التفوق الفنية والتدريبية بمعنى أنها تطور ذاتها، ولم تعد هذه الفرق التي كانت شباكها تقبل الاهداف دون رد
للأسف ما زالت القناة الرياضية تتخبط في كل شيء، وسبب التخبط ليس نقصا في الكوادر المتمكنة في البلد، ولكن الإصرار على توظيف من هب ودب لملئ شواغرها، ناهيك عن اصطباغها باللون الأزرق السماوي... ولكن لسوء حظها أن فريقها "العريق" فريق "الوطن" لم يتمكن منذ انطلاقة القناة أن يمنحها أية فرصة للتهليل والتمجيد، ومع ذلك فإننا لا نجدهم يرعوون، فما يفعله فريق العربي منذ انطلاقة الدوري أمر استثنائي كان يستحق الإشادة والإضاءة والاهتمام، ولكن الجماعة مشغولون في البكاء على اللبن الأزرق المسكوب... عظم الله أجرهم في فقيدهم...
أخي زياد
سعدنا بطلتك وبكلماتك الطيبة
للأسف ما زال الكثير من القائمين على القناة الرياضية من مقدمي البرامج والتوابع من المعلقين، ما زال معظمهم إن لم يكونوا جميعهم كالغريق الذي يتعلق بقشة.. إنهم يمنون النفس غير مدركين أن فريقهم الذي يعشقون قد بلغ من الكبر عتيًا.. فأنى لسلاطين الأرض أن تعيده إلى ريعان شبابه الممشق بزيف الماضي.. ها هم يشنفون آذاننا بذات (الإسطوانة) التي يزداد شرخها يومًا بعد يوم غير مدركين أن الوهن الذي أصاب العجوز قد نال منه لدرجة أنه لم يعد له أمل بالشفاء.. الله يعينهم على بلوتهم: أعني تلك الغشاوة التي ألقت بظلالها على عيونهم فباتوا لا يبصرون ولا يستبصرون!
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طيب يا اخوني كيف رح تكون مشاركة الفيصلي في دوري ابطال اسيا
قاعد بنافس الان على المراكز المتوسطة ---------------اللهم لا شماتة --
الفرق الصغيرة لن تستمر في تألقها مع مرور الوقت
قبل نهاية الدوري باسابيع سنشاهد هذه الفرق منشية ذات راس
و حتى العربي تبحث لها عن مكان في متوسط الترتيب كما يحدث مع البقعه في كل موسم
مثلا
صدقا لا ارى اكثر من هذا
الدوري لن يخرج عن المنافسة بين الوحدات و الشباب
و الرمثا و اخيرا الفيصلي على استحياء