سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام) - سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام) - سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام) - سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام) - سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام)
سليم حمدان .. سنديانة خضراء تذبل (بقلم صلاح غنام)
الاحبة الذين تركوا لخيولهم الرحيل، ودعتهم ازقة المخيم بعيون باكية وهم الذين لوحوا بكوفياتهم للموت، حيث اتى على صورة مخالفة ليس كما ارادوها دائما. سليم حمدان،الذي تفقد صهوة الريح واستعد للنزول عنها، كتب وصيته الاخيرة والتي ما تزال تحلم بالمهد. رائحة المخيم وشاهده العتيق والسنديانة الخضراء هو سليم حمدان.بحبر يده المغموس بوجع النكبة ووصمة اللجوء نقش حكاية اسمها "الوحدات". سليم حمدان .. هناك حيث أنت الان أحبة لنا ولك سبقوك .. فسلام لك ولهم
الأخ صلاح غنام بدأ عمله في الصحافة مع الراحل الكبير حيث عمل معه في مجلة الميدان قبل ان يؤسس الرمز سليم حمدان جريدة الوحدات الرياضي ومعه تلميذه صلاح غنام ,, عظم الله اجركم اخي صلاح وانا لله وانا اليه راجعون
لا أدري بأي الكلمات أبدأ ...
أستاذي وحبيبي ...ملهمي للتحدي
يا عاشق المخيم يا رمز الوفاء أخبرني
أترحل عنّا و تتركنا في تاريخك تائهين ...
يا عصب النادي وياروحه ...
رحمك الله يا "أبو السلم"
رحمك الله