عبدالفتاح مرشح للعودة الى الخور القطري مقابل (900) الف دولار
تناقلت العديد من وسائل الاعلام القطرية، تقدمها قناة الجزيرة الرياضية خبراً مفاده تقدم نادي الخور القطري بطلب الحصول على خدمات لاعب الوحدات والمنتخب الوطني حسن عبدالفتاح مقابل (900) الف دولار.
وفهم أن المدير الفني الروماني السابق للخور آلان بيران كان قد ابدى رغبته في التعاقد مجدداً مع حسن عبدالفتاح بعدما خبر مستواه الفني في التجربة الاحترافية القصيرة التي قضاها اللاعب مع الفريق قبل أن تنتهي اثر تعرض الاخير الى الاصابة، في حين لا وجود لمؤشرات حقيقية حالية تؤكد بقاء الرغبة لدى الخور في التعاقد مع اللاعب بعدما تولى الفرنسي لازلو بولوني المهمة مؤخراً، مع تأكيد العديد من المصادر الاخرى ان الخور كان قد ابدى استعداده للتعاقد مع حسن على سبيل الانتقال الدائم وليس الاعارة.
مصادر مقربة من اللاعب أكدت عدم وجود أية مؤشرات رسمية تفيد بتقدم الخور بطلب رسمي للتعاقد معه، في حين ذكر اللاعب نفسه لبعض المقربين تمسكه بأن يستفيد ناديه من أي صفقة يتحصل عليها عرفاناً منه بالدور الكبير الذي قام به الوحدات نحوه.
من جهة اخرى يصل عمان اليوم قادماً من تايلاند لاعب الوحدات الدولي عبدالله ذيب بعدما اجتاز الفحوصات الطبية التي خضع اليها من قبل احد الاندية التايلندية بنجاح، اذ من المنتظر أن يقضي اللاعب بعض الوقت في عمان على أن يتخلل ذلك التوقيع على عقد احترافه الجديد يوم الاربعاء بحسب ما اكدته العديد من المصادر، ليغادر بعد ذلك الى بانكوك لخوض التجربة الاحترافية الرابعة له، اذ سبق للذيب الاحتراف مع الرفاع البحريني وميشلين البلجيكي وشباب الاردن قبل أن يعود الى الوحدات الموسم الماضي مع الاشارة الى أن الوحدات سيحصل على مبلغ (150) الف دولار من اصل (300) الف هي القيمة الاجمالية للصفقة.
وكان مجلس ادارة نادي الوحدات قد تدارس في اجتماعه العادي الذي عقد امس العديد من الملفات المتعلقة بنشاط كرة القدم والحراك الذي شهدته الايام الماضية الرامي الى اعادة ترتيب اوراق الفريق، اذ تقدمت هذه القضايا المفاوضات التي جرت مؤخراً مع المهاجم السوري مهند ابراهيم وغيرها من القضايا.
الأمير علي : ما نحتاجه اليوم الوقوف خلف النشامى
وجه سمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي ورئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد كرة القدم رسالة مفتوحة الى جمهور وعشاق الكرة الاردنية امس.
الرسالة المطولة شكلت رافعة معنوية هامة للعبة كرة القدم في الوطن، وممثلها الاول المنتخب الوطني الذي ما زال يملك فرصة المنافسة بقوة على احدى بطاقتي التأهل الى نهائيات كأس العالم.
سموه دعا جماهير اللعبة الى الاتحاد خلف المنتخب الوطني ونبذ النقد السلبي والمساهمة من خلال النقد الهادف البناء في دفع عجلة المنتخب الفنية والمعنوية، فيما كان لسموه وقفة عند اهمية دعم الشركات الخاصة للاندية، مقدماً كذلك شرحاً وافياً عما تعيشه لعبة كرة القدم ومتطلبات التطور التي تحتاجها للوصول بها الى مراحل افضل في المستقبل.
وتالياً رسالة سموه الامير علي بن الحسين الى جماهير كرة القدم الاردنية :
بسم الله الرحمن الرحيم
اسمحوا لي أن أكتب لكم اليوم، بكل انفتاح وصدق، وأن أشارككم آرائي ومشاعري حول مباراتنا أمام اليابان التي أقيمت في الثامن من حزيران (يونيو).
لقد قرأت تعليقاتكم واستمعت باهتمام لردود أفعالكم، بما فيها تلك التي عبرتم عنها من خلال وسائل الإعلام. من الطبيعي أن نتأثر نحن كأردنيين من نتيجة المباراة، فهذا يعكس اهتمامنا بالمنتخب الوطني. النشامى هم فخر الأردن، ويمنحونا البهجة مثلما حدث العام الماضي.
ولهذا السبب، وبصفتي رئيسا للاتحاد الأردني لكرة القدم، أتقبل النقد، بل ِأشجعه دائما طالما كان بناء، لكن يؤسفني أن تكون بعض هذه الانتقادات التي قرأتها وسمعتها في الآونة الأخيرة سلبية وغير موضوعية، لذلك أكتب لكم اليوم، من دافع مسؤوليتي وواجبي تجاه إخواني النشامى، لأوضح لكم الواقع الكروي الموجود في الأردن.
أولا: دعوني أوضح لكم أن أي منتخب وطني لا يتم بناؤه في ليلة وضحاها، يحتاج الأمر للوقت والجهد والموارد لبناء الفرق والمنتخبات. نحن في الأردن، استثمرنا في السنوات الـ12 الأخيرة بشكل خاص في عملية تهيئة الفئات العمرية من خلال تأسيس مراكز للواعدين في مختلف أنحاء المملكة، ورغم امكانياتنا الشحيحة، مضينا في عملية بناء لعبة كرة القدم بدءا من القواعد الأساسية. لقد واجهت بعض النقد في تلك الفترة، والبعض ادعى أن هذه المراكز مضيعة للوقت والمال، واليوم أود أن أذكركم جميعا بأن عددا من لاعبينا الشبان المرموقين في المنتخب الأول ومنتخبات الفئات العمرية تخرجوا من هذه المراكز الكروية، أود أيضا أن أضيف حقيقة أن تأهل منتخبات الفئات العمرية الشابة إلى البطولات الآسيوية بات أمرا طبيعيا ومتوقعا، عكس ما كان الأمر عليه في السنوات الماضية، عندما كان يعد مثل هذا الحدث إنجازا نادرا.
ثانيا: بعد قيامي بجولة شملت أكثر من 30 ناديا محليا العام الماضي، قدمت خطة أساسية شاملة للحكومة لكي يتم تنفيذها بهدف خدمة الأندية التي بدورها تمثل فئات المجتمع، الخطة ركزت على الاحتياجات الأساسية: البنية التحتية (ملاعب كرة القدم – وهي مسؤولية الحكومة من خلال المجلس الأعلى للشباب)، وتأمين المواصلات وسهولة التنقل للأندية في كافة أنحاء المملكة، ابتداء من الأندية الأشد حاجة لهذا الأمر. من واجب الحكومة تجاه شبابنا الحفاظ على أمنهم بعيدا عن الشوارع، وصحتهم أيضا وإخراطهم في المجتمع في سن صغيرة، لكن يحزنني أنه لغاية هذا اليوم، وخلال حكومات متعاقبة، لم يحدث شيئا حيال هذا الموضوع. من المهم أن نوضح أن هذه الخطة لا تتضمن إنفاق مبالغ هائلة من المال من شأنها أن تتعارض مع أولويات أخرى وضعتها الحكومة، نتحدث هنا عن 20 إلى 30 ملعبا لا تشكل حملا على مصادرنا المائية لأنها اصطناعية. وبما يخص موضوع المواصلات، لقد حددنا 15 ناديا في حاجة ماسة لحافلات نقل، وهو ما يساوي نصف عدد الحافلات التي تملكها مدرسة خاصة واحدة في عمان.
ثالثا: يمكن للقطاع الخاص في الأردن أن يلعب دورا أكثر فاعلية عن طريق المسؤولية الاجتماعية للشركات، وفي الوقت الذي تلقينا فيه دعم عدد من الشركات مثل مجموعة المناصير، نود أن نرى دعما أكبر من القطاع الخاص. إحدى المشاكل التي تواجهنا مع القطاع الخاص هو تركيز معظمها على فرق متقدمة في المستوى، سواء كانت فرق الدوري أو المنتخبات الوطنية، كما أن الدعم يتحدد فقط من خلال ما نحققه من انتصارات. مشكلة هذه العقلية أنه في حال خسر المنتخب الوطني مباراة، فإنه لا يتلقى دعما، أو عندما نتلقى وعودا بالدعم فإنها تختفي عادة في مرحلة يحتاج فيه النشامى للدعم أكثر من أي وقت مضى! علاوة على ذلك، سأكون حريصا جدا على تسهيل مهمة القطاع الخاص في توسيع رقعة دعم الأندية ليصل إلى كافة أنحاء المملكة، والتفكير في تبني ناد معين وبناء فريقه ودعمه حتى يصل إلى القمة، بدلا من التركيز المتواصل على الفرق التي وصلت القمة فعلا. فعلى سبيل المثال، في الزرقاء، التي توجد فيها أكثر من 50 % من مصانع الأردن التي تساهم في التلوث البيئي، يتوجب على القطاع الخاص هناك أن يخدم مجتمعه من خلال الاستثمار في تطوير الشباب بالمدينة. المشكلة التي يواجهها عدد كبير من أندية الزرقاء، أن المقار الرئيسية للعديد من الشركات والمصانع موجودة في عمان، وينتهي بها المطاف في دعم الأندية الموجودة فقط في العاصمة في وقت تعاني فيه أندية الزرقاء لتوفير الدعم، وهناك أمثلة عديدة أخرى موجودة في كافة أنحاء المملكة.
رابعا: على الرغم من مواردنا المحدودة وامكانياتنا المتوسطة المتعلقة في كرة القدم، استضفنا عددا كبيرا من المباريات الخاصة بدول أخرى في المنطقة، وفعلنا ذلك – في معظم الحالات – على نفقتنا الخاصة وبدون تردد، لأن واجبنا كأردنيين أن نساعد من يحتاج للمساعدة، وبالتأكيد يمكننا استضافة عدد أكبر من المباريات والمعسكرات الإعدادية، وذلك يشكل مساهمة إيجابية لقطاع السياحة، فإذا استثمرنا في إعادة تشييد ملاعبنا في كل أنحاء المملكة - على سبيل المثال في العقبة التي يمكنها أن تكون مكانا مناسبا لإقامة المعسكرات التدريبية الشتوية لفرق من شتى أنحاء العالم – فإننا نخدم بذلك توجه المملكة لتحويل العقبة إلى موقع سياحي بارز.
اخترت بعض المسائل لمشاركتكم إياها، وإعطائكم فكرة عن البيئة التي تعمل فيها أسرة الكرة الأردنية. يمكنني مواصلة الحديث، لكني سأتوقف، وبدلا من ذلك، أحثكم جميعا على التفكير في التحديات التي يفرضها علينا واقعنا، وتكريم الإنجازات التي تحققت من خلال منتخباتنا الوطنية، على صعيد الذكور والإناث.
للتذكير فقط، كنا البلد العربي الوحيد الذي تأهل إلى نهائيات كأس العالم للشباب في كندا عام 2007، وقدم النشامى مستوى جيدا في نهائيات كأس آسيا 2011 ووصل إلى الدور ربع النهائي، والآن نجد أنفسنا للمرة الأولى في تاريخنا الكروي، في الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2014 التي ستقام في البرازيل، وأضف إلى ذلك أن النشامى والنشميات يواصلون الصعود للقمة في غرب آسيا، مع الأخذ بعين الاعتبار أن حجم الدعم الذي تناله أسرة كرة القدم الأردنية يقل عن أي دولة أخرى في غرب آسيا، ونالت كرتنا إعجاب المهتمين باللعبة في القارة الآسيوية.
كما أنني فخور لوجود اثنين من أفضل المدربين في الوطن العربي يخدمان كرة القدم الأردنية، الكابتن محمود الجوهري والكابتن عدنان حمد، علما بأنهما يستطيعان الحصول على عقود أكثر إغراء في مناطق عربية أخرى. واليوم، ونحن نستكمل رحلتنا في الدور الرابع والحاسم من تصفيات كأس العالم في مجموعة صعبة جدا، دعونا نتذكر أننا لعبنا اثنتين فقط من أصل ثمان مباريات، تعادلنا في واحدة، وخسرنا الثانية، حتى وأن كانت الخسارة قاسية، دعونا نتذكر أن ست مباريات أخرى تتبقى لنا، فقد عشنا ظروفا مماثلة من قبل. عندما يتعلق الأمر بمباراتنا أمام اليابان بطل آسيا وأحد أفضل منتخبات العالم.
نعم.. كانت خسارة كبيرة. يمكنني تقديم الكثير من الأعذار بدءا من الوقت القليل الذي حظي به المدرب لتشكيل الفريق بسبب ضعف التنسيق مع الأندية، الإصابات، التحكيم القاسي، وبرنامج مباريات مرهق وضعه الاتحاد الآسيوي.. الخ، لكن دعونا نضع هذه العوامل جانبا، وأن نفكر مليا، ونتطلع نحو الأمام، أنا شخصيا أفضل أن نمر بهذه المرحلة الآن، في هذا الجزء من التصفيات، بدلا من أي وقت آخر. مهمتي تكمن في تقييم أخطائنا وتحضير النشامى والجهاز الفني لتخطي هذه الأخطاء والاستعداد لتحقيق الهدف الذي نتطلع إليه جميعا، وهو أن نرى النشامى يلعبون في نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل.
لا نستطيع أن نحقق هذا لوحدنا. بامكان النشامى والجهاز الفني تحمل النقد، لكن دعونا نجعله نقدا بناء وهادفا. لقد أزعجتني بشدة التعليقات التي تعكس موقفا انهزاميا وافتقارا للعزيمة، صفتان لا تتواجدان في روح الأردن الذي أعرفه، بعض التعليقات ذهبت بعيدا لتشويه سمعة الأشخاص، وتضمنت معلومات عارية عن الصحة.
مثل هذه التصرفات والمحاولات من بعض الفئات ليس من شأنها إلا أن تؤثر سلبا على الروح المعنوية التي تعد أهم مفاتيح الانتصار. ما نحتاجه اليوم من جميع الأردنيين، الجمهور، الإعلام، القطاع الخاص، الحكومة، والأندية.. جميعنا، أن نقف معا وراء النشامى لأنهم يستحقون دعما غير محدود لاستكمال الرحلة.
دعوني أذكركم أننا أقرب من أي وقت مضى للتأهل إلى كأس العالم، وهو الهدف الذي اعتبره كثيرون في الماضي مستحيلا. إذا أوفينا بالتزاماتنا تجاه لاعبينا من خلال تشجيعهم ودعمهم بشكل غير مشروط، يمكننا أن نترك بقية الأمر للنشامى في الملعب، أنا واثق تماما أنهم سيقدمون أفضل ما لديهم، دعونا نكرم هذه الروح العالية. مع خاص التقدير..
الوحدات يلاقي الاهلي وديا بالكرة
يلتقي فريقا الوحدات والاهلي عند الساعة الخامسة والنصف مساء اليوم على ملعب جامعة الاسراء في اطار استعدادات الفريقين للاستحقاقات المقبلة وكذلك في اطار سعي الجهاز الفني للفريقين لرفع جاهزية اللاعبين الفنية والبدنية من اجل تعزيز الايجابيات وتفادي السلبيات قبل انطلاق منافسات الموسم الكروي المقبل .
السباح منهمك بتوزيع رقاع الدعوة لحفل زفافه
ينهمك نجم فريق الوحدات لكرة القدم عيسى السباح هذه الايام، بتوزيع رقاع الدعوة الى الأهل والاصدقاء وزملائه اللاعبين من جميع الاندية، لحضور حفل زفافه الذي يصادف يوم الاحد المقبل.
ويحرص السباح على توزيع الدعوة للاصدقاء لا سيما في الوسط الرياضي، لحضور حفل الزفاف الذي سيحتجب اللاعب على اثره عن تدريبات فريقه لايام معدودة، قبل العودة لمباشرة التدريبات استعدادا للمنافسات المقبلة.
برانكو يلبي دعوة الأهلي
لبى المدير الفني لفريق الوحدات لكرة القدم الصربي برانكو، دعوة المدير الفني لفريق الأهلي لكرة القدم عيسى الترك والمدير الإداري عامر السعيد، لحضور مباراة اسبانيا وفرنسا التي جرت أول من أمس ضمن منافسات بطولة أمم أوروبا.
المباراة التي تابعها برانكو في مقر النادي الأهلي، وسط اجواء عائلية مميزة، شهدت ايضا متابعة عضو مجلس إدارة الوحدات زياد شلباية، ومدرب حراس المرمى في النادي وليد ميخائيل، إضافة الى المدرب الصربي ستانكوفيتش المتواجد حاليا في عمان، للإشراف على دورة مدربي الخماسي.
الملفت في الموضوع أن برانكو ورفاقه الحضور كانوا من مشجعي المنتخب الاسباني.
تفاصيل اتفاق السوري ابراهيم مع الوحدات
اتفق نادي الوحدات مع اللاعب السوري مهند ابراهيم للعب في صفوف فريق الكرة خلال الموسم الكروي المقبل، حيث ينتظر ان يكون الطرفان وقعا العقد مساء يوم أمس.
ووفق تفاصيل العقد، فان إبراهيم سيحصل على مبلغ 40 ألف دولار، يتسلم منها 10 آلاف دولار عند توقيع العقد، على أن يحصل على باقي المبلغ على شكل رواتب شهرية.
ووفق سامر الحوراني وكيل أعمال اللاعب، فإن ابراهيم وضع شرطا جزائيا في العقد، ينص على السماح له بفسخ العقد في حال تلقى عرضا إحترافيا خارجيا، مقابل دفع 40 ألف دولار للوحدات.
واشار الحوراني إلى أن المحترف السوري ابدى رغبته باللعب في صفوف فريق الوحدات، الامر الذي دفعه لقبول هذا العرض، رغم العروض الأخرى التي تلقاها.
مساع لتأمين عقد احتراف لذيب في السعودية
تجري إحدى الشركات المتخصصة في تسويق اللاعبين، محادثات مع اللاعب عامر ذيب، في مساع لتأمين عقد احتراف خارجي للاعب في أحد الأندية السعودية.
هذه المساعي بدأت من خلال قيام وكيل لاعبين بعقد لقاء مع ذيب، تم خلاله الإستماع الى وجهة نظر اللاعب ومطالبه المالية، حيث رحب عامر بالاحتراف مجددا في السعودية في حال سارت الامور كما يشتهي.
ووفق المعلومات فان ذيب يفضل بالدرجة الأولى الاحتراف الخارجي، أما في حال لم ينجح اللاعب في هذه المساعي، فانه ربما يعود لفريق الوحدات، في ظل تراجع المؤشرات عن تعاقده مع فريق الجزيرة لظروف عديدة، ولكن مع الإشارة الى ان وجهة ذيب ما تزال غير محددة سواء خارجيا او داخليا، بانتظار الايام القليلة المقبلة التي ستكشف عن وجهة اللاعب.
المدرب عبدالله أبو زمع، المتواجد حاليا في عمان، حرص خلال اليومين الماضيين على القيام بزيارات للسلام على اصدقائه في الوسط الرياضي... أبو زمع قام أول من أمس بزيارة الى ملعب البولو لمتابعة تدريب منتخب الشباب ومصافحة زميله المدير الفني للمنتخب جمال أبو عابد، قبل ان يقوم يوم أمس بزيارة الى اتحاد الكرة للاطمئنان على الجميع، خاصة المستشار الفني في اتحاد الكرة محمود الجوهري، والجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة عدنان حمد، وجميع الموظفين الذين تربطهم بأبو زمع علاقة وطيدة... أبو زمع يقضي إجازة في عمان، لحين حلول موعد التحاقه بفريقه الجديد اتحاد كلباء الإماراتي الذي تعاقد معه مدربا الى جانب المدير الفني الكرواتي دراغان تالاتيش.
لاعب فريق الوحدات لكرة القدم عبدالله ذيب، المنتظر عودته من تايلند اليوم الاثنين، سيصطحب معه عقد الاحتراف في أحد الفرق التايلندية بعد خضوعه للفحص الطبي، وذلك من اجل توقيعه في عمان برفقة وكيل اعماله هشام غيث، قبل ان يتم ارساله عبر الايميل، ومن ثم مغادرة اللاعب مجددا الى تايلند يوم الخميس او السبت المقبلين، بحسب سرعة ذيب في الانتهاء من بعض الامور الخاصة.