قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهـم إلا ما أصابهـم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك. قـال: يا رسول الله وأين هـم ؟ قـال : بيت المقدس وأكناف بيت المقدس ))
إن كنا من طائفة محمد الذين على الحق ظاهرين هل يضرنا قطعان الجاهلية