تحية طيبة لجميع اعضاء الوحدات نت , وهاردلك لمحبي نادي الوحدات اينما كانو بلا شك ان الوحدات اليوم لم يقدم ما يسعد به جماهيره التي انتظرت المبارة بفارغ الصبر , البعض منهم اخذ أجازة من عمله ليتابع اللقاء, التلفزيون الاردني كعادته قص شريط الأفتتاح بعدم نقله للمبارة وبدء في اصطناع الاعذار دون مبرر , والجزيرة بالمثل تفشل من جديد في اثبات مصداقيتها , فتواجد طاقم البث المباشر الممثل بالاخ سامر في كافيه ماروم بصحبة محبي الوحدات وبعض الاخوة من المنتدى من الساعة 11 صباحا لتزويدنا بأحداث اللقاء أول بأول , ببساطة امكانيته وبنشاط الاخ هيثم احمد اوصلو الصورة بصدق ومهنية يشكرون عليها , وبالعودة للمبارة كلنا يعلم انا الوحدات في مرحلة أحلال وتبديل بداية من الجهاز الفني بقيادة المدير الفني برانكو الذي اجرى تمارينه بظروف جوية سيئة على لاعب كرة القدم وبغيابات مؤثرة ومهمة في جميع المراكز , والنقطة المهمة جدا ساعات السفر الطويلةوالارهاق الكبير على لاعبينا انا شخصيا اعلم تماما حجم هذه الرحلة وصعوبة السفر اليها بحكم عملي في مجال الطيران, نحمد الله على النتيجة , نحن في بداية البطولة والتعويض ممكن بأكتمال الصفوف وتجانس الفريق, يعطيهم العافية لاعبينا وبأنتظار عودتهم سالمين , دمتم بخير .
ساعات السفر الطويله وسوء الاحوال الجويه وسوء الملعب خدم الافرقه الاوزبكيه في اكثر من مناسبه ضد الوحدات
واليوم كان الحكم ايضا معهم و سوء الطالع للاعبين كما كان في مباراة ناساف انا لا ارى ان الافرقه الاوزبكيه اقوى من ماردنا الاخضر ارجو التوفيق لمدربنا الجديد واللاعبين في المباريات القادمه
أوافقك الرأي أخي العزيز ... ربما هي المرة الوحيدة في هذا الموسم تكون الظروف ليست في صالحنا بهذه الصورة
برانكوا لم يدرب لا عبي المنتخب سوى قبيل اللقاء بعدة ايام
تكرار اصابة اسامة
طول المسافة وارهاق السفر
الاجواء الجوية الغير مناسبة
ارضية الملعب السيئة
في كثير امور كمان كانت مش بصفنا آخرها وبجوز أهمها ... الحكم لم يكن على قدر عالي من المسئولية بوجهة نظري
يجب ان لا ننسى بأن نيفتشي يلعب على أرضه ومرتاح أكثر من دون عناء طويل للسفر وسنرد عليهم هنا على أرضنا.
شيئ طبيعي أن نخسر لأن الفريق تعبان من السفر وغير مكتمل التشكيلة وغير متجانس بسبب نقص اللاعبين ومشاركتهم المنتخب بالتصفيات.
الوحدات قادم وجمهورنا لا يعرف اليأس بعد الخسارة.
مشكور أخي غسان على الكلام الطيب والجميل فأنت وحداتي مخلص.