فلنفتخر يا عرب سيحكى ان هناك بطل اسمه رافت - فلنفتخر يا عرب سيحكى ان هناك بطل اسمه رافت - فلنفتخر يا عرب سيحكى ان هناك بطل اسمه رافت - فلنفتخر يا عرب سيحكى ان هناك بطل اسمه رافت - فلنفتخر يا عرب سيحكى ان هناك بطل اسمه رافت
للاردن بطل عظيم إسمه : رأفت !
هكذا سيتحدث لجميع ، فالوحدات للوطن ثروة ، أضاف للكرة الاردنية إنجازاً
بعد ( مسلسلات سقوط متكررة ) للكرة الاردنية في الآونة الأخيرة ..
الجميع سيتحدث بلغة ( خضراء ) سيكتب طويلاً أن في الاردن بطل كبير
وهيمنته على شد الانظار ..
سيكتبونها بالبنط العريض :
رأفت افضل لاعب في الوطن لعربي.. مروض البطولات
رغم كل القرارات التي ضده ..
رغم المصائد والمكائد في طريقه ..
رغم كل مايحاك ضده ..
ولكن!!
رغما عن النادوية..
رغما عن حمد..
رغما عن اللجان..
رغما عن ع وس
رأفت بطل هذا الزمان
في الحقيقة الشمس لم تكن لتحجب بغربال ، فالجماهير إتفقت بعد الألقاب الذهبية والإنجازات
أن تعطيه مايستحق !
إسألوا أندية لبنان وعمان .. وإسألوا منتخبات كوريا واليابان !
في شباكهم ستجدون : الإجابة !
في الشرق والغرب ، والنهار والليل ، وفي كل يوم لرأفت حكاية
ملا حظة زغنطوطة
دراسة أجرتها جامعة استون في مدينة بيرمنغهام البريطانية حيث أجرت تجربة على عينة عشوائية كانت تشاهد فيلم مدته خمس دقائق يصور إلقاء القنبلة الذرية على مدينة هيروشيما اليابانية في نهاية الحرب العالمية الثانية.
... وبعد أن أظهرت معلومات التحليل النفسي أن الجمهور كان يشعر بالأسى المرير.. جرى توزيع العينة إلى مجموعتين أعطيت إحداهما مجلات للترويح عن النفس والأخرى صحن بطاطا مقلية من أجل الوقوف على شعورهم... وقد توصلت إلى أن مجموعة البطاطا (يا عيني عا البطاطا) استعادت هدؤها النفسي وتحسن مزاجها ومالت نحو الاسترخاء بسرعة أكبر من مجموعة المجلات!
... إذا كانت حقاً البطاطا المقلية على تلك الدرجة... فإنني أدعو لنشرها وتوزيعها (بالمجان) عقب كل مباراة يكون بطلها رأفت