النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي
النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي - النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي - النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي - النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي - النزاهة والصدق عنوانا لما كتبت ... شكرا امجد المجالي
اليوم نشرت جريدة الرأي مقال جديد لرئيس الدائرة الرياضية الأستاذ أمجد المجالي عن الكابتن رأفت علي (البيكاسو) وقد شعرت بالغبطة وانا اقرأ هذا المقال لأنه أنصف رأفت علي ولم يتنكر المقال لما يقدمه هذا النجم الرائع من مستويات تبهر الجميع ... أمجد المجالي تكلم في زمن تعودنا فيه على الصمت والتجاوز عن الحقائق ولهذا فهو يستحق الشكر والتقدير منا على صدق قلمه في زمن كثر فيه المتلونين والمداهنين ...أمجد المجالي يتسائل في مقاله لماذا يغيب رأفت عن المنتخب ولا شك ان الكل يعرف السبب!!؟؟
لا اريد ان أطيل عليكم وأترككم مع المقال ... مع تقديري وشكري للأستاذ أمجد المجالي
رأفت علي .. أنت الأفضل
لم أستند في خطي لعنوان المقال، الى ما قدمه النجم «المعتق» رأفت علي في مباراة فريقه الوحدات أمام العربي أمس، وتسجيله هدفين أسهما بمواصلة «الاخضر» صدارة دوري المحترفين لكرة القدم، بل الى مسيرة سنوات مضيئة امتزجت بالتألق والابداع وتزينت بعناصر المهارة والحرفنة والثبات بمقدار العطاء.
يشكل رأفت حالة خاصة لدى جماهير كرة القدم الاردنية، فهو الأكثر قدرة بين اللاعبين كافة على تقديم المتعة، وتلك مسألة لا يختلف عليها اثنان، ولدى فريقه يعد النجم الأول المؤهل دوماً للقيادة الفنية والميدانية نحو مزيد من الانتصارات والالقاب، فهو الأفضل نسبة للحسم -يسجل من أنصاف الفرص -، والأميز في التمرير السحري، فلمسة واحدة كفيلة بإتاحة الفرصة أمام المهاجم لهز الشباك بسهولة.
في مسيرة سنوات العطاء ازداد «الفنان» كما يحلو لجماهير الوحدات مناداته، ألقاً وخبرة، فتجده شاباً في مقتبل العمر ينثر فنون الاداء فوق المستطيل الاخضر برشاقة، وهو اللاعب الذي تحب مشاهدته يلعب كل يوم، لإنه بإختصار يعيدك الى الزمن الجميل.
لم أجد تبريراً منطقياً لغياب رأفت عن تشكيلة المنتخب الوطني، فالحيرة تقفز الى ذهني عندما تتوالى قوائم المنتخب الوطني، ورأفت ما يزال غائباً، رغم أنه الأفضل والأكثر قدرة على الحسم والامتاع!.
للاسف عدنان حمد ما زال مصر على عدم إستدعاء رأفت ولاسباب كثيرة ذكرت سابقاً علماً بأن القاصي و الداني يعلم علم اليقين أن رأفت علي هو الأفضل على الساحه المحلية,,
هذا ليس المقال الأول للكاتب المجالي بخصوص عدم ضم رافت للمنتخب بينما وقف الكثير من الصحفيين والاعلامين والنقاد في موقف المتفرج على خيارات حمد بعدم ضم الساحر