عادة ما يكون الصراع بين الخير والشر...فترجح كفة الشر مرات ... وكفة الخير مرة ... لكنّ الخير في النهاية ينتصر, بعد جهد البلاء وتقديم الكثير من التضحيات.. فعزاءهم أي أهل الخير فيها الآخرة... وإيمانهم بما يضحون لإجله...
لكنّ الغريب في نادي الوحدات أن الصراع بات مختلفا تماما وعلى غير المعتاد فهو بين قوى الشر نفسها؛ الذين لم يرقبوا في النادي والعضوية إلاّ ولا ذمة ... هو صراع مافيا..؟ صراع من أجل السيطرة وتحقيق المصالح ... صراع من أجل استعباد أكبر عدد من القوات المحمولة ... صراع على الكرسي لا صراع من أجل النادي ... ... صراع على الوجاهة والرئاسة لا لخدمة النادي والنزاهة .. صراع على المشاريع العملاقة من أجل التنفع لا الرقي والحداثة أو خدمة النادي ومستقبل أجياله.. فتجدها سرعان ما تفشل وتنهار فتكون مشاريع فاشلة بامتياز الخاسر فيها هذا النادي الذي تتكبد خزينته نتائج الفشل المتعمد ... فتزداد قيوده للدائنين وترتهن إرادته للغاصبين .. ... هل من مزيد .. مادامت الدماء في الوريد؟ حتى في كشف قضايا الفساد تجده إفساد من وراء فساد .. فالنية سوداء وزفت وقطران ولا تتجاوز تصفية حسابات وتوجيه رسائل من طرف إلى آخر ... هو ذلك الصراع الذي تغيب عنه قوى الخير الصامتة والمشاركة فيه لغاية الآن بصمتها وغيابها, صراع الكراسي وتكسير العظام ... صراع اللبرالية المطلقة وبيع الديمقراطية المحمولة وممتلكات النادي بأرخص الأثمان للحصول على أعلى النسب في الحصص المتنازع عليها من وراء ذلك ... حتى بعض منابر الإعلام باتت أبواقا لرموز هذا الصراع الذي لم يعد يخفى على أحد ...
إن المشهد الوحداتي يزداد صعوبة واحتقانا وتأزما وسط هذا الصراع الذي لا تبدو له نهاية, ويزيد من حال النادي سوءا وفشلا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا حيث بتنا نسير للقادم المجهول في ظل المعوقات الكبيرة, والقنابل الموقوتة التي توضع في طريق الإصلاح والبناء ومحاربة الفساد وتمزيق النادي ... فجميع رموز هذا الصراع غارقون في قضايا الفساد قديمها وجديدها وهم من ساهم بمديونية النادي والعجز الذي وصل إليه فمنهم من يشكل رأس حربة ومنهم أتباع يحركون الأتباع فما عاد الأمر يتعلق بكبسة زر واحدة بل باتت كبسات متعددة بتعدد الرؤوس ... وقد تعددت الرؤوس في نادينا الغالي وكثر الأتباع ... وعلى ما يبدو أن كلمة الفصل في النهاية هي لكم أيتها الجماهير الوفية بكل مكوناتها التي حاولوا تجزئتها ولسان حال الجماهير يقول: إنا لنرى رؤوسا قد أينعت وفسدت وتجاوزت كل الحدود وطغت فحان قطافها وحسابها ...
إن أكثر ما يحيرني هو اعتقاد الكثيرين أو هكذا يُراد... في أن المطالبة بإسقاط إدارة العجوز هو مفتاح الحل لكل مشاكل النادي , لكنّ حقيقة الصراع الدائر لا تدلّل على ذلك أبدا... إذا ما علمنا أن رؤوس الصراع قد تقاطعت مصالحهم على نقطة واحدة وهي إفشال هذه الادارة وتحميلها كل أوزارهم وخطاياهم اتجاه النادي ... أما الخطيئة الأكبر لهذه الادارة فهي في استمرارها على رأس عملها وهي تعلم حقيقة هذا الصراع ... فالأيام القادمة كفيلة بكشف المستور ... عندما تعيد الجماهير تصحيح اتجاه بوصلتها ...؟؟
صراع الزمرة وليس صراع الادارة وإن كان هنالك تحفظ على كلمة زمرة من قبل مشرفيين المنتدى ارجو حذف الموضوع كليا ... وتعديل الفقرة الثانية أسقط جوهر ولب الموضوع الذي نتحدث فيه ...
زمرة تعني جماعة أو مجموعة " خَرَجَ مَعَ زُمْرَةٍ مِنْ أَصْدِقائِهِ : جَماعَةٌ، فِرْقَةٌ ".
صراع الزمرة : صراع المجموعة أو صراع الفرقة وغيرها من الامور ....
الفقرة الثانية قبل الحذف
لكنّ الغريب في نادي الوحدات أن الصراع بات مختلفا تماما وعلى غير المعتاد فهو بين قوى الشر نفسها؛ الذين لم يرقبوا في النادي والعضوية إلاّ ولا ذمة ... هو صراع الأبالسة..؟ صراع من أجل السيطرة والسرقة وتحقيق المصالح ... صراع من أجل استعباد أكبر عدد من القوات المحمولة ... صراع على الكرسي لا صراع من أجل النادي ... صراع على النهب لا صراع على من يهب ... صراع على الوجاهة والرياسة لا لخدمة النادي والنزاهة .. صراع على المشاريع العملاقة من أجل التنفع لا الرقي والحداثة أو خدمة النادي ومستقبل أجياله.. فتجدها سرعان ما تفشل وتنهار فتكون مشاريع فاشلة بامتياز الخاسر فيها هذا النادي الذي تتكبد خزينته نتائج الفشل المتعمد ... فتزداد قيوده للدائنين وترتهن إرادته للغاصبين .. أما هم فتكون قد درّت عليهم أموالا وأي أموال ... فتكثر حساباتهم وتتضخم أرصدتهم ... فيزداد طمعهم ... هل من مزيد .. مادامت الدماء في الوريد؟ حتى في كشف قضايا الفساد تجده إفساد من وراء فساد .. فالنية سوداء وزفت وقطران ولا تتجاوز تصفية حسابات وتوجيه رسائل من طرف إلى آخر ... هو ذلك الصراع الذي تغيب عنه قوى الخير الصامتة والمشاركة فيه لغاية الآن بصمتها وغيابها, صراع الكراسي وتكسير العظام ... صراع اللبرالية المطلقة وبيع الديمقراطية المحمولة وممتلكات النادي بأرخص الأثمان للحصول على أعلى النسب في الحصص المتنازع عليها من وراء ذلك ... حتى بعض منابر الإعلام باتت أبواقا لرموز هذا الصراع الذي لم يعد يخفى على أحد ...
هو صراع الأبالسة..؟ صراع من أجل السيطرة والسرقة وتحقيق المصالح ... صراع من أجل استعباد أكبر عدد من القوات المحمولة ... صراع على الكرسي لا صراع من أجل النادي ... صراع على النهب لا صراع على من يهب ... صراع على الوجاهة والرياسة لا لخدمة النادي والنزاهة .. صراع على المشاريع العملاقة من أجل التنفع لا الرقي والحداثة أو خدمة النادي ومستقبل أجياله
صراع البقاء للأقوى في الادارة
و ان شاء الله سيأتي اليوم الذي تستطيع الجماهير ان تقتلعهم من جذورهم
اول اشي انت عارف شو بتكتب بس غيرك والله ماهو عارف قبلة....... وهذا الحكي كبير على كثير ناس لأنه في ناس جلدة راسها خميله مكونه من سبع طبقات ( يعني طبه من سبع جلد ) واذا اجينا للصح والله ما حدا فاهم هالحكي غير انت وكتيبة الموت جماعتك واذا على كلمة زمره نط ابو العريف وصار يتفلسف عليها وانا متوكد انه ما بعرف شو معناها اللغوي قال على اساس احنا مسلمين وبنصلي وورد ذكرها بالقران اكثر من مره ولك اذا كلمة زمره مش عارفين شو معناها بدهم يفهموا شو انت كاتب بتلاقيهم بحكوا عنك تفلسف الحمار فظرط والعوض بسلامتكوا