زمن الانتماء ولى دون رجعة - زمن الانتماء ولى دون رجعة - زمن الانتماء ولى دون رجعة - زمن الانتماء ولى دون رجعة - زمن الانتماء ولى دون رجعة
اخواني الاعزاء زمن الانتماء بالوحدات ولى دون رجعت فمن عاصر الوحدات في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي ادرك معنى كلمت الانتماء في كل لاعب من لاعبينا في تلك الاعوام فكان الاعبون يلعبون لاسم النادي فقط ولاعلائه عاليا في المحافل المحلية والعربية اما الان فالاعبون امثال رافت علي يلعبون فقط من اجل المال متغاضين عن الالقاب والانجازات وايضا متغاضين عما قدمه لهم النادي رافت علي فضل الاحتراف على النادي وجماهيره وحب الجماهير له تناسى كل هذا رافت علي مقابل حفنت من الدولارات انا لست من المعارضين لاحتراف رافت وان يحسن وضعه المادي لاكن هناك طرق انفع له وللنادي لاعب بقيمت رافت يمكنه ان يحصل على عرض يقابل 350 الف على اقل تقدير لو كان قد وقع للوحدات لحصل على نصف المبلغ وحصل النادي على النصف الاخر ما الفرق بين رافت علي وحسن والكل يعلم ان حسن ايضا قد انتها عقده مع الوحدات لاكن حسن عندما جاء عرض من نادي سعودي طالب ب600 الف وقال لن اختلف مع نادي الوحدات في الامور المادية وساتقاسم المبلغ مع النادي اقول لكل لاعب وحداتي ان اردت الرحيل فارحل غير اسفين لك ولا عليك فالوحدات هو من يصنع الاعبين ومن يصنع المدربين واقول لرافت يا ناكر المعروف لان الوحدات من صنعك ومن اوصلك لهذه المرحلت نتحسر على لاعبين يمتلكون الانتماء امثال يوسف العموري وابراهيم سعدية وجمال محمود والاخوين جهاد وهشام عبد المنعم ومنير وسفيان عبد الله وعلي جمعة وفيصل ابراهيم وهيثم سمرين والغندور والكثير من الاعبين الذين يمتلكون ولاء وانتماء وحب للنادي لا يقارن بحب الاعبين الحاليين للنادي
أرى من وجهة نظري أن الملامة تقع على طرفي المعادلة .. فإدارة النادي لم تتعامل مع اللاعبين المنتهية عقودهم بإحترافية و كما يجب .. و اللاعب رأفت تعمّد المراوغة و الضبابية ...
عموماً ما حدث قد حدث .. و مسيرة الوحدات نحو المجد مستمرة بإذن الله تعالى ...