ان لم تخونني الذاكرة بعد احراز مصطفى أيوب لهدف جميل من ركلة حرة مباشرة وأداءه المميز جدا في تلك المرحلة تم منحه الجنسية الاردنية واختياره في تشكيلة المنتخب الوطني فكانت هذه الاهزوجة الشعبية التي تغنى بها جمهور الوحدات كثيرا
أخي القناص سؤالك عن المشد وكيف أصبح ماركة مشهورة يعود لقصة الجنسية حيث اتفقت يومها مع وزير الشباب أيامها الباشا معن أبو نوار أن أعمل شيء يميزني عن اللاعبين حتى يعرفني جلالة الملك الله يرحمه ومن يومها كان فال خير علي و على الفريق
مساء الخير لاخوان جميعا
اليوم ساتكلم عن قصة هدف مصطفى ايوب في اخر مبارة في ذهاب 1980 وكانت مع الفيصلي
ودائما احدث اصدقائي عن هذه الهدف
والذي كنت اتمنى ان يصور تلفزيونيا لمن لم يراه لانه لن يتكرر بالملاعب الاردنية
انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي وفي الشوط الثاني ضربة حرة للوحدات بعد منطقة الجزاء
وقام بتحريك الكرة خالد سليم الكرة وسددها قوية مصطفى ايوب ولم يلاحظها احد من الجمهور الا وهي في الشباك من قوتها حتى ان حارس الفيصلي ميلاد عباسي بقى مستعدا كما هو ولم يلاحظ الكرة الا في الشبك
ولست مبالغا لوقلت انه لم يمر بقوة هذا الكرة بتاتا
وعلى مااظن الكابتن يتذكر خاصة وانه قد اغمى عليه بعد الهدف من الفرحة وعندما استعاد وعيه كان هنالك ضربة جزاء على الوحدات وقد ضاعت