انه الوحدات يا عزيزي - انه الوحدات يا عزيزي - انه الوحدات يا عزيزي - انه الوحدات يا عزيزي - انه الوحدات يا عزيزي
انه الوحدات يا عزيزي
الميدان - بقلم صالح الداود
مع بداية الموسم الكروي لم يتوقع أي من متابعي البطولات المحلية أن يجمع الوحدات الألقاب في سلته , بل أن التوقعات انصبت حول توزيع للألقاب بين فرق الوحدات والفيصلي وشباب الأردن وربما يدخل غيرهم في هذه الحسابات المبكرة التي أخذت تتهاوى تحت ضربات نجوم الفريق الأخضر الذي بدء بحصد الألقاب الواحد تلو الآخر حتى أصبحت ثلاث من أصل أربعة مع العلم انه الأقرب إلى الفوز بلقب الكأس في ظل الفارق الكبير جدا بينه وبين الفرق الثلاث الآخر.
انه الوحدات يا عزيزي مدرسة تخريج النجوم ومدرسة المبدعين , مدرسة الباحثين عن الألقاب , مدرسة الخلق الرياضي , مدرسة الديمقراطية ,مدرسة الجمهور الذي لا يكل ولا يمل ولا يشبع من الألقاب , مدرسة الحب فالجمهور عاشق للاعبيه , ولاعبوه يحبون هذا الجمهور ويبذلون المستحيل من اجل زرع البسمة على شفاههم.
انه الوحدات يا عزيزي هذا الفريق الباحث عن الأسطورة الثانية بعد أن حققها قبل موسمين وجمع خمس ألقاب منها أربع رسمية , يسعى من جديد لخمس ألقاب احدها في هذا الموسم أسيوي .
انه الوحدات يا عزيزي ذلك الفريق الذي يمتع ويسعد عشاقه بل جميع من يتابع كرة القدم الأردنية فهو الوحيد الذي يقدم كرة أنيقة , انه الوحدات صاحب البطولات ففي أخر أربع مواسم فقط حصل على "12" لقب مسجلا انجازا تاريخيا.
الكل في شتى بقاع الأرض يسأل ويتساءل عن هذا الفريق المعجزة , الكل يبحث عن سر قوة الوحدات , الكل يبحث عن سر العشق بين اللاعبين والجمهور , الكل يسأل سر الاندماج بين إدارة النادي والجمهور واللاعبين , الكل يسأل ويسأل , والجواب دائما واحد انه الوحدات يا عزيزي .
انه الوحدات يا عزيزي
مدرسة تخريج النجوم ومدرسة المبدعين
مدرسة الباحثين عن الألقاب، مدرسة الخلق الرياضي
مدرسة الديمقراطية ,مدرسة الجمهور الذي لا يكل ولا يمل
ولا يشبع من الألقاب , مدرسة الحب فالجمهور عاشق للاعبيه
ولاعبوه يحبون هذا الجمهور ويبذلون المستحيل
من اجل زرع البسمة على شفاههم
انه الوحدات يا عزيزي
انه الوحدات يا عزيزي
انه الوحدات يا عزيزي
انه الوحدات يا عزيزي