حسين المجلي ... والدقامسة - حسين المجلي ... والدقامسة - حسين المجلي ... والدقامسة - حسين المجلي ... والدقامسة - حسين المجلي ... والدقامسة
ربما الكثير منا نسي إسم الدقامسة، أحمد الدقامسة ذلك الجندي الأردني الغيور، الذي لم يستطع صبراً قبل 14 عاماً على نتائج وادي عربة، وقتل مجموعة من المستوطنات الصهيونيات، واعتقل على إثرها البطل دقامسة، وجرت محاكمة تاريخية، والقضية في كل تفاصيلها معروفة للجميع.
نبذة سريعة عن حسين المجلي:
حسين محمد مجلي الرواشدة : نقيب المحامين الاردنين لاكثر من دورة، فاز بمجلس النواب عام 1989م عن محافظة جرش ولد عام 1937 ومسقط راسه هو بلدة الكتة، من رموز المعارضة القومية، في العالم العربي. انتسب لنقابة المحامين عام 1965.عضو سابق في مجلس كلية الحقوق بالجامعة الأردنية.محاضر سابق في كلية الحقوق بالجامعة الأردنية.عضو بالمكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب لأثني عشر عاما.أول محام من الأردن في نقابة المحامين الدولية. عضو في مجلس المعهد القضائي. رئيس المنتدى العربي. يعرف بأبو شجاع، أب لخمسة أولاد شجاع رحمة الله، وميض، طارق، حنين وهديل. www.mujallilaw.com
وكان رئيس هيئة الدفاع عن الجندي الاردني أحمد الدقامسة ومن اشد المطالبين بالافراج عنه .
ليس هنا كل المسألة المسألة بأن حسين المجلي الوطني العروبي أثبت عبر توليه كرسي وزارة العدل الأردنية في الحكومة الأخيرة بأنه لن يتخلى عن الدقامسة لا بل انضم في سابقة تاريخية للمعتصمين أمس في المطالبة بإنهاء قضية الدقامسة، ليثبت أن ليس كل رجال المعارضة يتغيرون في حال توليهم مناصب من أمثال " الحباشنة " وغيرهم
تحية لك يا حسين المجلي وقد طمأنت القلب بأنك لن تتغير