قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة..
قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة.. - قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة.. - قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة.. - قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة.. - قراءة تكتيكية في مواجهة شباب الأردن.. خيارات كادت تطيح بالبطولة..
* مجدداً فالتدوير السليم يجب أن يعتمد على دكة قوية فيها بدلاء قادرون على تغطية غياب العناصر الأساسية بشكل كاف وجيد.. والوحدات بحاجة لعملية غربلة دقيقة لدكته.. فقد كادت خيارات التدوير وخيارات اليوم الفنية تودي ببطولة الكأس كما سيتم التوضيح تالياً في هذه القراءة..
* دخل الوحدات المباراة بنفس الخطة المعتادة مؤخراً من حمد.. 4-2-3-1 ولكن بمهام مختلفة بعض الشيء في الملعب تبعاً للتبديلات التي طرأت على التشكيلة بدافع التدوير.. وكانت التشكيلة التي اختار حمد البدء بها.. الرباعي الدميري سيباستيان خطاب القرشي للمنطقة الخلفية.. امامهما الثنائي الذي ثبته حمدا مؤخراً رجائي وامامه قليلاً الياس بالتناوب.. خلف الثلاثي بهاء فيصل في الميمنة!! صالح راتب في العمق.. عبدالله ذيب في الميسرة.. خلف توريس.. التشكيلة التي اختارها حمد بدا فيها عيوب منعتها من تقديم المستوى المأمول.. اول هذه العيوب كان الزج ببهاء فيصل في الميمنة.. خصوصاً أمام القرشي.. بهاء في رأيي يجيد أكثر ما يجيد كمهاجم صريح.. أو في الميسرة بعكس قدمه.. ولكنني لا أراه يجيد كثيراً في الميمنة.. العيب الآخر في التشكيلة كان أيضاً في الميمنة.. حيث عاد حمد لنفس الخطأ.. فزج بالقرشي كظهير أيمن رغم امتلاك شباب الأردن للتعمري أحد أسرع وامهر اللاعبين المحليين في ميسرة شباب الأردن.. في خيار غريب جداً.. اعتقد ان حمد اعتمد على مساندة بهاء للقرشي.. وهو ما تم فعلا في الشوط الأول.. وضغط بهاء على ميسرة شباب الأردن وهو ما تم.. لكن دون اي جدوى هجومية مطلقاً.. حيث بدت ألعاب الفريق تائهة تماماً..
* نقطة ضعف أخرى بدت.. وهو اهتزاز مستوى صالح راتب في الشوط الأول بشكل كبير.. لا أدري لماذا.. ربما لانها المرة الأولى التي يشارك فيها كأساسي.. أنا أرى بأن صالح أصلا لا يجيد في المركز الذي يتم اشراكه فيه بديلاً لحسن لأنه مركز ضيق المساحة.. لذلك نرى صالح حين ينزل بديلاً يقترب أكثر من رجائي والياس وينطلق من الخلف للأمام ليخلق لنفسه المساحة.. اليوم صالح لم يفعل ذلك بشكل جيد.. وكان يبدو بأنه يحاول إثبات أحقيته كأساسي فمال للعب الفردي رغم انه لو لعب من اول لمسة وقاد العاب الفريق بهدوء ودون توتر لأبدع كما كان يفعل كبديل.. كانت تمريرات صالح معقدة لذلك جاء اغلبها مقطوعاً..
* ما زاد طين الفريق بلة كان إصابة عبد الله ذيب في وقت مبكر جداً.. ودخول أحمد هشام.. الذي وبكل صراحة لم يقدم أي شيء طيلة فترة وجوده على أرض الملعب.. فبدت كل ألعاب الفريق تائهة تماماً وغير مجدية طيلة الشوط الأول واجزاء من الشوط الثاني.. فريق مهلهل تماماً غير قادر على صياغة عدد من التمريرات.. ولاحقاً زاد ذلك بانفتاح جهته اليمنى لهجمات الخصم..
* في الشوط الثاني حاول حمد معالجة الموقف الفني المتأزم.. وبينما يتحضر أبو عمارة للدخول.. أصيب أحمد هشام.. وكانت تلك رب ضارة نافعة فنياً (مع امنياتي له بالسلامة الدائمة والشفاء طبعاً هذا لا نقاش فيه).. فقام حمد بسحبه لصالح ابو عمارة.. ليتغير شكل الفريق.. حيث لعب أبو عمارة في الميمنة.. وتحول بهاء إلى الميسرة.. مما حسن العاب الفريق بشكل كبير جداً.. وبدأت الخطورة تفوح بشكل كبير.. وبدأ الوحدات يمتد إلى مرمى الشباب بقوة من جبهة الميمنة حيث منذر.. ومن جبهة الميسرة حيث بهاء.. حتى صالح تحسن أداؤه وتوجه بتسديدة جميلة كادت تكون هدفاً جميلاً لولا تألق شلبية الذي كان نجم المباراة.. لم يكن هناك
* كنت أحبذ لو بقي صالح في الملعب بعد التسديدة لأنني متأكد انه كان بدأ يجد نفسه في الملعب مع هذه التغييرات الفنية المفيدة.. ولكنني في نفس الوقت لا أستطيع إلا أن أؤكد صحة ونجاعة التبديل الذي قام به حمد بسحب صالح والزج بالقائد عامر ذيب.. حيث ازدادت الفاعلية الهجومية التي تسبب بها بالتبديل الأول.. وضغط عامر ذيب بشكل ممتاز في وسط الملعب وازداد الامداد الهجومي لتوريس مما أثمر عن ضربة الجزاء التي سجل منها توريس الهدف الأول.. ثم يسجل توريس الهدف الثاني.. ويكاد يسجل الثالث لولا تألق شلبية..
* الفريق يحتاج إلى غربلة كبيرة على الدكة ليبقى من يستحق تمثيل اسم الوحدات فقط..
* بهاء فيصل لا يجيد في الميمنة بالشكل الكافي.. والخيارات الافضل له هي قلب الهجوم او الميسرة حيث يؤدي بشكل أفضل في رأيي.
* أداء متزن ومقبول من الياس ورجائي دفاعيا.. ولكن مستوى خط الوسط ككل في الشوط الأول كان كارثياً..
* علامات استفهام على اداء سيباستيان الذي اخطأ في أكثر من كرة كادت تؤدي إلى كوارث.. ولكنه يبقى افضل الخيارات الموجودة مع خطاب..
* توظيف القرشي كظهير عليه علامات استفهام فنية كبيرة.. ويجب إعادة النظر فيه.. خصوصاً عندما لا يكون قنديل مصاباً او بعيداً لأي سبب.. القرشي لاعب جيد.. ولكنه افضل كجناح منه كظهير..
* أداء ثابت وممتاز من تامر صالح.. مجدداً ينقذ الفريق من اهداف محققة بعد غفلة دفاعية.. حارس كبير وممتاز..
* تحية مستحقة لأداء القائد عامر ذيب.. في رأيي توظيف عامر في وقت قليل من المباراة يعطي فيه كل ما لديه فنياً وبدنياً أمر جيد ومفيد للفريق.. عامر ساهم في زيادة فاعلية الفريق والهدفين وتجيير المباراة للوحدات..
* ظهر توريس بشكل مهلهل في الشوط الأول لدرجة كادت تدفعني للكتابة بأنه كان يجب تبديله.. ولكنه ظهر بمستوى مغاير تماماً في الشوط الثاني فتسبب بركلة جزاء وسجلها وسجل بعدها وكاد يسجل الثالث.. فقط عندما انفتحت له المساحات من العمق وبدأ يتلقى الإمداد بعد التبديلات وتغيير طريقة اللعب..
* بشكل عام اداء الشوط الأول لا يعول عليه على الإطلاق.. وعملية التدوير التي تؤدي لهذا الأداء يجب أن
تتوقف لصالح تدوير مدروس وممنهج بشكل أكبر.. ويجب أن يبدأ حمد بمعرفة إمكانات اللاعبين وأين يمكن أن يؤدي كل منهم بشكل جيد..
* فوز يخرجنا من عنق زجاجة الكأس تحت ضغط المباريات الكبير..
* مجدداً فالتدوير السليم يجب أن يعتمد على دكة قوية فيها بدلاء قادرون على تغطية غياب العناصر الأساسية بشكل كاف وجيد.. والوحدات بحاجة لعملية غربلة دقيقة لدكته.. فقد كادت خيارات التدوير وخيارات اليوم الفنية تودي ببطولة الكأس كما سيتم التوضيح تالياً في هذه القراءة..
* دخل الوحدات المباراة بنفس الخطة المعتادة مؤخراً من حمد.. 4-2-3-1 ولكن بمهام مختلفة بعض الشيء في الملعب تبعاً للتبديلات التي طرأت على التشكيلة بدافع التدوير.. وكانت التشكيلة التي اختار حمد البدء بها.. الرباعي الدميري سيباستيان خطاب القرشي للمنطقة الخلفية.. امامهما الثنائي الذي ثبته حمدا مؤخراً رجائي وامامه قليلاً الياس بالتناوب.. خلف الثلاثي بهاء فيصل في الميمنة!! صالح راتب في العمق.. عبدالله ذيب في الميسرة.. خلف توريس.. التشكيلة التي اختارها حمد بدا فيها عيوب منعتها من تقديم المستوى المأمول.. اول هذه العيوب كان الزج ببهاء فيصل في الميمنة.. خصوصاً أمام القرشي.. بهاء في رأيي يجيد أكثر ما يجيد كمهاجم صريح.. أو في الميسرة بعكس قدمه.. ولكنني لا أراه يجيد كثيراً في الميمنة.. العيب الآخر في التشكيلة كان أيضاً في الميمنة.. حيث عاد حمد لنفس الخطأ.. فزج بالقرشي كظهير أيمن رغم امتلاك شباب الأردن للتعمري أحد أسرع وامهر اللاعبين المحليين في ميسرة شباب الأردن.. في خيار غريب جداً.. اعتقد ان حمد اعتمد على مساندة بهاء للقرشي.. وهو ما تم فعلا في الشوط الأول.. وضغط بهاء على ميسرة شباب الأردن وهو ما تم.. لكن دون اي جدوى هجومية مطلقاً.. حيث بدت ألعاب الفريق تائهة تماماً..
* نقطة ضعف أخرى بدت.. وهو اهتزاز مستوى صالح راتب في الشوط الأول بشكل كبير.. لا أدري لماذا.. ربما لانها المرة الأولى التي يشارك فيها كأساسي.. أنا أرى بأن صالح أصلا لا يجيد في المركز الذي يتم اشراكه فيه بديلاً لحسن لأنه مركز ضيق المساحة.. لذلك نرى صالح حين ينزل بديلاً يقترب أكثر من رجائي والياس وينطلق من الخلف للأمام ليخلق لنفسه المساحة.. اليوم صالح لم يفعل ذلك بشكل جيد.. وكان يبدو بأنه يحاول إثبات أحقيته كأساسي فمال للعب الفردي رغم انه لو لعب من اول لمسة وقاد العاب الفريق بهدوء ودون توتر لأبدع كما كان يفعل كبديل.. كانت تمريرات صالح معقدة لذلك جاء اغلبها مقطوعاً..
* ما زاد طين الفريق بلة كان إصابة عبد الله ذيب في وقت مبكر جداً.. ودخول أحمد هشام.. الذي وبكل صراحة لم يقدم أي شيء طيلة فترة وجوده على أرض الملعب.. فبدت كل ألعاب الفريق تائهة تماماً وغير مجدية طيلة الشوط الأول واجزاء من الشوط الثاني.. فريق مهلهل تماماً غير قادر على صياغة عدد من التمريرات.. ولاحقاً زاد ذلك بانفتاح جهته اليمنى لهجمات الخصم..
* في الشوط الثاني حاول حمد معالجة الموقف الفني المتأزم.. وبينما يتحضر أبو عمارة للدخول.. أصيب أحمد هشام.. وكانت تلك رب ضارة نافعة فنياً (مع امنياتي له بالسلامة الدائمة والشفاء طبعاً هذا لا نقاش فيه).. فقام حمد بسحبه لصالح ابو عمارة.. ليتغير شكل الفريق.. حيث لعب أبو عمارة في الميمنة.. وتحول بهاء إلى الميسرة.. مما حسن العاب الفريق بشكل كبير جداً.. وبدأت الخطورة تفوح بشكل كبير.. وبدأ الوحدات يمتد إلى مرمى الشباب بقوة من جبهة الميمنة حيث منذر.. ومن جبهة الميسرة حيث بهاء.. حتى صالح تحسن أداؤه وتوجه بتسديدة جميلة كادت تكون هدفاً جميلاً لولا تألق شلبية الذي كان نجم المباراة.. لم يكن هناك
* كنت أحبذ لو بقي صالح في الملعب بعد التسديدة لأنني متأكد انه كان بدأ يجد نفسه في الملعب مع هذه التغييرات الفنية المفيدة.. ولكنني في نفس الوقت لا أستطيع إلا أن أؤكد صحة ونجاعة التبديل الذي قام به حمد بسحب صالح والزج بالقائد عامر ذيب.. حيث ازدادت الفاعلية الهجومية التي تسبب بها بالتبديل الأول.. وضغط عامر ذيب بشكل ممتاز في وسط الملعب وازداد الامداد الهجومي لتوريس مما أثمر عن ضربة الجزاء التي سجل منها توريس الهدف الأول.. ثم يسجل توريس الهدف الثاني.. ويكاد يسجل الثالث لولا تألق شلبية..
* الفريق يحتاج إلى غربلة كبيرة على الدكة ليبقى من يستحق تمثيل اسم الوحدات فقط..
* بهاء فيصل لا يجيد في الميمنة بالشكل الكافي.. والخيارات الافضل له هي قلب الهجوم او الميسرة حيث يؤدي بشكل أفضل في رأيي.
* أداء متزن ومقبول من الياس ورجائي دفاعيا.. ولكن مستوى خط الوسط ككل في الشوط الأول كان كارثياً..
* علامات استفهام على اداء سيباستيان الذي اخطأ في أكثر من كرة كادت تؤدي إلى كوارث.. ولكنه يبقى افضل الخيارات الموجودة مع خطاب..
* توظيف القرشي كظهير عليه علامات استفهام فنية كبيرة.. ويجب إعادة النظر فيه.. خصوصاً عندما لا يكون قنديل مصاباً او بعيداً لأي سبب.. القرشي لاعب جيد.. ولكنه افضل كجناح منه كظهير..
* أداء ثابت وممتاز من تامر صالح.. مجدداً ينقذ الفريق من اهداف محققة بعد غفلة دفاعية.. حارس كبير وممتاز..
* تحية مستحقة لأداء القائد عامر ذيب.. في رأيي توظيف عامر في وقت قليل من المباراة يعطي فيه كل ما لديه فنياً وبدنياً أمر جيد ومفيد للفريق.. عامر ساهم في زيادة فاعلية الفريق والهدفين وتجيير المباراة للوحدات..
* ظهر توريس بشكل مهلهل في الشوط الأول لدرجة كادت تدفعني للكتابة بأنه كان يجب تبديله.. ولكنه ظهر بمستوى مغاير تماماً في الشوط الثاني فتسبب بركلة جزاء وسجلها وسجل بعدها وكاد يسجل الثالث.. فقط عندما انفتحت له المساحات من العمق وبدأ يتلقى الإمداد بعد التبديلات وتغيير طريقة اللعب..
* بشكل عام اداء الشوط الأول لا يعول عليه على الإطلاق.. وعملية التدوير التي تؤدي لهذا الأداء يجب أن
تتوقف لصالح تدوير مدروس وممنهج بشكل أكبر.. ويجب أن يبدأ حمد بمعرفة إمكانات اللاعبين وأين يمكن أن يؤدي كل منهم بشكل جيد..
* فوز يخرجنا من عنق زجاجة الكأس تحت ضغط المباريات الكبير..
أخي الكريم أرى ان حمد مدير فني قدير جدا وقارئ للخصم و ل امكانيات اللاعبين لكن المحك الحقيقي اللاعبين الذين للإمانه يخلدون الجماهير قبل المدرب فمثلا أخطاء بدائيه من لاعبي الخط الخلفي لاعب ظهير متمرس مع كل المنتخبات لا يستطيع رفع عرضيه أمر غريب لاعب خط الوسط تدوير سلبي وعقيم للكره عدم الإبداع اللحظي عدم نقل اللعب وتغيير الاتجاه مثلا صالح راتب لاعب أنيق لكن يجب عليه رفع راسه وتغير اتجاه اللعب وعدم الاكتفاء ب التمريرات الحائطية يجب جلب صانع ألعاب ذوا قيمه عاليه ومهاجم ذوا صفات خاصه أولها السرعه والطول والقوة الجسديه علامات مضيئة ب المباره عوده طارق خطاب الى مستواه تامر صالح حارس ممتاز بهاء فقط لاعب رواق ايسر أو مهاجم مع التشديد على لاعب انه ليس رونالدو أو ميسي كي يقاتل على كره ضربه حره مباشره ما يعيب اللاعبين هو الاستهتار ب الكرات الثابته مع أن المدير الفني من خلال التمرين الذي حضرته شدد بشكل كبير على الكرات الثابته لكن أثناء المباريات تلعب الركنيات بلا قوه وبلا تركيز كأنها ضربت مرمى وأيضا الضربات المباشره استهتار و تجمع حول الكره ونسيان ما تم الاتفاق عليه أثناء التمارين أمور أغلبها تصب ب بفكر اللاعبين و التزامهم
أعجبني كثيرا يوم أمس الجنتلمان تامر صالح
توريس بحاجة لصانع ألعاب خلفه كطيب الذكر رأفت علي وللأسف حسن عبدالفتاح في المباريات الأخرى كان على الأغلب ما يزال متأثرا بأنانية اللاعب المحترف في الخارج أبحثوا لنا عن صانع ألعاب في الفئات او في الاندية الأخرى
عامر ذيب الحجر في مكانه الصحيح بقنطار أبدعت يا كابتن
"أحمد هشام" أتمنى لك كل السلامة ولكن للأمانه مستواك الحالي يا احمد ليس بحجم الوحدات مطلقا وكان الأولى بحمد إدخال ليث البشتاوي بدلا من أحمد
راقني جدا دخول اللاعب عامر ذيب. للاسف هذا اللاعب تعرض لهجمة جماهيرية غير مبررة من الكثير، رغم انني اعتقد بان لديه حرقة اكثر من معظم اللاعبين.
ادهم القرشي ضعيف جدا دفاعيا وهذا ما ذكرناه من بداية الموسم ، منذ انتقال شلباية ، والذي هو برايي الشخصي افضل من ادهم دفاعيا بمراحل، لكن اصابة قنديل كانت السبب.
صانع العاب ومهاجم مطلبان حتميان ولا بديل عنهما.
بس ملاحظة مع احترامي الشديد لتحليلك الذي يتحفنا دائما اراك تنفخ كثير في صالح راتب
للاسف مستوى صالح راتب في جميع المباريات التي لعبها لا يستحق ان يكون احتياط اخذ فرصته كامله
لا تظلمو حمد جرب جميع الاعبين اتركو الخبز لخبازو وبعدين حاسبوه
يعطيك العافية رفقي..
أفضل ما في المباراه انها انتهت بالفوز برأيي على فريق كبير هو شباب الاردن .
التدوير الجهاز الفني اكيد مجبر عليه بسبب ضغط المباريات والحل تجريب لاعبين سن عشرين سنه كمان لأنه لا يوجد حلول أخرى بالوقت الحالي كما ترى