الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر
الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر - الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر - الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر - الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر - الطواحين الوحداتية تعبر بنجاح محطة الاستعداد الأولى والفرق المنافسة تتحسب للظهور الأخضر
بالعلامة الكاملة أنجزت الطواحين الوحداتية أولى مهماتها برسم الاستعداد لمباراة كأس الكؤوس التي ستجمعها يوم 29 \7 \2016 بالنادي الأهلي، وذلك حين حلّق نجمها في سماء ملعب غمدان و أطاح بنادي الرمثا برباعية نظيفة حملت توقيع عامر ذيب وتوريس و ابي عمارة صالح راتب...
هذه المباراة التي اكتسبت أهمية خاصة هي الأولى من نوعها في عهد السيد عدنان حمد الطامح ليس فقط في الفوز بالبطولات المحلية، و إنما بالفوز أيضا بأول لقب آسيوي، كان من شأنها إطلاق عبارات التحذير لكل الفرق التي ربما قد بدأت استعداداتها للموسم الجديد لتبشر بظهور عهد جديد للطاحونة الخضراء سيكون من غير الممكن الوقوف مطولا أمام قواها الضاربة .
وعى الرغم من أن الخيارات بيد حمد متعددة في ظل تحقيق عدد مميز من الصفقات الناجحة دعما لخطوط الفريق وحظوظه في الفوز إلا أن الكابتن حمد بدأ بتشكيلة تقليدية غلبت عليها الأسماء المعروفة كنوع من تقديم الفرصة للمنافس الرمثا لإبداء ما لديه من تطلعات فنية وكروية على الأقل في مدة شوط المباراة الأول الذي انتهى سلبيا رغم الفرص القليلة التي سنحت للفريقين
وتأكيدا على أن هناك شيئا في جعبة الطواحين الخضراء تود قوله أجرى المدرب التبديلات اللازمة للإمساك بالمباراة وتوفير ما يلزم من الفرص والمعطيات الفنية للبدء بإحراز الأهداف وتمثلت بدخول الاعبين حسن و أبو عمارة وأحمد هشام وتوريس وصالح راتب وعامر ذيب وهم بمجموعهم يمثلون القاعدة الأهم من قواعد القوى الضاربة في الفريق حيث تناوب توريس و عامر ذيب ثم ابو عمارة على تسجيل الأهداف الثلاثة الأولى وليختتم صالح راتب حصيلة الطواحين التهديفية بالهدف الرابع.. وسط إعجاب الجماهير التي حضرت اللقاء ودهشة نادي الرمثا !!
والنتيجة التي ذهبت اليها المباراة يمكن قراءتها على أكثر من نحو لكنها بالمجمل تفيد بأن أشكالا فنية وخططية جديدة ستظهر لاحقا بالاعتماد على أمرين أساسيين، الأول القدرة الفائقة التي يتمتع بها السيد حمد في قراءة قدرات لاعبيه وما يمكن ترجمه منها في المستطيل الأخضر، ثم الوفرة في الأسماء المتاحة من اللاعبين والتي ستمكن من الدخول الى المباريات بطرق مختلفة دفاعيا وهجوميا .
كل هذا سيجعل من المتعذر على الفرق مجابهة طموحات الوحدات ومتابعة تحركات طواحينه في الملعب، والقضية التي ستواجه منافسي الوحدات في كم من الوقت يمكن لدفاعاتها الصمود امام الوحدات وحتى وإن نجحت في تحقيق ذلك كم من الجهد الفني والبدني سيحتاج لاعبوا هذه الفرق للقيام بالهجمات المضادة علما بأن الكثيرين منهم سيكونون مطالبين بالقيام بأدوار دفاعية بحتة..
عذرا للإطالة، أعزائي ألقاكم على خير في مشاركة قادمة وهذه تحيات صديقكم رود كرول ( زيـاد الحمد)
بالعلامة الكاملة أنجزت الطواحين الوحداتية أولى مهماتها برسم الاستعداد لمباراة كأس الكؤوس التي ستجمعها يوم 29 \7 \2016 بالنادي الأهلي، وذلك حين حلّق نجمها في سماء ملعب غمدان و أطاح بنادي الرمثا برباعية نظيفة حملت توقيع عامر ذيب وتوريس و ابي عمارة صالح راتب...
هذه المباراة التي اكتسبت أهمية خاصة هي الأولى من نوعها في عهد السيد عدنان حمد الطامح ليس فقط في الفوز بالبطولات المحلية، و إنما بالفوز أيضا بأول لقب آسيوي، كان من شأنها إطلاق عبارات التحذير لكل الفرق التي ربما قد بدأت استعداداتها للموسم الجديد لتبشر بظهور عهد جديد للطاحونة الخضراء سيكون من غير الممكن الوقوف مطولا أمام قواها الضاربة .
وعى الرغم من أن الخيارات بيد حمد متعددة في ظل تحقيق عدد مميز من الصفقات الناجحة دعما لخطوط الفريق وحظوظه في الفوز إلا أن الكابتن حمد بدأ بتشكيلة تقليدية غلبت عليها الأسماء المعروفة كنوع من تقديم الفرصة للمنافس الرمثا لإبداء ما لديه من تطلعات فنية وكروية على الأقل في مدة شوط المباراة الأول الذي انتهى سلبيا رغم الفرص القليلة التي سنحت للفريقين
وتأكيدا على أن هناك شيئا في جعبة الطواحين الخضراء تود قوله أجرى المدرب التبديلات اللازمة للإمساك بالمباراة وتوفير ما يلزم من الفرص والمعطيات الفنية للبدء بإحراز الأهداف وتمثلت بدخول الاعبين حسن و أبو عمارة وأحمد هشام وتوريس وصالح راتب وعامر ذيب وهم بمجموعهم يمثلون القاعدة الأهم من قواعد القوى الضاربة في الفريق حيث تناوب توريس و عامر ذيب ثم ابو عمارة على تسجيل الأهداف الثلاثة الأولى وليختتم صالح راتب حصيلة الطواحين التهديفية بالهدف الرابع.. وسط إعجاب الجماهير التي حضرت اللقاء ودهشة نادي الرمثا !!
والنتيجة التي ذهبت اليها المباراة يمكن قراءتها على أكثر من نحو لكنها بالمجمل تفيد بأن أشكالا فنية وخططية جديدة ستظهر لاحقا بالاعتماد على أمرين أساسيين، الأول القدرة الفائقة التي يتمتع بها السيد حمد في قراءة قدرات لاعبيه وما يمكن ترجمه منها في المستطيل الأخضر، ثم الوفرة في الأسماء المتاحة من اللاعبين والتي ستمكن من الدخول الى المباريات بطرق مختلفة دفاعيا وهجوميا .
كل هذا سيجعل من المتعذر على الفرق مجابهة طموحات الوحدات ومتابعة تحركات طواحينه في الملعب، والقضية التي ستواجه منافسي الوحدات في كم من الوقت يمكن لدفاعاتها الصمود امام الوحدات وحتى وإن نجحت في تحقيق ذلك كم من الجهد الفني والبدني سيحتاج لاعبوا هذه الفرق للقيام بالهجمات المضادة علما بأن الكثيرين منهم سيكونون مطالبين بالقيام بأدوار دفاعية بحتة..
عذرا للإطالة، أعزائي ألقاكم على خير في مشاركة قادمة وهذه تحيات صديقكم رود كرول ( زيـاد الحمد)
أوافق تماما بما تفضلت أخي الكريم بقدره المدير الفني على قراءه الأمور لكن عندي تحفظ على بعض الأمور أن الوحدات يملك كميه وليست نوعيه فخط الهجوم فيه أربع لاعبين بهاء و الحاج مالك و توريس و القآدم من الفيصلي السنة الفائتة والذي لم يلعب وان هذا كم وليس نوع فعند أصابه توريس ستقل الخطورة إلى النصف وأيضا على طرفي الملعب لا يوجد بديل ل أبو عماره نهائيا و أيضا عبدالله ذيب و أيضا حسن عبد الفتاح فعند الاصابه أو الحرمان ستكون برأي كارثه وأيضا بديل ل محمد مصطفى ك قلب دفاع يلعب بالقدم اليسرى وأيضا بديل ل فراس شلبايه هناك بديل ل للمحترف ب باسم الذي يجيد بالظهير و أيضا الاثنان مع يجدوا اللعب ك قلبي دفاع بالقدم اليسرى أم الوسط فهناك الياس و رجائي و فادي وعامر ذيب وأيضا محمد مصطفى اذا لزم الأمر أما الأطراف لا أظن أن البشتاوي و احمد هشام هم بدلاء ل عبدالله ذيب و أبو عماره وأرى أن حسن عبد الفتاح لا يوجد له بديل على الاطلاق في حالت الاصابه أو الحرمان أو الارهاق فأنا أردت التنبيه واتمنى من المدير الفني وهو قدير على قراءه هذه الأمور قبل حدوث ما لا يحمد عقباه فأنا أن هناك تكديس ببعض الخطوط وخاصه بالهجوم فأنا أرى أن أربع مهاجمين يعتبر حمل زائد واتمنى منك أخي الكريم افادتي أن غابت عني بعض الأمور
انا كنت اتمنى وجود طارق خطاب و ظهير أيمن و بديل ل فراس و صانع لعب ك فهد اليوسف و ليث الفايز لأنه بسرعته و خبرة عدنان حمد ممكن الاستفاده من سرعته وتطوير مهارته
الخبراء بتوع الوحدات يتجاوزون حمد فالجميع يتمنى فلان في مركز وعلتان في مركز خللو الزلمه يشتغل بالموجود وبعدين يفتش عن النقص ان وجد
أخي الكريم نحن لا ننكر دور الخبير عدنان حمد واتوقع انه من مصلحته الشخصيه والعملية أن يظهر الوحدات بشكل مختلف جدا لاضافة بصمة له شخصيا لكن نحن ك محبين للفريق فقط نبدي وجهات نظر ما نراه ويحتمل الصواب والخطء