جريدة الوحدات على أبواب الاغلاق - جريدة الوحدات على أبواب الاغلاق - جريدة الوحدات على أبواب الاغلاق - جريدة الوحدات على أبواب الاغلاق - جريدة الوحدات على أبواب الاغلاق
يبدو لنا ان الخطوة القادمة لهذه الاغلبية في الادارة هي إغلاق جريدة الوحدات بعد ان توقفت عن الإصدار خلال الاسبوعين الماضيين .
السيد عوض الأسمر هو مدير الجريدة ولا يبدو مكترث لهذا الامر كثيرا رغم ان إعلانات الجريدة تغطي احتياجاتها عدا عن انها ارشيف ملموس غير مهدد بالضياع اذا حدثت حالات اختراق او عدم عمل باك أب كما يحدث في المواقع الالكترونية ,
والمؤسف ايضا ان نرى مدير موقع الوحدات الرسمي بسام شلباية مشجعا لفكرة تجاهل الجريدة وإغلاقها بحجة تراكم أربعة آلاف من الديون للطباعة حسبما سمعت
من المعيب جدا ان يتم تمويت الجريدة بهذه الطريقة
كلنا أمل ان يتم اثارة الموضوع في الجلسة القادمة
الصحف الورقية اخذة بالاندثار بسبب التكلفة المالية العالية لطباعتها ولموظفيها مقابل تراجع كمية البيع بسبب متابعة القراء للصحف عبر الانترنت ،،، ولكن مشكلة نادي الوحدات أن غالبية قراء الجريدة هم أصلا من غير المهتمين بالانترنت ،،، ولو كان الأمر كذلك لما بيعت الأعداد التي يتم طباعتها ،،، على أية حال لا أعتقد أن مصروفات الجريدة المتواضعة تشكل عائقا أمام نادي ينفق أكثر من مليون دولار في الموسم على لعبة كرة القدم ،،،
الجريدة هي ارث تاريخي للاب الروحي سليم حمدان الذي قاتل سنوات عديدة من اجل ان ترى هذه الجريدة التي تحمل اسم الوحدات النور،،فليس من الاخلاق بشئ ان يتم اغلاق الجريدة ولاسباب غريبة،،،،هناك الكثير من المتعلمين والمثقفين ومن ابناء المخيم والجريدة مستعدين للاحياء هذه الجريدة،،،، من السهل الابقاء علي النسخة الورقية ولنفس الوقت انشاء موقع الكتروني للجريدة وهاي الامور رحمة الله عليك يا سليم حمدان،،،
الان اصبحت المواقع . الالكترونية هي المسيطرة ولا نستطيع إنكار بانها اصبحت مهددة بالانقراض فلنسأل انفسنا متى قرات عدد لجريدة الوحدات ليس كل ارث يجب ان نحتفظ به ولو كانت الامور هكذا لوصل الامر بنا لركوب الجمال بدل السيارات. يا إخوان اذا بتخسر لايش ها الدوشة ويوجد موقع رسمي للنادي. ويكفي الوحدات نت عن كل الجرائد والمواقع يعني خمس دقائق في الوحدات نت بتهليك تعرف كل ما يدور في الوحدات الله يقويكم.