من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،،
من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،، - من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،، - من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،، - من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،، - من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،،
من هنا وهناك ،، لا حياد بالمجتمع الكروي ،، والدوري وحداتي بإقدام لاعبيه ،،،،،
- القناة الرياضية من الأن " تُلحن " لتعاطف لاعبي الجزيرة مع الوحدات .
- سريوة وليث البشتاوي ومحمود شلبايه حلاً للتخلص من إرهاق اللاعبين ،،،
- لانريد تدخل بعمل الجهاز الفني وإدارة الكرشات تدمر الوحدات !
- بين سلمى وعلاء الحسيني ضاع الحياد !
ذخيرة " لنهاية الموسم " ليث ، سريوه ، عمر قنديل ، محمود شلبايه ،،، ولكن !!
إعْتماد "رائد عساف" على عدد مُحدد من اللاعبين " وحرق " البعض بناءً على توصيات من إدارة النشاط وكُتلة الكرشات ، شيء مُعيب بحق النادي ، ولو النية صافية لكانت الأمور مَحْسومة ومن أسابيع ، فهل من المعقول أن يلعب الوحدات بهذا الضغط من المباريات ويبقى عساف يعتمد على نفس الأسماء وحتى " ولو بالعُكازات " في مباراة الرمثا كان الفطحل عساف يُسَلّم المباراة بشوط المُدربين كالعادة ، وعندما قرر التبديل إختفت خطورة الوحدات بأخر المباراة ، عندما زج بالمُحترف تورس "الغير جاهز" والمصاب والذي لم يتدرب أي تدريب مع الفريق قبيل المباراة ، وأيضا ًالتبديل الثاني بإخراج المُجتهد "ابو كبير" والزج باحمد هشام على اليسار ونقل عبدالله ذيب لليمين والإبقاء على صالح راتب الغير موفق بتاتاً، كانت هذه التبديلات كفيلة بإنهاء آمال الوحدات بالإضافة للحركات " الصبيانية " للحارس توته !
كان الأولى من عساف الزج بشلبايه أو ليث البشتاوي أو سريوه ومحاولة تجهيز كم من البُدلاء خُصوصاً مع ضغط المُباريات ، ولكن الإملاءات واضحة بعدم إعطاء أي فرصة لعمر قنديل ، ليث البشتاوي ،سريوه و حتى شلبايه ، والأخير الأحق من توريس المُصاب ولو كان أساسياً يوم الرمثا لحُسمت الأمور من الشوط الأول ولكانت هذه المباراة تكريمية للصقر باخر مواسمه ،، نعود لتجربة البقعة مع العندليب محمد عبدالحليم وكيف أثبت هذا الكهل أهمية لاعب الخبرة وكيف ساهم بفوز فريقه في المباريات الأخيرة ،
بينما تدخلت " إدارة الكرشات " لفرض رأيها بحرمان شلبايه من الدخول وحتى لو لعب توريس بالعكازات !
على العموم على رائد وجهازه الفني أن يعي أنه " مروح" سواء تحصل على الدوري أم لم يتحصل فعليه أن يعمل بعيداً عن تدخل كتلة الكرشات ، وبما يُملي عليه ضميره أن وجد ، فهل من المعقول حرق البشتاوي بهذه الطريقة ،، في فترة ابو زمع كان يعطي للوجوه الشابة الفرصة حتى تكون جاهزة بظل ضغط المباريات وتراجع مردود لاعبي الخبرة ،،، ربما فات الأوان بظل إبتعاد هؤلاء اللاعبين عن أجواء المباريات وتدخل من لايفقه بكرة القدم بالتشكيل وحتى التبديلات !
# نجوم وحداتية " تناثروا بين فرق المُحترفين " والواسطة والمحسوبية موجودة وحداتيا ً ،،،
نُجوم كُثر متواجدة في أندية المُحترفين تخلى عنها الوحدات ، وأصْبح خير المدرسة الكروية والفئات تذهب للفرق الأخرى التي تُقدر هذه المواهب وخُصوصاً نادي الجزيرة الذي يُرحب بإي موهبة تُغادر نادي الوحدات ، ليكون الفريق الحالي للجزيرة مليء بالمواهب الوحداتية أمثال " العزه ، واحمد سمير ، والسموعي ، وطنوس ، والاخير يلعب بالقدم اليُسرى ويَستحق التواجد بالوحدات بظل مُعاناة الوحدات في حال إصْابة الدميري ، كذلك نجما الاهلي محمود مرضي والأشول يزن ثلجي والسلو ، وكل جماهير الوحدات لاحظت ردة فعل نجم الاهلي "مرضي" الذي رفض الإحتفال بهدفه بالوحدات كونه أحد ناشيء الوحدات ، وكذلك أحمد عبدالحليم وابو حلاوه ابرز لاعبي ذات راس وكيف تخلى الوحدات عن بعض اللاعبين وجدد للاعب مُنتهى كرويا ًمن مواسم حتى يقال لايوجد بديل للظهير الأيمن !
ولاحقا سيندم الوحدات على سريوه وليث البشتاوي ووسام الابطح ولعلا الكلام المؤثر الذي صدر عن البشتاوي وسريوه يُعبر عن الظلم الذي لحق بهذين النجمين .
بين سلمى والطفل علاء الحُسيني غاب الحياد عن أبرز الإعلامين !
لعلا منظر الأطفال وهم يزينون المُدرجات أمر مُفرح ويُعطي إنطباع عن أهمية الرياضة ، مؤخراً ظهرت الطفلة " سلمى " طفلة بريئة تعشق الفيصلي ، وهذا حق لها وهذه الطفلة الجميلة حماها الله ذرفت الدموع على خسارة الفيصلي مما جعلها مادة إعلامية من بعض الإعلامين لتحفيز لاعبي الفيصلي ، تحرك القسم الرياضي لأهم صحيفة محلية ليسلط الضوء على هذه الطفلة وبمقابلة مطولة ،، رغما أن حادثة الطفل "علاء الحسيني" والذي يُعبر عن براءة الاطفال وهو لايقل براءة وطفولة عن سلمى فلم نرى وقتها مقابلة او صورة لهذا الطفل الذي " عانى " من أحداث القويسمة ، نحن مع سلمى ومع علاء ولكن نريد الحياد في تناول قضايا الأندية ولانريد أن تؤخذ هذه الدموع لتحفيز فريق لنيل بطولة !
وعلى فكرة تم تكريم علاء الحسيني أفضل تكريم عندما ظهر بطلاً مُتوجاً برباعية لازالت عالقة في أذهان الجماهير الخضراء في موسم عانى فيه الوحدات من الظلم ،،،
في كل موسم يُظلم فيه الوحدات ، نُتوج أبطالاً للدوري ، حادثة نُقطتي الأصالة ستُجير اللقب وحداتيا ًباذن الله ، ناهيك عن ركلات الجزاء الأونطة التي تُهدى من الحكام للفيصلي وتغاضي الحكام في أخر مباراتين للوحدات عن ركلتي جزاء أمام ذات راس والرمثا ،،،،
المخادمة " جاهز "
رجل المهات الصعبة والحكم المُفصل لزمرة سالم محمود كان حاضراً وبقوة وبصافرته " الغير شريفة " في مباراة الصريح بالموسم الماضي عندما أهدى النبر ركلة جزاء كانت كفيلة بثبات الفيصلي بالمحترفين ، وكان حاضراً وبقوة أمام الحُسين إربد عندما أهدى لاعب الفيصلي عصام مبيضين ركلة جزاء أتى منها هدف التعادل كون مدافع الحسين تجرأ وإرتقى بجوار عصام مبيضين !،،
على فكرة حكام قمة الفيصلي والبقعة لن تخرج عن المخادمة او الزواهرة وستكون ركلات الجزاء حاضرة وبقوة للغريم ،،،
موسم على الأبواب
وزعتره ومنذر من اللاعبين الذين يستحقوا التواجد مع الوحدات مع كادر فني كفؤ ، ولكن أعتقد بظل عقلية الإدارة حالياً فلن ننجح بإبرام أي صفقة عليها العين !
إسْتغرب الكثير من جماهير الوحدات على عدم قدرة الفريق على الفوز باخر المباريات
وهذا مرده إلى ضعف الإنتماء وضعف الجهاز الفني وإلى تمادي الإدارة بظلم بعض اللاعبين بسطوتها على الجهاز الفني والتدخل بعمله ،، نحتاج الى ألفه ومحبة وإنتماء كالذي يظهر بهذه الصورة ونحتاج إلى لاعبين بمواصفات حسن عبدالفتاح ورأفت علي ، ونحتاج إلى جهاز فني بمستوى جمال محمود ،،، والموسم القادم يجب ان تكون للجماهير كلمة وان نبحث عن دماء جديدة لإدارة النشاط
إن تأهل الوحدات أسيوياً فعلى الوحدات التفكير بإعادة الحارس مالك شلبيه ، كون حرمان شفيع اسيويا ، شلبيه وقنديل ستكون لهم الفرصة بالظهر أسيوياً ،،،
القناة الرياضية وكعادتها " بالحياد "
إنْبرت وبقوة ومن الأن لمباراة الوحدات والجزيرة كون العلاقة تاريخية بين الفريقين وكون جُل عناصر الجزيرة من لاعبين سبق لهم تمثيل الوحدات ، وبدأت بالتلحين لتعاطف لاعبي الجزيرة مع الوحدات ،،
هذه القناة إنبرت وبقوة للدفاع عن الفيصلي وقضاياه ومشكلة الأصالة فأين كانت القناة عما جرى في مهزلة الصريح بالموسم الماضي ،، نقول لكم الدوري وحداتي باذن الله وباقدام لاعبي الوحدات ،،،،
اُسلوب شيق وممتع اخ جمزاوي كالعادة وسلاسة في الطرح لا يجدها صحافي الاْردن
موضوع اجهاد اللاعبين حقيقة مفزع ويتحمل مسؤوليته الجهاز التدريبي
فكما اوردت رفض الجهاز الفني (او من املي له) ان يدعوا بين اللاعبين وأهمل خامات رائعة
كيف يزج المدرب بلاعب مصاب (توريس) في مباراة مفصلية
اذا كان مبرر عدم الزج يعمر قنديل في مباراة الرمثا لنقص الخبرة فلماذا لم يجرب اللاعب طول الموسم، كيف لفراس شلباية ان يطور من مستواه اذا لم يشعر بالمنافسة علي مركزه. حقيقة ما يحصل داخل اروقة هذا النادي العريق يندي له الجبين ويصيب بالاحباط
من ضعف اداري الي تخبط كل موسم في عقود اللاعبين الي الشللية في مجلس الادارة
هذه الأسماء أصبحت مكتوبة علينا حتي الممات فلن يفرق بينها وبين الادارة الا الموت
حقيقة أصبحنا نُصاب بالاحباط من متابعة اخبار الوحدات
الحل برأي هو تفعيل مبدأ التحول نحو شركة ورئيس منتخب وأعضاء مجلس إدارة من ذوي الاختصاص
اتمني ان يبعث النادي مندوب ال أوروبا للاستفادة من تجارب الأندية الأوروبية العريقة و هيكلة هذه الأندية وكيفية اتخاذ القرارات
اذا كان اي من الأعضاء الحاليين يملك عمله الخاص ، هل يقبل بتعيين اي احد لمجرد انه مطلوب من عدد معين من الجماهير (قوات محمولة/محسوبية) أرجو النظر الي تاريخ هذا النادي ومخافة الله في حقه
الجمزاوي المبدع .. الله يعطيك العافيه على هذا الجهد وهذه المواضيع المتعوب عليها . كل ما تفضلت به صحيح وأبرزت نقاط غايه في الدقه وطرحت حلول ولكن هيهات من إدارة الكرشات كما تفضلت.
يعطيك الف عافيه ابوبيسان على الموعد دائما
رائد عساف فقد مصداقيته امام الاعبين
مدرب لايحترم الكبير والصغير لايلزمنا
لاعبين تم القضاء عليهم من اجل لاعبين لايصلحو لفريق درجه ثالثه ظلم كبير وربنا سيحاسبهم
التلفزيون ولجنه الحكام يجب اذا كان اتحادنا يدعي الاحترافيه غربله جميع المسؤولين فيهم وعلى راسهم قدري وسالم