الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات
الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات - الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات - الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات - الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات - الأهلي مجددا يؤكد فوزه على الفيصلي بثنائية،،، قراءة داخل تفكير العوضات
حلق نسر الاهلي عاليا في ستاد عمان الدولي وهو يعلن للمرة الثانية في أقل من أسبوع جدارته بالفوز على الفيصلي في مناسبتين متتاليتين ، ناهجا في المبارتين أسلوبا ناجحا أوهن به خطوط الفيصلي وعطل مفاتيح لعبه عبر انتشار جيد وانضباط تكتيكي منقطع النظير ،،،
لا أعلم حقيقة إن كان راتب العوضات قد فوجئ إلى هذا الحد بإصابة لاعبه المبيضين ليدفع مضطرا برائد النواطير بديلا، ذلك أن أمر إصابة أحد اللاعبين يبدو متوقعا في كل الأحوال!!! ما اعتقده هو ما كان يدور في ذهن العوضات ويتلخص في ضوء المعطيات أن يقدم المبيضين كل ما يمكنه في شوط المباراة الأول ثم يتم الدفع بالنواطير غير مكتمل اللياقة في الشوط الثاني. عموما وفي الحالتين فموضوع هذا التبديل لا يغير من حقيقة أن الفيصلي يلعب دون هداف وأن الفيصلي إذا ما واجه فريقا منظما ومنضبطا فإنه لا يغامر بزيادة اللاعبين المتقدمين من الخلف أو بمعنى أصح لا يسند أدوارا هجومية واضحة اعتاد اسنادها للاعبيه كمهدي علامة وبهاء عبد الرحمن . وبدا واضحا عدم قدرة طرفي الفيصلي الرواشدة وشريف في صنع الفارق والضغط المباشر على مرمى الاهلي.
الفيصلي الذي فشل عبر الشوط الأول في اقتناص هدف مبكر رغم تعدد زياراته غير الناجحة لمناطق الأهلي لم يكن يتوقع من الأهلي أن ينجح وبأقل مجهود هجومي في إحراز هدف جميل تذوقته شباك الشطناوي حمل توقيع محمود مرضي .
الشوط الثاني شوط المدربين وباستثناء الدقائق الأولى من انطلاقته كان شوط مدرب الأهلي ماهر البحري الذي نجح في الشوط الأول من استنفاذ ثلثي لياقة لاعبي الفيصلي الأمر الذي أسهم في تأزيم موقفهم أمام صلابة واستبسال دفاعات الأهلي وانطلاقات اطرافه على جانبي الملعب بالقدر الذي جعل الفرص سانحة لإحراز هدف ثان وهو ما تم نتيجة للضغط عندما تلقت شباك الشطناوي على مضض كرة رفيقه المحظوظ شريف عدنان هدفا ثانيا في الدقيقة 90....
أخيرا ربما بقي هناك متسع للقول أن مبادرات شريف عدنان بالتسجيل في مرمى فريقه باتت مكررة واظهرت بلا شك علو كعب هذا اللاعب عند تعرض مرماه للضغط !! و ليس هذا أمرا جديد فقد كان اللاعب أحمد الروسان ومحي الدين حبيب (حدو)، لاعبي الفيصلي الخبيران يحرجان حارس مرماهم أنذاك الخلوق والنجم ميلاد عباسي عند اعادتهم للكرات
الأهلي كان قادرًا على اضافة هدفين لولا رعونة الخالدي راكان .. في المقابل انشغل لاعبو الفيصلي بالاعتراض على الحكم ومحاولات الاحتكاك مع الخصم وكان الالوسي يستحق بطاقة صفراء ثانية لكثرة النرفزة والاحتجاج علما بان الرفاعي خرج مطرودا بالإنذار الثاني ..
الفيصلي بدون الحسن ديالو فقد الكثير من قوته .. ولا يبدو ان العوضات يمتلك من مؤهلات المدرب أكثر من قدرته على بث الحماس في لاعبيه ..
العوضات يعتقد ان الشحن النفسي هو اهم شيئ في كرة القد و ها قد وصل الى مرحلة
سيعيد فيها حساباته فالفيصلي يحتاج لتكتيك و حسن ادارة المباريات اكثر من الشحن النفسي
خاصة بعد خروج ديالو للاحتراف افكار العوضات قديمة و عفا عنها الزمن
الاخ كاتب المقال ... والله غلبت حالك .. راتب العوظات ... لا فكر ولا شي بس احنا المسخمين اللي مش عارفين نستغل امكانيات اللاعبين ونوظفهم منيح في المراكز بالاضافة الي وجود خطة لعب ...
مشكور يا غالي على الموضوع
الفيصلي كان يسير بشكل جيد بوجود مهاجم قوي ووسط قوي اما الا فقد المهاجم مما اضعف الفريق
ولاكن مع الوقت سيكون البرازيلي جاهز للتهديف ولاكن بعد فقدان الصداره