التخطيط السليم اساس النجاح - التخطيط السليم اساس النجاح - التخطيط السليم اساس النجاح - التخطيط السليم اساس النجاح - التخطيط السليم اساس النجاح
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
وبعد
بصراحة لم يمر على نادي الوحدات فترة صعبة كما هو الحال في هذه الايام :ذلك اننا نشهد تراجعا رهيبا في جميع الصعد الرياضية والثقافية والاجتماعية والتي كان نادي الوحدات يشار له بالبنان في هذه المجالات,وبصراحة كان للادارات المتعاقبة دور في هذا التراجع كما هو الحال لهذه الادارة بالذات,فالقاصي والداني كان يشهد للنادي في المجال الثقافي وكان دائما ما يستضيف النخب الثقافية .وكان له اكبر الاثر باحياء تراثنا من خلال استضافة البازارات والفنانين الملتزمين وعقد الندوات الهادفة ,فاين نحن الان من ذلك ,لماذا لم نعد نسمع او نرى اي حراك ثقافي.......الخ.
وعلى الجانب الاجتماعي لماذا يحاول البعض ان يسلخ النادي من المخيم الذي نشأ وترعرع بين جنباته؟ولصالح من هذا الانسلاخ ,لقد كان هذا النادي منارة للبعض في الجانب الاجتماعي وكان من اشهر الاندية في هذا المجال,انما الان فحدث ولا حرج!!!!!!
واما الجانب الرياضي فاننا نشهد تراجعا رهيبا على جميع الصعد الرياضية من كرة القدم الى الكرة الطائرة الى الرياضات الاخرى التي تم الغاؤها والتي كنا نحن الاوائل والرواد فيها ومنها كرة السلة واليد والملاكمة وتنس الطاولة ,فاين ذهبت هذه الرياضات ولصالح من هذا التغييب لهذه الرياضات ؟؟؟؟؟؟؟
ولنعد الى العنوان الرئيس بهذه المقالة التخطيط السليم,اننا لا زلنا كما هو الحال في الكثير من الاندية نعاني من تغييب قصري للمخطط لمعظم هذه المجالات ,التي بدون ان يكون هناك ملهم ومخطط فلن تكون لنا قائمة في اي مجال وسنبقى نعاني الامرين ونبقى نتخبط .
ولناخذ كرة القدم كمثال بسيط.اذا اننا لا نخطط جيدا فيما يتعلق بالمدارس الكروية والفئات العمرية التي تعتبر هي الرافد الاساسي للفرق الكروية لدينا ,حيث نقوم بالتعاقد مع لاعبين جاهزين على اساس انهم محترفين وفي كل مرة نعاني من هذا الشي ونقع بنفس الاخطاء ونصرف مبالغ طائلة لو يتم انفاقها على تطوير الفئات لحققنا اعلى النتائج ومعظم البطولات.
الاغلبية تريد طوَق النجاة من الأقلية بعدما أنفقوا اخر فلس في النادي ...
طوَّق النجاة يريدونه على أهواءهم ،، هذه الدورة ستكون اخر دورة للاغلبية الحالية بإذن الله .
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
وبعد
بصراحة لم يمر على نادي الوحدات فترة صعبة كما هو الحال في هذه الايام :ذلك اننا نشهد تراجعا رهيبا في جميع الصعد الرياضية والثقافية والاجتماعية والتي كان نادي الوحدات يشار له بالبنان في هذه المجالات,وبصراحة كان للادارات المتعاقبة دور في هذا التراجع كما هو الحال لهذه الادارة بالذات,فالقاصي والداني كان يشهد للنادي في المجال الثقافي وكان دائما ما يستضيف النخب الثقافية .وكان له اكبر الاثر باحياء تراثنا من خلال استضافة البازارات والفنانين الملتزمين وعقد الندوات الهادفة ,فاين نحن الان من ذلك ,لماذا لم نعد نسمع او نرى اي حراك ثقافي.......الخ.
وعلى الجانب الاجتماعي لماذا يحاول البعض ان يسلخ النادي من المخيم الذي نشأ وترعرع بين جنباته؟ولصالح من هذا الانسلاخ ,لقد كان هذا النادي منارة للبعض في الجانب الاجتماعي وكان من اشهر الاندية في هذا المجال,انما الان فحدث ولا حرج!!!!!!
واما الجانب الرياضي فاننا نشهد تراجعا رهيبا على جميع الصعد الرياضية من كرة القدم الى الكرة الطائرة الى الرياضات الاخرى التي تم الغاؤها والتي كنا نحن الاوائل والرواد فيها ومنها كرة السلة واليد والملاكمة وتنس الطاولة ,فاين ذهبت هذه الرياضات ولصالح من هذا التغييب لهذه الرياضات ؟؟؟؟؟؟؟
ولنعد الى العنوان الرئيس بهذه المقالة التخطيط السليم,اننا لا زلنا كما هو الحال في الكثير من الاندية نعاني من تغييب قصري للمخطط لمعظم هذه المجالات ,التي بدون ان يكون هناك ملهم ومخطط فلن تكون لنا قائمة في اي مجال وسنبقى نعاني الامرين ونبقى نتخبط .
ولناخذ كرة القدم كمثال بسيط.اذا اننا لا نخطط جيدا فيما يتعلق بالمدارس الكروية والفئات العمرية التي تعتبر هي الرافد الاساسي للفرق الكروية لدينا ,حيث نقوم بالتعاقد مع لاعبين جاهزين على اساس انهم محترفين وفي كل مرة نعاني من هذا الشي ونقع بنفس الاخطاء ونصرف مبالغ طائلة لو يتم انفاقها على تطوير الفئات لحققنا اعلى النتائج ومعظم البطولات.
والله يا اخ نبيل
لن يعيد الوحدات الى الألق ومنصات التتويج
الا ابناء النادي من لهم الفكر الكروي والرغبه بأتقان العمل والتفاني من اجل الوحدات بعيدا عن المحاصصه الكاذبه وعن الانجرار وراء المصالح الشخصيه ، امثال الكابتن عزت حمزه ، وخالد سليم والقائمه تطول وتطول وتطول
والله يا اخ نبيل
لن يعيد الوحدات الى الألق ومنصات التتويج
الا ابناء النادي من لهم الفكر الكروي والرغبه بأتقان العمل والتفاني من اجل الوحدات بعيدا عن المحاصصه الكاذبه وعن الانجرار وراء المصالح الشخصيه ، امثال الكابتن عزت حمزه ، وخالد سليم والقائمه تطول وتطول وتطول