استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد
استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد - استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد - استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد - استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد - استراحة وحداتية منوعة يتخللها الموسم الكروي وأكرم سلمان والأخ ابو اليزيد ليس ببعيد
رغم أن الموسم الكروي لم ينتصف بعد إلا أن رياح التغيير قد أصابت اهدافها على مستوى الأطر الفنية لعدد من الأندية، فكم من مدرب وجد نفسه بعد جولات معدودات خارج الحسابات.
رغبة الأندية الكبيرة المشاركة بدوري المناصير لا تتوقف عن تحقيق أحلام جمهورها حيث بات الفوز بالبطولات خيارها الأول وأرجح أن تشهد مرحلة الذهاب تنافسا محموما في هذا السياق بين أندية الوحدات وشباب الأردن والفيصلي والجزيرة.
الأمل يحدو لاعبي الوحدات في المباريات القادمة من عمر مسابقة الدوري في إثبات جدارتهم وتقديم أفضل العروض لضمان البقاء في التشكيلة الأساسية في كتيبة المدرب الخبير أكرم سلمان، الذي لا بد وأن يقول كلمته بعد الأداءات غير المتوقعة من لاعبي ونجوم الفريق في المباريات الأخيرة.
بعيدا عن القناعة بما أورده السيد سالم محمود رئيس لجنة الحكام في فقرته التي عرضت وعلق من خلالها على الحالات التحكيمية عقب المباراة التي جمعت الوحدات والفيصلي مؤخرا، أجد نفسي كما الآخرين يائسا من صلاح التحكيم لا سيما بعد أن قرأت بإمعان موضوع الأخ ابي اليزيد "في الرد على رئيس لجنة الحكام" وهو الموضوع القيم الذي عرض من خلاله وبالبرهان المشاهد إلى ما لا يقل عن 25 حالة تحكيمية جانب فيها الحكم ادهم مخادمة الصواب باقتدار و تمكن تام !!
هل نشاهد عملا فنيا وإبداعيا مميزا يقوم به السيد أكرم سلمان يسهم في تحسن المردود الهجومي للوحدات مستندا إلى نجاحه التام في اختيار لاعبي الوسط، القادرين على المناورة والتمرير الحاسم طوال المباراة، حقيقة نحن في شوق كبير لرؤية شباك المنافسين تحت الضغط أو في مستوى التصويب
اعتلى المنتخب البلجيكي تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم لشهر تشرين الاول بعد ان ارتفع عدد نقاطه الى 1440 نقطة، ليتقدم بذلك على المنتخب الالماني الذي حافظ على مركز الوصافة ب1388 نقطة، في وقت تراجعت الارجنتين الى المركز الثالث بعد ان خسرت 13 نقطة. وتقدم المنتخب التشيلي 4 مراكز الى المركز الخامس خلف البرتغال بينما حافظت اسبانيا على مركزها السادس عالمياً.
حتى في كرة القدم الأيام دول !!
الآمال معقودة على نجوم فريقنا الذين التحقوا بالفريق الأول وباتوا يشكلون عماده الرئيسي بأن يحافظوا على نجوميتهم وحسن أدائهم وحماسهم وجديتهم في تنفيذ المهام، وأن يبتعدوا عن الجمود والنمطية في الأداء ليبقوا دائما في الصدارة ومحط أنظار الجمهور والمدربين
أخي زياد ،،،
للأمانة يصعب علينا التفاؤل كثيرا بتحسن مردود الفريق على النحو الذي نطمح له وبخاصة إذا ما انتظرنا من الحجي أكرم سلمان أن يعيد لنا فريق المتعة في موسم 2008-2009 ،،، فهنالك نواقص وهنالك حمل زائد كما أن العناصر الشابة لم تحجز أمكانها بشكل نهائي في التشكيلة الرئيسية والتي ستبقى محط تجارب للصفقات التي تعقد بناء على أهواء شخصية أكثر منها فنية بحتة ،،، ما نتمناه أن يترك الشأن الفني للمختصين فقط وما على الجماهير والإدارة سوى توفير الأجواء المثالية للجهاز الفني لكي يعمل على ايجاد هوية فنية خاصة بالفريق تعتمد في مجملها على اللاعبين الشباب الموهوبين وهم كثر ،،،
وبالنسبة للتحكيم أخي زياد ، فأعتقد أن الحكم أدهم مخادمة لم يوفق في قيادة المباراة ، وكما تفضلت فإن هنالك الكثير من من الحالات المثيرة للجدل ، ولا يعقل بالتالي أن نسمع من رئيس لجنة الحكام تقييما جيدا لحكم اللقاء وإن كنا نتوقع ذلك لأننا تعودنا من اللجنة الدفاع عن حكامها حتى لو أجرم بحق اللعبة والمنافسة العادلة ،،، شاكرا لك مواضيعك المميزة دوما ،،،
عندما يوسد الأمر لغير أهله، لا بد أن تكون المكابرة على الخطأ واردة
فالإعتراف بالخطأ الذي ترتكبه المستويات الدنيا من المنظومة
هو بحد ذاته اعتراف بخطأ خيارات المستويات الأعلى منها.... و هكذا
الفريق بحاجة إلى غربلة أخ زياد يجب استبعاد لاعبين بغض النظر عن تاريخهم
والاعتماد على فريق شاب بأكمله الآن
بما أننا لدينا الآن لاعبين شباب بكثرة يجب الاعتماد عليهم وخلق حالة من التنافس فيما بينهم
وهذا يترتب عمل فني يرافقه عمل إداري ضخم يتمثل في إيجاد صيغ لفسخ عقود عدد لابأس به وتعديل عقود الشباب كافة واذا تمت هذه الثورة متأكد ان الكؤوس لن تفارق الوحدات لسنوات فمسالة المزج مابين الخبرة والشباب امتدت وطالت أكثر من اللازم فأصبح تأثيرها سلبي لا إيجابي فلم يعد الخبرة قادرا على مجاراة الشباب والتكيف معهم ولا الشباب مأخذ ين راحتهم ولا حتى قادرين يستخرجوا ما لديهم من طاقات وابداعات
يسلمو ايديك ياحج
وبالنسبة للتحكيم أخي زياد ، فأعتقد أن الحكم أدهم مخادمة لم يوفق في قيادة المباراة ، وكما تفضلت فإن هنالك الكثير من من الحالات المثيرة للجدل ، ولا يعقل بالتالي أن نسمع من رئيس لجنة الحكام تقييما جيدا لحكم اللقاء وإن كنا نتوقع ذلك لأننا تعودنا من اللجنة الدفاع عن حكامها حتى لو أجرم بحق اللعبة والمنافسة العادلة ،،، شاكرا لك مواضيعك المميزة دوما ،،،
رئيس لجنة الحكام السيد سالم محمود ليس له من إسمه نصيب فهو ليس سالما ولا محمود بإصراره على مخالفة قوانين كرة القدم وذلك ببساطة سياسة إتحادية واضحة المعالم تقضي بمكافئة من يسيء إلى الوحدات بإفادنه ماديا بطريق غير مباشر عبر تكليفه بالتجكيم خارجيا لما لهذه المباريات من مردود مادي .أدهم مخادمه قبض مكافئته مرتين في أسبوع واحد .
وبالطبع لن نعلق خسارتنا اسبوعين متتالين على الحكام بالرغم من شدة تأثير الحكام على نتائجنا إلا أننا أيضا لم نوفق في تسجيل الأهداف ولم نرتقي فنيا لمستوى المبارتين .
دمتم بود
الفريق بحاجة إلى غربلة أخ زياد يجب استبعاد لاعبين بغض النظر عن تاريخهم
والاعتماد على فريق شاب بأكمله الآن
بما أننا لدينا الآن لاعبين شباب بكثرة يجب الاعتماد عليهم وخلق حالة من التنافس فيما بينهم
وهذا يترتب عمل فني يرافقه عمل إداري ضخم يتمثل في إيجاد صيغ لفسخ عقود عدد لابأس به وتعديل عقود الشباب كافة واذا تمت هذه الثورة متأكد ان الكؤوس لن تفارق الوحدات لسنوات فمسالة المزج مابين الخبرة والشباب امتدت وطالت أكثر من اللازم فأصبح تأثيرها سلبي لا إيجابي فلم يعد الخبرة قادرا على مجاراة الشباب والتكيف معهم ولا الشباب مأخذ ين راحتهم ولا حتى قادرين يستخرجوا ما لديهم من طاقات وابداعات
يسلمو ايديك ياحج
تحية طيبة أخي ابا محمد عماد على مداخلتك القيمة وهي بحق ان لم تصب الحقيقة فقد أصابت كبدها
فعلا الفريق يحتاج الى جراحة تجميلية من المؤكد أنها ستكون صعبة وقد تكلف خسارة الدوري إلا أنها
باتت ضرورية ليأخذ التحديث مساره.
ومن ذاكرتي الرياضية أذكر أن كارلوس البرتو البرازيلي والمدرب الكبير عندما درب منتخب الكويت في الدورة الخامسة لكأس الخليج أجرى تغييرات عديدة في تشكيلة شملت أسماء بارزة واستبقى خمسة أسماء لا زلت اذكر منهم محبوب جمعة وعبد الله معيوف قلبي الدفاع ، المهم ثارت ثائرة الصجافة الكويتية عليه لخسارة البطولة لكنها كانت البداية لتشكيل منتخب قوي متجانس بين خبرة مطلوبة وقادرة على العطاء ودم جديد كان مؤثرا جدا في لعب المباريات وقدم للكويت يوسف سويد وعبد الله بلوشي وغيرهم من النجوم
أخي زياد ،،،
للأمانة يصعب علينا التفاؤل كثيرا بتحسن مردود الفريق على النحو الذي نطمح له وبخاصة إذا ما انتظرنا من الحجي أكرم سلمان أن يعيد لنا فريق المتعة في موسم 2008-2009 ،،، فهنالك نواقص وهنالك حمل زائد كما أن العناصر الشابة لم تحجز أمكانها بشكل نهائي في التشكيلة الرئيسية والتي ستبقى محط تجارب للصفقات التي تعقد بناء على أهواء شخصية أكثر منها فنية بحتة ،،، ما نتمناه أن يترك الشأن الفني للمختصين فقط وما على الجماهير والإدارة سوى توفير الأجواء المثالية للجهاز الفني لكي يعمل على ايجاد هوية فنية خاصة بالفريق تعتمد في مجملها على اللاعبين الشباب الموهوبين وهم كثر ،،،
وبالنسبة للتحكيم أخي زياد ، فأعتقد أن الحكم أدهم مخادمة لم يوفق في قيادة المباراة ، وكما تفضلت فإن هنالك الكثير من من الحالات المثيرة للجدل ، ولا يعقل بالتالي أن نسمع من رئيس لجنة الحكام تقييما جيدا لحكم اللقاء وإن كنا نتوقع ذلك لأننا تعودنا من اللجنة الدفاع عن حكامها حتى لو أجرم بحق اللعبة والمنافسة العادلة ،،، شاكرا لك مواضيعك المميزة دوما ،،،
حقيقة أتشرف بمرورك صديقي العزيز أبا اليزيد فقلمك وفكرك الرياضي أكن لهما كل الاحترام والتقدير
أوافقك بشدة على أن هناك حمولة زائدة في الفريق وهناك نقص في آن واحد الحمولة الزائة تتبدى في
تواجد أكثر من لاعب بات أداؤهم لا يضيف شيئا الى منظومة الفريق بل ويعمل على تغييب موهبة كروية
آخذة في الظهور وتنتظر الفرصة لاثبات وجودها بشكل كامل ومؤثر في الفريق وكل من شاهد صالح راتب وأحمد سريوة في مباراة الفيصلي لحظة نزولهما أيقن تماما أن من حقهما اللعب منذ انطلاق الصافرة .
ثمة ضغط وتأثير تمارسه أسناء بعض اللاعبين الرنانة والشعبية التي يحظون بها على أفكار المدربين رغم
أن بالامكان الاعتماد على غيرها وايجاد البدائل الناجزة .