دوري فزعة .... ومحترفين بنظام الشحن - دوري فزعة .... ومحترفين بنظام الشحن - دوري فزعة .... ومحترفين بنظام الشحن - دوري فزعة .... ومحترفين بنظام الشحن - دوري فزعة .... ومحترفين بنظام الشحن
دوري فزعة ومحترفين بنظام الشحن
المتابع للدوري الأردني يستطيع أن يرى العجب العجاب وكأنه يرى الفصول الأربعة في يوم واحد
من خلال متابعاتي ومتابعاتكم للدوري الأردني وبعيدا عن التعصب والشد العصبي نستطيع القول أن معظم ادارات الأندية قامت بدورها عن طريق ضمان وجود لاعبين يستطيعون عن طريق اسمائهم ان يكونوا رقما صعبا لتحقيق ما تصبوا اليه جماهير هذا النادي... وهذا على الورق ناجح ولكن عند التطبيق على أرض الواقع تحدث الفوارق والتغييرات وينخلط الحابل بالنايل فلا محترف ثابت المستوى ولا فكر تدريبي قابل للتطبيق على أرض الواقع ... فما هو السبب يا ترى؟
توقفت اليوم امام جهاز هاتف من الهواتف التي يطلق عليها الهواتف الذكية (Smart Phone) والتي تفعل كل شيء وتلبي طموح الجميع ووجدت ان العيب الوحيد المشترك فيها هو البطارية وأنها تحتاج لشاحن في جيبك حتى تستمر في العطاء وما تقطعكاش (بطارية بتفضى بسرعة).... لا تستغربوا من مداخلتي بموضوع الهواتف الذكية لأنه لدينا عامل مشترك بين الطرفين الا وهو البطارية والشاحن.
لاعبينا ورغم المسمى بالمحترفين الا انهم لم يرتقوا أو يتأقلموا بعد مع الوضع المفروض أن يكون وتجدهم يلعبون بنظام الفزعة فتارة تراهم في قمة العطاء والانسجام وتارة تائهين وكأنهم تبدلوا الى اشخاص آخرين لا نعرفهم... فاذا كان الشحن قبل المباراة صحيحا وكاملا فانهم يقدمون أفضل ما لديهم واذا لم يكن الشحن بالمستوى المطلوب يقل العطاء ويحدث التوهان على الرغم من وجود نفس المدير الفني والطاقم التدريبي... اذا أين تكمن المشكلة ولنضرب مثلا قبل ذلك بحسابات المنطق والورقة والقلم:
الوحدات فاز على شباب الاردن بالثلاثة وبعدها شباب الأردن يفوز على الفيصلي بالثلاثة اذن بحسابات المنطق يجب ان يفوز الوحدات على الفيصلي بالستة... المدربين أنفسهم واللاعبين لم يتغيروا والوقت خلال اسبوع... اذن هناك مشكلة غير المدربين والخطط وما الى ذلك من كلام كبير.
الشحن ثم الشحن يا سادة... مطلوب استيراد شواحن أصلية "مش من الصين" لشحن اللاعبين بالطاقة القصوى قبل كل مباراة.. وحتى يتم التطبيق على أرض الواقع اعتقد انه في دورينا المتذبذب لا يكفي ان نقوم بتعيين مدير فني على مستوى عالي بل يجب أن يتم تعيين مدير فني آخر مختص بشئون الشحن وتكون مهمته ضمان شحن اللاعبين والتأكد أن بطارياتهم مشحونه للحد الأقصى ... بعد ذلك يأتي عمل المدير الفني الآخر لتفعيل أدوار الخطط وتوزيع المهام على أرض الملعب.
آسف شطحت كثير ... شكلي وجعت راسكم ... سامحوني
طبيعة الشخص العربي وثقافته بعيده عن الاحترافية في كل شيء يا عزيزي، لدينا العاطفه هي من تتحكم وليس العقل، بالاضافه اننا نركن الى حميتنا واصلنا وعشيرتنا ولا نركن الى انجازاتنا الفرديه فنفقد دافع اثبات الذات عند اول صعوبه. وشكرا
طبيعة الشخص العربي وثقافته بعيده عن الاحترافية في كل شيء يا عزيزي، لدينا العاطفه هي من تتحكم وليس العقل، بالاضافه اننا نركن الى حميتنا واصلنا وعشيرتنا ولا نركن الى انجازاتنا الفرديه فنفقد دافع اثبات الذات عند اول صعوبه. وشكرا
عزيزي محمد
استوقفني ردك طويلا
مشكور على الرد الرائع
لقد كتبت ما يجول بخاطري وما لم اكتيبه ضمن موضوعي فاثريت الموضوع
شكرا لك
المتابع للدوري الأردني يستطيع أن يرى العجب العجاب وكأنه يرى الفصول الأربعة في يوم واحد
من خلال متابعاتي ومتابعاتكم للدوري الأردني وبعيدا عن التعصب والشد العصبي نستطيع القول أن معظم ادارات الأندية قامت بدورها عن طريق ضمان وجود لاعبين يستطيعون عن طريق اسمائهم ان يكونوا رقما صعبا لتحقيق ما تصبوا اليه جماهير هذا النادي... وهذا على الورق ناجح ولكن عند التطبيق على أرض الواقع تحدث الفوارق والتغييرات وينخلط الحابل بالنايل فلا محترف ثابت المستوى ولا فكر تدريبي قابل للتطبيق على أرض الواقع ... فما هو السبب يا ترى؟
توقفت اليوم امام جهاز هاتف من الهواتف التي يطلق عليها الهواتف الذكية (Smart Phone) والتي تفعل كل شيء وتلبي طموح الجميع ووجدت ان العيب الوحيد المشترك فيها هو البطارية وأنها تحتاج لشاحن في جيبك حتى تستمر في العطاء وما تقطعكاش (بطارية بتفضى بسرعة).... لا تستغربوا من مداخلتي بموضوع الهواتف الذكية لأنه لدينا عامل مشترك بين الطرفين الا وهو البطارية والشاحن.
لاعبينا ورغم المسمى بالمحترفين الا انهم لم يرتقوا أو يتأقلموا بعد مع الوضع المفروض أن يكون وتجدهم يلعبون بنظام الفزعة فتارة تراهم في قمة العطاء والانسجام وتارة تائهين وكأنهم تبدلوا الى اشخاص آخرين لا نعرفهم... فاذا كان الشحن قبل المباراة صحيحا وكاملا فانهم يقدمون أفضل ما لديهم واذا لم يكن الشحن بالمستوى المطلوب يقل العطاء ويحدث التوهان على الرغم من وجود نفس المدير الفني والطاقم التدريبي... اذا أين تكمن المشكلة ولنضرب مثلا قبل ذلك بحسابات المنطق والورقة والقلم:
الوحدات فاز على شباب الاردن بالثلاثة وبعدها شباب الأردن يفوز على الفيصلي بالثلاثة اذن بحسابات المنطق يجب ان يفوز الوحدات على الفيصلي بالستة... المدربين أنفسهم واللاعبين لم يتغيروا والوقت خلال اسبوع... اذن هناك مشكلة غير المدربين والخطط وما الى ذلك من كلام كبير.
الشحن ثم الشحن يا سادة... مطلوب استيراد شواحن أصلية "مش من الصين" لشحن اللاعبين بالطاقة القصوى قبل كل مباراة.. وحتى يتم التطبيق على أرض الواقع اعتقد انه في دورينا المتذبذب لا يكفي ان نقوم بتعيين مدير فني على مستوى عالي بل يجب أن يتم تعيين مدير فني آخر مختص بشئون الشحن وتكون مهمته ضمان شحن اللاعبين والتأكد أن بطارياتهم مشحونه للحد الأقصى ... بعد ذلك يأتي عمل المدير الفني الآخر لتفعيل أدوار الخطط وتوزيع المهام على أرض الملعب.
آسف شطحت كثير ... شكلي وجعت راسكم ... سامحوني