أسوء مباراة اليوم منذ فترة . لا اتوقع ان عامر ذيب نحتاجه منذ بداية المباراة
بطء الاعب يسبب العديد من المشاكل.
أحمد هشام أغلب كرات مقطوعة وهذه للمباراة الثانية يقدم مستوى سيء
أشرف نعمان لا يقدم أي مستوى منذ توقيعه للوحدات.
هؤلاء لاعبيين الوسط ولطالما كان الوحدات الأفضل بخط الوسط على مستوى الأردن تراجعهم اليوم أدى لتراجع الفريق.
اليوم ممكن أن نغفر للمدرب والاعبيين لكن الاسبوع القادم لا ومليون لا .
أتمنى أن يكون الحجي استفاد من مباراة اليوم وخصوصا في إعادة النظر في التشكيلة. ولا سيما وجود عامر ذيب وحاتم أساسيين !!!!
اذا كان من مقتل لاكرم سلمان فسيكون التضحية بأهم لاعب في الوحدات وهو الرررائع صالح راتب ومجاملة اسماء كالحاج عامر ذيب واشرف نعمان على حساب الشباب صالح وسريوة وليث الذين اصبحوا يعانوا ويفقدوا لمستهم بجلوسهم على الدكة.
اخ رفقي انت مبدع كما العاده
الخساره لنا مستحقه بسبب الاداء الهزيل
للامانه الحسين قدم مباراه تاريخيه اليوم وكان بامكانه زيادة الغله من الاهداف
الفريق بحاجه لاعادة ترتيب
بصراحة وبغض النظر عن كل شيئ الوحدات نادراً ما يقدم الأداء المأمول منه في المباريات المغلقة دفاعياً خصوصاً اذا اجتمعت مع ارضية سيئة .. ونلاحظ ان معظم خسارات الوحدات تكون بنتيجة واحد صفر في مشكلة مستأصلة عندنا وهي عدم الرجوع في اي مباراة نتأخر فيها ولو حتى بالتعادل الا نادرا كما مباراتنا امام الاصالة .. وللامانة ولأول مرة اقتنع بفراس شلباية وكان اللاعب الوحيد الذي يؤدي في الملعب .. نقطة اخيرة الأسطورة عامر شفيع طبعا لا احد يستطيع الكلام عنه لكن مستواه الخيالي مع المنتخب لا نراه مع الوحدات وهدف اليوم ( ولو انه مسؤولية الياس والباشا ) الا انه في منطقة الستة وكان شفيع يمكنه انقاذها قبل وصولها للمهاجم الليبي لاعب الحسين
احب ان اسجل مشاهداتي التالية في موضوعك والذي اتفق معك به
1- فراس شلباية اليوم كنت في قمة الروعة اتمنى ان يستمر مستواك في تصاعد كان لك تمريرتين جميلتين اضاع الاولى بهاء بشكل غريب
2- احمد هشام منذ مباراة شباب الاردن وهو متراجع واعتقد كان على الحجي اخراجه من الشوط الاول والزج بصالح راتب ليتقدم عامر الى اليمين وكنا سنعود لنفس تشكيلة مباراة شباب الاردن
3- عامر شفيع انت حارس عملاق ولكن عدم خروجك لكرة في منطقة الستة خطا
4- مالك شلبية رفقة اسامة ابو طعيمة اكثر لاعبين الحسين استفزازا اليوم باضاعة الوقت وبطريقة مخجلة لا تليق بمن انتمى في يوم من الايام للقلعة الخضراء
5- حكم سيء وفريق تفنن بإضاعة وقتل الوقت بالاضافة لارضية اقل ما يقال عنها تقتل اي فوارق فنية بين مدريد والطرة ليس دفاعا عن الوحدات ولكني متاكد انها اسباب كان لها 80% من الخسارة
6- اعتقد ان ادارة النادي مطالبة بتزويد الحجي باشرطة لبعض مباريات الوحدات للتعرف على الاخطاء التي وقع بها ابو زمع وخانكان لتفاديها وعدم تجريب خطط لم تنجح
وشو بالنسبة لاضاعة الوقت من الفريق الخصم ولي بموت من القهر لعيبتنا كلهم حنية واولهم عامر ذيب صار معالج طبيعي وفني تدليك وين الحراره عند العيبه بعرفش ساق الله على ايامك يا رافت علي
اقول مهزلة ما حصل اليوم
الفريق عبارة عن اشباح وليس لاعبين
بكل صراحة افضل اللاعبين اليوم رجائي وفراس
الباقي متوفيين
ان شاءالله تكون الخسارة مفيدة ونعود الى وضعنا الطبيعي
مجيد أخي السينمائي في قراءة المباريات وتحليلها كما هو دأبك دائما
وبالفعل هناك ما يتحمله المدرب مما وقع به الفريق من عدم القدرة على الى مرمى شلبية واصابته
وهناك ما يتحمله اللاعبون أنفسهم من أخطاء
رجائي عايد أجهد دون طائل وعامر ذيب مع التقدير الكامل لخبرته تأخر المدرب كثيرا في تبديله ناهيك عن
سوء ظهور البشتاوي و عدم وضوح الدور المناط ب الحاج مالك حيث لم يشكل أي خطورة تذكر وأذكر أن الهدف الذي تم احرازه في مرمى شفيع جاء والدفاع في حالة استرخاء وكأنه لم يأخذ وابل الهجمات التي شنها لاعبوا
الحسين على محمل الجد. ما اريد قوله أنه قد عاب الفريق الثقة المفرطة بسهولة المهمة كما عاب
الفريق سوء التمركز والتصرف غير الصحيح عند تسلم الكرات وتسديدها .
ربما كانت هذه الخسارة ضرورية وفي وقتها كي يقف سلمان أكثر على حالة الفريق وقدراته
ومعذرة للاطالة
بصراحة ما تفضلت به. وما تفضل به جميع المشاركين أعلاه صحيح واثني عليه. وأضيف الوحدات لم يكن في يومه ابدا. وجميع اللاعبين حاولوا أن يستعيدوا المباراة. . لكن للأسف تفوق فريق الحسين إربد في كل شيئ. واستحقوا بحق الثلاث نقاط والفوز الثمين واستعادة الروح لفريق محترم. ولاعبين مقاتلين في مراكزهم. مصرين على استعادة الهيبة وعلى حساب زعيم الكرة الأردنية في السنوات الأخيرة. . حامل اللقب. وتصدر الترتيب. والمنتشي بنصره الكبير على ند عنيد... متراخ . مترنح ثقيل. من سكرة الفوز على الشباب والحديث يطول عن سوء التحضير النفسي للاعبينا قبيل المباريات المهمة لدرجة أنهم يعتقدون بأنهم غير محتاجين للعب للفوز. است صغارا واحتقارا للفرق الصغيرة التي ما أنفقت تدمي مقلة (الأسد ) .. وللحديث بقية. . رحم الله صديقي العزيز صلاح غنام وغفر له. ما أحوجنا لبدره في الليالي الظلماء