ربما أنه أخطأ فيما ذكرت يا أخي أشرف، لكنه اليوم وللأمانة قد أبدع في حق الوحدات وفي حق الجمهور، ويجب علينا كما ننتقد أن نثني ونمدح، والا كنا ظالمين، وكنا مخطئين كما يخطئ السيد عثمان.
وهذا هو حال عثمان وسيبقى كذلك، لذا أرى أنه من الأفضل أن نكف عن انتقاده، فلم يعد هذا الأمر يسمن ولا يغني من جوع.