الحلقة الثانية ،، حاتم معيليش - الحلقة الثانية ،، حاتم معيليش - الحلقة الثانية ،، حاتم معيليش - الحلقة الثانية ،، حاتم معيليش - الحلقة الثانية ،، حاتم معيليش
كنا تحدثنا في الحلقة الأولى عن اعضاء مجلس الادارة زياد شلباية وبسام شلباية والتي أدت الى خروج زياد عن طوره وشتمنا بالفاظ غير لائقة كونه تعود على مجموعة تمدحه ليلا ونهارا وتقوم بشتمنا ارضاءا لسيدهم .
وفي هذه الحلقة سنتناول المهندس حاتم معيليش ،،
فاز المهندس حاتم عن كتلة الوفاء مع زملاءه غصاب وزيد وعلي خليفة وذهب للاحتفال بفوزه مع الاغلبية كما سمعنا وأصبح حلمه ان يصبح نائبا للرئيس حيث اجرى اتصالات بائت جميعها بالفشل فكان ان قبل ب لجنة الأيتام
،، وطبعا هذا الامر جيد ولكن ولقلة خبرته الإدارية لم ينسق مع مجموعته وأصبح يعلن على الملأ ان قراره من رأسه ليعترف بعده انه يوافق على القرارات كونها تأخذ الاغلبية على أية حال،، ورغم كل محاولاته التقرب من زياد وطارق الا ان التهميش كان سيد الموقف ولا زال ،،
السؤال هنا اذا كان المهندس حاتم يريد التقارب مع زياد رغم التهميش الحاصل فلماذا لم ينضم لتحالف زياد منذ البداية ،،،فهو يضعفهم ويضعف نفسه وهذا يعطي كتلة طارق زياد تسيداً مطلقا بعيدا عندالتهديد ،،
ما نأمله من المهندس حاتم ان يعود لقاعدته التي فاز من خلالها للضغط على الادارة والمشاركة بشكل يحفظ احترام الجميع.
ابن عم حاتم معيلش صديق مقرب الي، وكان يحكيلي انه الرجل بحاول دائما الوصول لمجلس الادارة، ولما سألته عن صفاته حكالي انه محب للخير ومساعدة الناس، توسمت فيه الخير، لكن للآن ظهر انه بلا لون، شفاف ولا اله تأثير!!
اما ابوحميد وغصاب وخليفه فصراحة شيء غريب كيف ما بظهر منهم اي محاولة للتحرك، مستسلمين بشكل مقيت!
انا مستغرب من اي شخص يكون في وجه قبل الانتخابات وبعد الانتخابات يصبح في وجه آخر
اذا كان هذا الواقع الاليم لكل اعضاء مجلس الاداره الحاليين لماذا لا يتم تعريتهم امام الجميع وبالتالي عدم انتخابهم من قبل الجميع ليتم انتخاب الرجل المناسب
حسبنا الله ونعم الوكيل