نقول له انك موسوعه ولكن مقتلك الوحيد المجامله
الحقيقة المجامله مدرسة اردنيه بامتياز فكان جل المعلقين يجاملون كل شيء فلو ظهر في الصور زيتونه يقولون كفرسوم تشتهر بصناعة الزيتون ووو
لو شاف طاقية امن بيحكيلك وتحيه الى رجال الامن العام
لو شاف ضربة جزاء واضحه بيحكلك الحكم صاحب القرار الول والاخير اكيد هو صاحب القرار الاول والاخير ولا الجزار اللي في الملحمه يعني
نقول لعثمان ارجع علق وسيبك من المجاملات فانت موظف في الجزيرة ولا تتخيل انك ما زلت في التلفزيون الرسمي الاردني
ما بحبو نهائي .. وبحسه منافق ...أول كان كتير احسن بتعليقه أما الآن بتحسه بقلد حتى معلقين تانيين .. وتلوينه بصوته شي مش حلو بالمرة يعني النهايات من الكلمات بغيرها بشكل مش ولا بد .. يا ريت يرجع زي أول بكون احلى كتير ... ما بحبو
للاسف تعليقه على مباريات الوحدات والفيصلي كان بمغص فالوحدات بتالقه وانهيار الفيصلي كان يوصفه بالعكس وهذا ما ا\ثر على استمراريته بالتعليق على الدوري
لا اعرف لماذا كان يجامل الزرق على حسابنا وها هو الان خارج الحسابات فلا الفيصلي ومحاباته له نفعه ولا استغل حب الوحداتيه
فقد كل شيء
في بطولة كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة الأمريكية ونظراً لقدرة وإمكانيات الكابتن عثمان القريني والسيد أيمن جادة فلقد احتار اتحاد إذاعات الدول العربية فيمن يعلق على المباريات المهمة فيما بين الاثنين حيث تم اختيار أحدهما للتعليق على حفل الافتتاح والمباراة الافتتاحية والآخر على حفل الختام والمباراة النهائية .. إضافة لبعض مباريات البطولة ولكل منهما وأعتقد ( بالتساوي ) .. حماه الله .. إبن النادي .. وحمى الله كل أبناء النادي
الأخوة الأحباء
عندما شاركتُ بمداخلتي أعلاه ، كنتُ أدرك تماماً بأن لكل منا جانبه الإيجابي ، وسلبيات نحاول قدر الإمكان إخفاءها والبعد عنها حتى لا تؤذيَ الغير .. حاولتُ أن أظهر الجانب المشرق في مسيرة الكابتن عثمان القريني .. كيف لا وهو إبن النادي .. لاعباً ( عازفاً ) على وترين من أوتار أهم الألعاب في النادي فترة السبعينات ( كرة القدم وكرة الطائرة ) .. ثم مدرباً بكرة القدم ، حاز معه النادي على أول وأهم بطولة في تاريخه وهي البطولة التي فتحت باب الألق والشهرة على مصراعيه عربياً وإقليمياً ..
في الجانب الآخر .. واضح لكل من تابع ويتابع قناة الجزيرة وتعليق الكابتن عثمان القريني بأنه ربما أصبح مجاملاً .. أو مداهناً .. أو متحاملاً وربما متلوناً ومنساقاً في بعض الأحيان .. لكني أعتقد بأن مرد ذلك هو الطبيعة الإدارية لهذه القناة والأساليب التي تدار بها الأمور لديهم والتلقينات والتعليمات الموجهة للكابتن عثمان القريني وضرورة إظهار الحياد وعدم المحاباة خاصة وهم يعرفون تاريخه .. الأمر الذي وضع الكابتن عثمان بين مطرقة حبه وولائه لناديه الذي يحب وبين سندان الواجبات المهنية وتعليمات الهيكلة الوظيفية في المؤسسة التي يعمل بها .. فكان ما كان ..
أستميحك عذراً أخي الكبير أبو صلاح القصراوي ( ناقل الموضوع ) إذا أعطيتُ نفسي حق الرد على من كانت له ردود تظهر هذه السلبيات في أسلوب وطريقة الكابتن عثمان وربما تعدى الأمر إلى شخصيته أيضاً ، مع احترامي لكل الردود والمشاركات ولأصحابها .. فقط أردتُ أن أقول لكم أنه إبن النادي .. وأن كل وحداتي يجب أن يكون له كل الإحترام والتقدير .. هي فقط الظروف ومتغيرات الحياة وواقع العمل وربما أمور أخرى قد تكون غائبة عنا ..
عثمان القريني .. ثروة من الخبرة في التعليق الرياضي ... من جريدة الوحدات الرياضي ...
معلّقنا الرياضي الشهير الزميل عثمان القريني .. الذي طالما إجتذب الملايين من الجماهير العربية لمتابعته عبر الشاشة المتلفزة .. و هي تتدفق إعجاباً بأسلوبه العلمي في التحليل .. هو صاحب أكبر و أغنى تجربة أردنية إحترافية في مجال التعليق على مختلف الألعاب .. خاصة مع إمتيازه بالواقعية و إلتزامه بالحيادية .. اللتين منحته كل منهما إضافات مهمة من الكفاءة ...
في التقرير التالي نستعرض سجلاً بأبرز البطولات التي شارك ( الكابتن ) الكبير عثمان القريني في نقلها على الهواء مباشرة .. معلّقاً متميزاً متمكناً ...
أولاً : نهائيات كأس العالم ...
* نهائيات كأس العالم عام 1982 التي أقيمت في أسبانيا .. تم التعليق على عدد من المباريات عبر ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 1986 التي أقيمت في المكسيك .. تم التعليق على بعض المباريات من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 1994 في أمريكا .. تم التعليق على عدد من المباريات من قلب الحدث مباشرة .. ضمن الفريق العربي الموحد لإتحاد إذاعات الدول العربية ...
* نهائيات كأس العالم في فرنسا عام 1998 .. تم التعليق على عدد من المباريات من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد ...
* نهائيات كأس العالم عام 2002 في كوريا الجنوبية و اليابان .. تم التعليق على عدد من المباريات .. إضافة لعدد من المباريات من الأستوديو في التنلفزيون الأردني ...
* نهائيات كأس العالم عام 2010 في جنوب إفريقيا .. حيث تم تغطية البطولة من قلب الحدث كمنتج و مشرف على برنامج ( جماهير المونديال ) مع الجزيرة الرياضية ...
ثانياً : الدورات الأولمبية ...
* دورة موسكو عام 1980 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة لوس أنجلوس عام 1984 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة برشلونة عام 1992 من ستوديوهات التلفزيون الأردني ...
* دورة أتلانتا عام 1996 من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد للدول العربية ...
* دورة سيدني عام 2000 من قلب الحدث .. و لأغلب الدول العربية ...
* دورة أثينا عام 2004 مع الجزيرة الرياضية من ستوديوهات الجزيرة في الدوحة ...
* دورة بكين عام 2008 من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
ثالثاً : دورات الألعاب الآسيوية ...
* دورة هيروشيما عام 1994 من قلب الحدث ضمن الفريق العربي الموحد للدول العربية ...
* دورة الدوحة عام 2006 من الدوحة مع الجزيرة الرياضية ...
* دورة غوانجو في الصين عام 2010 من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
رابعاً : الدورات العربية ...
* دورة حلب بسوريا عام 1992 .. من ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع ...
* دورة بيروت عام 1997 .. من ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع ...
* دورة الحسين في عمان عام 1999 .. من ملاعب و ستوديوهات التلفزيون الأردني كمذيع و معلّق ...
* دورة الدوحة عام 2011 .. من ملاعب و ستوديوهات المرافق الرياضية في الدوحة مع الجزيرة الرياضية ...
خامساً : دورات ألعاب المتوسط ...
* تم تغطية دورة واحدة مع الفريق العربي الموحد من قلب الحدث في تونس عام 2001 ...
سادساً : بطولات العالم للقوى ...
* بطولة العالم في هلسنكي عام 2005 .. من قلب الحدث مع الجدزيرة الرياضية كمعلق و مقدم ...
* بطولة العالم في مدينة أوساكا اليابانية عام 2007 .. من ستوديوهات الجزيرة الرياضية في الدوحة ...
* بطولة العالم في مدينة برلين الألمانية عام 2009 .. من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
* بطولة العالم في مدينة ديجو الكورية الجنوبية عام 2011 .. من قلب الحدث مع الجزيرة الرياضية ...
سابعاً : بطولات العالم للجمباز ...
* تم تغطية بطولتي العالم أعوام 2010 في هولندا .. و 2011 في اليابان .. مع الجزيرة الرياضية من ستوديوهاتها في الدوحة ...
سيرة حسنه ولكنهالا تؤهله للحصول على حسن سيرة وسلوك من كل جماهير الوحدات بسبب تعليقاته على آخر مباريات للوحدات