من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي ..
من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي .. - من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي .. - من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي .. - من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي .. - من أجمل وأعذب ما سمعت ,, آذان الفجر من مسجد قباء بالمدينة المنورة ,, بصوت الشيخ عبد المجيد السريحي ..
أثناء وجودي بمطار الرياض قبل عدة ايّام ،، أذّن المؤذن لصلاة الظهر
وحقيقة جميع من في المطار قد دهشوا لذلك الصوت العذب ،، حتى أن
هناك بعض الأشخاص النصارى لفت انتباههم هذا النداء وهذا الصوت
وخشعت الناس لهذا الصوت الرقراق ،،
وحينما سألت وبحثت قيل لي أنه صوت مؤذن مسجد قباء بالمدينة المنورة
عليها وعلى ساكنها أفضل السلام ،، وهو الشيخ عبد المجيد السريحي ،،
وهذا مقطع من اليوتيوب فاسمعوا بقلوبكم اخواني ..
الله مااجمل هذه الاذان ياالله بصراحه كنت اسمعو كثير على الاذاعات بس ما كنت اعرف انو الشيخ مؤذن مسجد قباه في المدينه المنوره بارك الله فيك اخي العزيز وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
بفضل الله ومنّه فلقد أكرمني - جلّ وعلا - بأداء مناسك العمرة خلال الأيام الأواخر من شهر رمضان للعام الهجري الماضي 1433 والتي وافقت بداية اليوم الرابع من شهر آب وحتى اليوم العشرين منه للعام الميلادي 2012 ، وسعدتُ جدًا بصلاة في مسجد قباء كانت هي صلاة الفجر وشاهدتُ وسمعتُ مؤذن أول مسجد بُني في الإسلام وأعجبني وأدهشني وشدني وكل من كان معي من الإخوة خشوعًا ورهبة وامتثالًا وحتى بكاءً متواريًا خَجِلًا .. إلى أن انتهت صلاة الفجر وأحببنا أن نجالس هذا الرجل ولو لدقائق قليلة قبل أن ننصرف عائدين إلى السكن .. لكن وبعد التسبيح مباشرة ، ما كان من هذا الرجل ( المؤذن ) إلا أن قام مسرعًا مع إمام المسجد الذي خرج متأخرًا للإمامة وعاد إلى حجرة قريبة من محراب المسجد وبرفقة رجلي أمن بلباس عسكري ، وعندما سألنا عن هذا المؤذن ذكروا لنا بأن اسمه ( ........ ) السريحي ، فلك الشكر أخي أحمد أن ذكرتنا باسمه الأول !.
وطبعًا ، أنا أذكر هذه المقدمة لأُبيّن مدى انبهارنا وإعجابنا حينها بصوت هذا المؤذن العذب الجميل الدافئ ، ولدرجة أننا تمنينا أن يؤمّ فينا في تلك الصلاة ..
وما تقدم جزءٌ من الجزء الآخر المهم في مداخلتي هذه ، والتي أحببتُ أن أضعها بين أيديكم - وعذرًا للإطالة - وأسأل الله أن لا تكون ثقيلة أو في غير ما ينشده ويرتضيه إخوتي الأحبة هنا .. حيث أن هذا الجزء متعلق بطبيعة أصوات المقرئين والمؤذنين والمنشدين السعوديين والخليجيين بشكل عام ، فما لمستُه ووجدتُه في صوت المؤذن ( عبد المجيد السريحي ) الصفاء والنقاء والعذوبة والأداء التلقائي من جوف الحلق خروجًا من الفم مع مراعاة ما يستحقه بعض مخارج الحروف من تغنٍّ وغنّة لحظيين دون إطالة ولا استمرار في هذه الغنة ( أي دون إطالة واستمرار في خروج معظم أو حتى كل الأحرف والكلمات من الأنف أو مقدمته !!!... ) وهذه صفة في الصوت والأداء وجدتها ولمستها عند المقرئ الشيخ المعيقلي أيضًا ، ولكن بتميز أكثر عند المؤذن السريحي ..
في الوقت الذي وجدتُ ولمستُ معظم المشايخ المقرئين والمؤذنين والمنشدين السعوديين والخليجيين وكأنهم ينطقون من أنوفهم !!..
هذا مع احترامي وتقديري لأذواق وإعجاب كل الإخوة الأحباب ..
الله مااجمل هذه الاذان ياالله بصراحه كنت اسمعو كثير على الاذاعات بس ما كنت اعرف انو الشيخ مؤذن مسجد قباه في المدينه المنوره بارك الله فيك اخي العزيز وجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
بفضل الله ومنّه فلقد أكرمني - جلّ وعلا - بأداء مناسك العمرة خلال الأيام الأواخر من شهر رمضان للعام الهجري الماضي 1433 والتي وافقت بداية اليوم الرابع من شهر آب وحتى اليوم العشرين منه للعام الميلادي 2012 ، وسعدتُ جدًا بصلاة في مسجد قباء كانت هي صلاة الفجر وشاهدتُ وسمعتُ مؤذن أول مسجد بُني في الإسلام وأعجبني وأدهشني وشدني وكل من كان معي من الإخوة خشوعًا ورهبة وامتثالًا وحتى بكاءً متواريًا خَجِلًا .. إلى أن انتهت صلاة الفجر وأحببنا أن نجالس هذا الرجل ولو لدقائق قليلة قبل أن ننصرف عائدين إلى السكن .. لكن وبعد التسبيح مباشرة ، ما كان من هذا الرجل ( المؤذن ) إلا أن قام مسرعًا مع إمام المسجد الذي خرج متأخرًا للإمامة وعاد إلى حجرة قريبة من محراب المسجد وبرفقة رجلي أمن بلباس عسكري ، وعندما سألنا عن هذا المؤذن ذكروا لنا بأن اسمه ( ........ ) السريحي ، فلك الشكر أخي أحمد أن ذكرتنا باسمه الأول !.
وطبعًا ، أنا أذكر هذه المقدمة لأُبيّن مدى انبهارنا وإعجابنا حينها بصوت هذا المؤذن العذب الجميل الدافئ ، ولدرجة أننا تمنينا أن يؤمّ فينا في تلك الصلاة ..
وما تقدم جزءٌ من الجزء الآخر المهم في مداخلتي هذه ، والتي أحببتُ أن أضعها بين أيديكم - وعذرًا للإطالة - وأسأل الله أن لا تكون ثقيلة أو في غير ما ينشده ويرتضيه إخوتي الأحبة هنا .. حيث أن هذا الجزء متعلق بطبيعة أصوات المقرئين والمؤذنين والمنشدين السعوديين والخليجيين بشكل عام ، فما لمستُه ووجدتُه في صوت المؤذن ( عبد المجيد السريحي ) الصفاء والنقاء والعذوبة والأداء التلقائي من جوف الحلق خروجًا من الفم مع مراعاة ما يستحقه بعض مخارج الحروف من تغنٍّ وغنّة لحظيين دون إطالة ولا استمرار في هذه الغنة ( أي دون إطالة واستمرار في خروج معظم أو حتى كل الأحرف والكلمات من الأنف أو مقدمته !!!... ) وهذه صفة في الصوت والأداء وجدتها ولمستها عند المقرئ الشيخ المعيقلي أيضًا ، ولكن بتميز أكثر عند المؤذن السريحي ..
في الوقت الذي وجدتُ ولمستُ معظم المشايخ المقرئين والمؤذنين والمنشدين السعوديين والخليجيين وكأنهم ينطقون من أنوفهم !!..
هذا مع احترامي وتقديري لأذواق وإعجاب كل الإخوة الأحباب ..
يا عم ابو احمد صدقا مشاركتك قرأتها ثلطعشر مرة هههه
ما شاء الله عنك مبدع حتى في هالامور
بالفعل صوته رائع ونادر , فهو يتلاعب بالمقامات وكذلك تحكمه بطبقات صوته بسلاسة دون ان يجعلك تشعر به
وهذا الامر لا يتقنه الا القليل ...
استغرَقَتْ رحلة العمرة الأخيرة التي أكرمنا الله بأداء مناسكها سبعة عشر يومًا ، كان لدينا وقتٌ كافٍ لمتابعة وزيارة الكثير من المساجد والجلوس مع رجالاتها ومشايخها ومُقرئيها وخاصة في المدينة المنورة ( على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم ) ، ولأجل ذلك تعمّدتُ أن أذكر تاريخ انطلاق تلك الرحلة والعودة بالهجري والميلادي في مداخلتي السابقة ،، وهذه الزيارات والجلسات في تلك المساجد أتاحت لنا المجال للتعرف والاستماع والاستمتاع الروحاني بقراءات وتلاوات وأداء الكثير من المشايخ والمقرئين المغمورين والذين - وبصدق - يتميزون عن كثير من المقرئين المشهورين ..
هنا أيضًا وفي هذه المداخلة أسهبتُ كثيرًا وأطلتُ في المقدمة لأُبيّن لك " ليش " أنت مبدع ومبتكر أخي الحبيب أحمد !.
فأنت يا أحمد أبدعتَ بوصفك صوت ( المؤذن ) عبد المجيد السريحي وهو يتلاعب بمقامات وطبقات صوته - وذكرتَ - " دون أن يجعلك تشعر بهذا الأمر " .. وذكرُك هذا ، وكيف أنك أدركتَ وشعرتَ بهذا الانتقال في المقامات والتلاعب في طبقات الصوت يدل على امتلاكك الأذن الموسيقية النقية الصافية وهنا يأتي الإبداع ،، أما الابتكار فوجدتُه فيك من خلال طرحك هذا الموضوع عن صوتٍ شدّ انتباهك ، وأدهشتك عذوبته ونقاؤه لمقرئ أو مؤذن مغمور لم تسمع به من قبل فكان أن أمتعتنا بابتكارك هذا وعرضه هنا من خلال موضوعك ، وذكّرتنا أن هناك الكثيرين ممن هم بمكانة وحال عبد المجيد السريحي !..
أسمع هذا الأذان منذ سنوات ولم أكن أعرف بأنه للشيخ السريحي وأنه مؤذن مسجد قباء بالمدينة المنورة
حقاً صوت جميل وفيه نبرة حزينة بالإنتقال بدرجات المقام بين الرست والصبا عند رفع النداء
وقليلون من يجيدون ذلك الأداء خصوصاً بمقام الصبا الحزين الذي يتميز به هذا النداء
بارك الله فيك أخي أحمد وجزاك خيراً
استغرَقَتْ رحلة العمرة الأخيرة التي أكرمنا الله بأداء مناسكها سبعة عشر يومًا ، كان لدينا وقتٌ كافٍ لمتابعة وزيارة الكثير من المساجد والجلوس مع رجالاتها ومشايخها ومُقرئيها وخاصة في المدينة المنورة ( على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم ) ، ولأجل ذلك تعمّدتُ أن أذكر تاريخ انطلاق تلك الرحلة والعودة بالهجري والميلادي في مداخلتي السابقة ،، وهذه الزيارات والجلسات في تلك المساجد أتاحت لنا المجال للتعرف والاستماع والاستمتاع الروحاني بقراءات وتلاوات وأداء الكثير من المشايخ والمقرئين المغمورين والذين - وبصدق - يتميزون عن كثير من المقرئين المشهورين ..
هنا أيضًا وفي هذه المداخلة أسهبتُ كثيرًا وأطلتُ في المقدمة لأُبيّن لك " ليش " أنت مبدع ومبتكر أخي الحبيب أحمد !.
فأنت يا أحمد أبدعتَ بوصفك صوت ( المؤذن ) عبد المجيد السريحي وهو يتلاعب بمقامات وطبقات صوته - وذكرتَ - " دون أن يجعلك تشعر بهذا الأمر " .. وذكرُك هذا ، وكيف أنك أدركتَ وشعرتَ بهذا الانتقال في المقامات والتلاعب في طبقات الصوت يدل على امتلاكك الأذن الموسيقية النقية الصافية وهنا يأتي الإبداع ،، أما الابتكار فوجدتُه فيك من خلال طرحك هذا الموضوع عن صوتٍ شدّ انتباهك ، وأدهشتك عذوبته ونقاؤه لمقرئ أو مؤذن مغمور لم تسمع به من قبل فكان أن أمتعتنا بابتكارك هذا وعرضه هنا من خلال موضوعك ، وذكّرتنا أن هناك الكثيرين ممن هم بمكانة وحال عبد المجيد السريحي !..
فشكرًا لك على ذلك ، وشكرًا على ثنائك وإطرائك ..
اخجلتم التواضع نفسه ،، اشكرك على كلماتك اخي ابو احمد
الحمد لله الذي منّ علينا بنعمة السمع والتمييز بين الاصوات والمقامات
شو رأيك أسمعك صوتي بالتلاوة وتعطيني رأيك ؟ هههه