ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات
ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات - ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات - ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات - ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات - ترنيمة صباحية مليئة بالأكسجين هل يتنفس الفريق الأخضر هواء جديدا؟؟ لنكتب رواية الوحدات
في ظل ما يتردد عن نية عدد من اللاعبين المرموقين مغادرة أنديتهم والبحث عن وجهات أخرى للعب وحيث أن الغالبية من هؤلاء إن لم يكن نصفهم على أقل تقدير هم وحداتيون المنشأ وغالبيتهم أيضا أثبت كفاءة عالية في الأداء وكان رافعة مهمة في تحقيق فوز الأندية التي لعبوا ضمن صفوفها، فإن من المبكر جدا الحديث عن أكسجين و هواء جديد يمكن للفريق الأخضر تنفسه إذا ما ظلت رئة الفريق السابقة تضمن شكل ومضمون اللاعبين الذين سيعملون على تنفيذ التطلعات في العودة الى الصدارة .
حقيقة هناك ترسانة كاملة من اللاعبين المتاح استقطابهم حاليا وجميعهم دون استثناء قادر على تقديم مستويات طيبة حال اللعب وفق خطط محكمة وإعداد لائق، وأسماء ك باسم فتحي وأسامة أبو طعيمة و منذر أبو عمارة و إحسان حداد وأبي حلاوة والبهداري عبد اللطيف وربما غيرهم لا تقل في قدرتها عن الأسماء الحاضرة الآن في الفريق إن لم تكن متفوقة عليها، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال الاستغناء عن خدمات أي من اللاعبين الموجودين طالما أنهم يثبتون الجدارة المطلوبة في تمثيل الفريق، أما أن يرزح الفريق ضمن خيارات مفروضة مسبقا فهذا أمر لا يقبله المنطق ولا الاحترافية ولا المصلحة التي تعلو على الجميع.
و علينا أن نعي جميعا الحالة المتقدمة التي وصل إليها منافسنا التقليدي جراء نجاحه في استقطاب لاعبين شئنا أم أبينا أحدثوا الفارق و عملوا على أن يمثلوا سببا مهما في تسنم صدارة مرحلة الذهاب، بل واستطاعوا إبعاد الخطر عن دفاعاتهم الضعيفة من خلال نشاطهم في إشغال الفرق التي يلعبون معها في الدفاع اثر موجات الهجمات التي يشنونها بكقاءة من هنا أو هناك!!
مقولة الوحدات بمن حضر أصبحت لا تفي بالمطلوب لسببين الأول: أن من حضر لاعب لا بد منه في ظل سياسة الإقصاء والتهميش التي كانت تتبع أحيانا وأفضت الى هجرة كتيبة كاملة من اللاعبين ، والسبب الثاني أن بالإمكان أفضل مما هو كائن فالأسماء التي يتم تداولها تفوق في قدراتها ما لدينا والأخذ بالأسباب سنة متبعة لتحقيق الهدف والخروج من المشكلة المرشحة للمزيد من التعقيد في حال بقيت الأمور كما هي عليه.
ما يخشاه اللاعبون الذين يفكرون بالانتقال إلى الوحدات هو دكة البدلاء التي تعج بالأسماء الكبيرة والنجوم اللامعة لكنها في الوقت نفسه تشكل مقتلا لمعظم اللاعبين حين يدركهم الوقت ولا يتسنى لأخدهم اللعب الا شوطا أو بضع شوط طوال مرحلة كاملة لهذا وحرصا على مستوياتهم الفنية يعيدون بناء قراراتهم لتبدو أكثر واقعية. دكة البدلاء في الوحدات لا تبدو بخير ليس لأن اللاعبين دون المستوى بل لأن مسألة حسن التوظيف واتاحة الفرص الكاملة لم تتحقق.
ان النجاح في تأليف رواية لا يعتمد كثيرا على اسم الكاتب أواسم موطنه بقدر ما يعتمد على ما تتضمنه روايته من تعدد في الرؤى وحيازة للتجربة الإنسانية و مقدرة على التعاطي مع الحدث وتوزيع الأدوار على الشخوص ومستوى فني و لغوي قادر على أن ايصال الفكرة وتقديم مادة تترك انطباعا لدى القارئ أو الناقد.
في الرواية ليس ثمة أدوار مفروضة ولا أسماء محسوبة ، من يستطيع أن يقدم الدور كما ينبغي يبقى ومن لا يستطيع يغادر الرواية أو ينتظر دورا أقل أهمية ... وهذا فريقنا الأخضر علينا أن نجد له ونلتمس كل ما يبقيه في المقدمة ويعمل بصدق وجهد على إنمائه وأخذه لموقعه المتقدم في صياغة مشهد كروي يليق بالاسم والجماهير.
صباح الخيــر أخي أبو حمــد ، مع اسطوانة أكسجين تنفث عبق الحيوية والروح العالية والدفع المعنوي الكبير .
وعلى لاعبينا أن يُدركوا - كلهم - أن البطولة المطلقة التي يفترضها كل واحد فيهم في نفسه ، يجب أن يترجمها إلى حقيقة وواقع عندما يُسنَدُ إليه أي دور في أية رواية ، وتحت أي ظرف ، فالأحد عشر مركزًا الثابتة في روايتهم التي لا تنتهي كلها أدوار بطولة وعطاء وتفانٍ ، تجعل من كل ممثل في قائمة الفريق بكاملها نجمًا للشباك .
صباح الخيــر أخي أبو حمــد ، مع اسطوانة أكسجين تنفث عبق الحيوية والروح العالية والدفع المعنوي الكبير .
وعلى لاعبينا أن يُدركوا - كلهم - أن البطولة المطلقة التي يفترضها كل واحد فيهم في نفسه ، يجب أن يترجمها إلى حقيقة وواقع عندما يُسنَدُ إليه أي دور في أية رواية ، وتحت أي ظرف ، فالأحد عشر مركزًا الثابتة في روايتهم التي لا تنتهي كلها أدوار بطولة وعطاء وتفانٍ ، تجعل من كل ممثل في قائمة الفريق بكاملها نجمًا للشباك .
أخي الفاضل جمال كتبت فاجدت ويسعدني حقيقة عنفوانك الذي تمتاز به
الرواية لا تكتمل الا بجهود جميع من فيها على اعتبار أن جميع الأدوار أداور بطولة من المدرب إلى الإداري إلى اللاعب الذي يبذل كل ما في وسعه صناعة لحدث الفوز ، ليس ثمة وقت لكثرة المراجعات والتداول الفريق يجب أن يعود مجددا لسابق عهده وعليه أن يطوع البطولات لصالحه ليبقى نجم الوحدات ساطعا وشمسه تسعد الناظرين من عشاقه ومحبيه ..
صباحك خير صديقي جمال
أخي الفاضل جمال كتبت فاجدت ويسعدني حقيقة عنفوانك الذي تمتاز به
الرواية لا تكتمل الا بجهود جميع من فيها على اعتبار أن جميع الأدوار أداور بطولة من المدرب إلى الإداري إلى اللاعب الذي يبذل كل ما في وسعه صناعة لحدث الفوز ، ليس ثمة وقت لكثرة المراجعات والتداول الفريق يجب أن يعود مجددا لسابق عهده وعليه أن يطوع البطولات لصالحه ليبقى نجم الوحدات ساطعا وشمسه تسعد الناظرين من عشاقه ومحبيه ..
صباحك خير صديقي جمال
رائع أنت أخي زيــاد ، وغاية الرقيّ ردّك هذا أعلاه ،، وقمة الوصف والإسقاط ما جاء في موضوعك الرئيس ، والإجادة والإقناع ما كان منك أنت في كليهما..
أما أنا ، فما كان مني غير دور الشارح ، الموضّح لأدوار الممثلين في روايتهم ، والتي أرجو أن يكون قد أُعِدَّ لها السيناريو الجيد والإخراج المناسب من القائمين على الفرقة كاملة ممثَّلين في المخرج الأول ومساعديه لشؤون الإخراج والإنتاج والسيناريو لمواجهة أذواق ورغبات الجماهير عند العرض والمشاهدة .
كلام رائع ولكن ماذا عن التنفيذ وهل يعي الاعبون ان لا مكان الا لمن هو جهاز
وهل ننتهي من الاعبين اصحاب الواسطه حتى يتسنى لنا جلب الاعبين الذين ينقصون الفريق
دون خوف من اللاعب القادم ان يبى حبيس مقاعد البدلاء وان لا يتامر عليه الاعبون