المشكله في بعض أهلنا في الشتات بطلو يسئلو و أولادهم لا يعرفو الكثير عن مسقط رؤوسهم!
هاي النقطة اخطر شيء على الذاكرة الفلسطينية والوجود الفلسطيني وحق العودة الفلسطيني اخطر من كل القرارات العالمية والاجراءات الصهيونية لانهم مهما فعلو ونحن متمسكون بأصلنا لن يهزمونا ولكن دائما الخوف من الداخل والهزيمة من الداخل ان لم ننسى وتمسكنا باصولنا بعدها يفعل العالم ما يشاء
للاسف بعض الاهل بالشتات اصبح مواطن حسب الدولة المقيم فيها واذا سئل من اين انت قال من الدولة التي يقيم فيها او يحمل جنسيتها حتى على مستوى رياضي يشجع منتخب الدولة التي يقيم فيها على حساب منتخب بلده الاصلي واكنه اصبح اصله وفصله على حسب جواز السفر الذي يحمله
بسم الله الرحمن الرحيم
( فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا ( 5 ) ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ( 6 ) إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ( 7 ) ) صدق الله العظيم