ليس دفاعاً عن محمد قويض.. ولكــــن!! - ليس دفاعاً عن محمد قويض.. ولكــــن!! - ليس دفاعاً عن محمد قويض.. ولكــــن!! - ليس دفاعاً عن محمد قويض.. ولكــــن!! - ليس دفاعاً عن محمد قويض.. ولكــــن!!
محمد قدري حسن
إذا كنت أتفق مع إدارة نادي الوحدات في أن الحال الذي وصل إليه فريقها لكرة القدم وتراجعه عن قمة دوري المحترفين بـ7 نقاط بعدما نزف (11) نقطة في 12 مباراة وعاد للمركز الثالث يستدعي حاله تدخلا سريعا وتغييرات جذرية في شكل ومضمون الجهاز الفني، فإنني لا أتفق مع أولئك الذين يحملون المدرب السوري المخضرم محمد قويض وحده مسؤولية إخفاقات الوحدات.
لن نعفي قويض ومعاونيه من مسؤولية هذا التراجع لفريق يضم كوكبة متميزة من نجوم فريقنا الوطني «منتخب النشامى» الذي حقق في العام الماضي إنجازات أكثر من لافتة وضعته في مقدمة المنتخبات العربية، بل الآسيوية كذلك.
حينما تعاقد الوحدات العام الماضي مع محمد قويض قدمته الإدارة والجماهير على أنه الشخص القادر على تحقيق الحلم الذي طال انتظاره.. الفوز بكأس الاتحاد الآسيوي، وبالتالي التتويج القاري الأول لفريق حقق من الانجازات المحلية ما لا يتسع المجال هنا حتى لإيجازها.
عرفت قويض عن قرب.. مخلصاً.. متفانياً.. صادقاً.. راغباً في تحقيق احلام وأماني جماهير الوحدات، ولكنه أي قويض (وعلينا الاعتراف بذلك) اصطدم بواقع صعب، وبسلسلة من الاستحقاقات للاعبي فريقه.
وجود ثمانية من لاعبي الوحدات في صفوف المنتخب الوطني لم يكن كما يظن البعض ورقة رابحة بيد قويض، بل عبئاً إضافياً عليه.
كيف يمكن لقويض وضع بصماته على فريق لم يتجمع في عهده سوى في مناسبات محدودة؟!
ونحن اليوم نودع محمد قويض مديراً فنياً لفريق الوحدات، علينا ألا نقسو عليه ونحمله أكثر مما يطيق، وعلى إدارة الوحدات دراسة حال فريقها ولاعبيها دراسة شاملة وعدم تقديم محمد قويض «كبش فداء»، ونقدمه للجماهير على أنه وحده من يتحمل مسؤولية ضياع كأس الاتحاد الآسيوي، والتراجع ثالثاً في مشهد إياب دوري المحترفين.
فريق الوحدات.. ومنذ فقدانه فرصة بلوغ نهائي كأس الاتحاد الآسيوي يعاني من صدمة نفسية، وإدارة الوحدات عليها الآن واجب إعادة فريقها إلى موقعه الطبيعي، خاصة مع قرب استحقاق نسخة جديدة من كأس الاتحاد الآسيوي.
جماهير الوحدات مطالبة بالصبر على فريقها والبقاء إلى جانبه، ومواصلة تشجيعه ومؤازرته.
المدرب الوطني هشام عبدالمنعم.. خيار ناجح لقيادة كرة الوحدات في مرحلة صعبة، ولكنه لا يملك عصاً سحرية، وعلى إدارة الوحدات وجماهير الوحدات منحه وقتاً كافياً ودعماً إضافياً.
لاعبو الوحدات هم أيضاً يتحملون المسؤولية، وهم قادرون على إعادة البسمة لجماهير الوحدات.
والله الموفق
إذا كنت أتفق مع إدارة نادي الوحدات في أن الحال الذي وصل إليه فريقها لكرة القدم وتراجعه عن قمة دوري المحترفين بـ7 نقاط بعدما نزف (11) نقطة في 12 مباراة وعاد للمركز الثالث يستدعي حاله تدخلا سريعا وتغييرات جذرية في شكل ومضمون الجهاز الفني، فإنني لا أتفق مع أولئك الذين يحملون المدرب السوري المخضرم محمد قويض وحده مسؤولية إخفاقات الوحدات.
لن نعفي قويض ومعاونيه من مسؤولية هذا التراجع لفريق يضم كوكبة متميزة من نجوم فريقنا الوطني «منتخب النشامى» الذي حقق في العام الماضي إنجازات أكثر من لافتة وضعته في مقدمة المنتخبات العربية، بل الآسيوية كذلك.
حينما تعاقد الوحدات العام الماضي مع محمد قويض قدمته الإدارة والجماهير على أنه الشخص القادر على تحقيق الحلم الذي طال انتظاره.. الفوز بكأس الاتحاد الآسيوي، وبالتالي التتويج القاري الأول لفريق حقق من الانجازات المحلية ما لا يتسع المجال هنا حتى لإيجازها.
عرفت قويض عن قرب.. مخلصاً.. متفانياً.. صادقاً.. راغباً في تحقيق احلام وأماني جماهير الوحدات، ولكنه أي قويض (وعلينا الاعتراف بذلك) اصطدم بواقع صعب، وبسلسلة من الاستحقاقات للاعبي فريقه.
وجود ثمانية من لاعبي الوحدات في صفوف المنتخب الوطني لم يكن كما يظن البعض ورقة رابحة بيد قويض، بل عبئاً إضافياً عليه.
كيف يمكن لقويض وضع بصماته على فريق لم يتجمع في عهده سوى في مناسبات محدودة؟!
ونحن اليوم نودع محمد قويض مديراً فنياً لفريق الوحدات، علينا ألا نقسو عليه ونحمله أكثر مما يطيق، وعلى إدارة الوحدات دراسة حال فريقها ولاعبيها دراسة شاملة وعدم تقديم محمد قويض «كبش فداء»، ونقدمه للجماهير على أنه وحده من يتحمل مسؤولية ضياع كأس الاتحاد الآسيوي، والتراجع ثالثاً في مشهد إياب دوري المحترفين.
فريق الوحدات.. ومنذ فقدانه فرصة بلوغ نهائي كأس الاتحاد الآسيوي يعاني من صدمة نفسية، وإدارة الوحدات عليها الآن واجب إعادة فريقها إلى موقعه الطبيعي، خاصة مع قرب استحقاق نسخة جديدة من كأس الاتحاد الآسيوي.
جماهير الوحدات مطالبة بالصبر على فريقها والبقاء إلى جانبه، ومواصلة تشجيعه ومؤازرته.
المدرب الوطني هشام عبدالمنعم.. خيار ناجح لقيادة كرة الوحدات في مرحلة صعبة، ولكنه لا يملك عصاً سحرية، وعلى إدارة الوحدات وجماهير الوحدات منحه وقتاً كافياً ودعماً إضافياً.
لاعبو الوحدات هم أيضاً يتحملون المسؤولية، وهم قادرون على إعادة البسمة لجماهير الوحدات.
والله الموفق
صح لسانك اخ يعقوب.....
واحنا من الان دورنا و اضح كجماهير ندعم و نؤازر المارد و نجومه
الوحدات قادر على تجاوز الصعاب الوحدات قادر على العودة لدرب الإنتصارات الوحدات أكبر من خسارة مباراة الوحدات أكبر من تراجعه من الصدارة لكن الوحدات يا سادة سيبقى الوحدات الوحدات سيد البطولات وزعيم كل الأوقات وما هذا إلا سحابة صيف ستنقشع الوحدات يا سادة يمرض ولا يموت