عندما مات الموسيقار محمد القصبجي في نهاية الستينات، ظلت كوكب الشرق محتفظة بمقعده فارغًا خلفها على المسرح تقديرًا لدوره ومشواره معها ووفاءًا له واليوم لاعبينا وكنوع من الوفاء حملوا قميص اللاعب طارق خطاب اثناء التصوير قبل بدء المباراة تقديرًا لدوره ومشواره معهم ...وهي لفتة يشكروا عليها .
امنياتنا بالشفاء العاجل و العودة الميمونة للأسد طارق خطاب. لكن الكرسي الذي فرغ و ما زال فارغ و ربما سيظل فارغا الى الأبد هو الكرسي الذي يحمل الرقم 13 .لم يظهر احد و لا اتوقع ان يظهر من سيملأ هذا المكان.
والله طارق خطاب بيستاهل كل خير وما شاء الله عنه مقاتل من العيار الثقيل ويشكل جبهه رائعه مع الكابتن يزن العرب
نسال الله تعالى له الشفاء التام وان يعود الى الملاعب باسرع وقت ممكن .
سبب الكرسي الفاضي ورا أم كلثوم مِش أنها تركته فارغا بعد وفاة القصبجي، وفاءً وتقديرًا له..!.
السبب هو أنه في الفترة بين عام 1964 وما بعده وحتى وفاة أم كلثوم عام 1975، التحق محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي في قائمة ملحني أم كلثوم، وألحان هذين الملحنين كانت تمتاز بالمقدمات الموسيقية الطويلة قبل غناء أول مقطع من كلمات القصيدة أو الأغنية، وحتى في لحن الموسيقار رياض السنباطي لقصيدة (الأطلال) كانت المقدمة الموسيقية طويلة..
أم كلثوم اندهشت من طول المقدمة الموسيقية لهؤلاء الملحنين والعزف -سواء المنفرد أو الجماعي- على الآلات الموسيقية وتساءلت:
أنا هـ افضَل واقفة كل المدة دي..؟!.
فاقترح الموسيقيون ممّن حولها أن تجلس على كرسي لحين الانتهاء من عرض المقدمة الموسيقية، وعند الانتهاء من عرض المقدمة الموسيقية يتم سحب الكرسي للخلف وتبدأ بالغناء بعد ذلك، فكان أن بقي الكرسي المسحوب للخلف ظاهرا في التصوير التلفزيوني أو حتى الصور الفوتوغرافية لحفلاتها، وإلّا.. لا علاقة لموت محمد القصبجي بهذا الكرسي.
ولك أخي أبا أوس أن ترجع للعديد من حفلاتها لتعرف أن الكرسي في تلك الفترة وفي الكثير من الأغاني التي لحّنها (عبد الوهاب وبليغ) والأطلال لِـ (السنباطي) كان فارغا بوجود القصبجي مع الفرقة الموسيقية في تلك الحفلات وبعدم وجوده، دليلا على أن موت القصبجي ليس السبب بوجود الكرسي فارغا..!.
سبب الكرسي الفاضي ورا أم كلثوم مِش أنها تركته فارغا بعد وفاة القصبجي، وفاءً وتقديرًا له..!.
السبب هو أنه في الفترة بين عام 1964 وما بعده وحتى وفاة أم كلثوم عام 1975، التحق محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي في قائمة ملحني أم كلثوم، وألحان هذين الملحنين كانت تمتاز بالمقدمات الموسيقية الطويلة قبل غناء أول مقطع من كلمات القصيدة أو الأغنية، وحتى في لحن الموسيقار رياض السنباطي لقصيدة (الأطلال) كانت المقدمة الموسيقية طويلة..
أم كلثوم اندهشت من طول المقدمة الموسيقية لهؤلاء الملحنين والعزف -سواء المنفرد أو الجماعي- على الآلات الموسيقية وتساءلت:
أنا هـ افضَل واقفة كل المدة دي..؟!.
فاقترح الموسيقيون ممّن حولها أن تجلس على كرسي لحين الانتهاء من عرض المقدمة الموسيقية، وعند الانتهاء من عرض المقدمة الموسيقية يتم سحب الكرسي للخلف وتبدأ بالغناء بعد ذلك، فكان أن بقي الكرسي المسحوب للخلف ظاهرا في التصوير التلفزيوني أو حتى الصور الفوتوغرافية لحفلاتها، وإلّا.. لا علاقة لموت محمد القصبجي بهذا الكرسي.
ولك أخي أبا أوس أن ترجع للعديد من حفلاتها لتعرف أن الكرسي في تلك الفترة وفي الكثير من الأغاني التي لحّنها (عبد الوهاب وبليغ) والأطلال لِـ (السنباطي) كان فارغا بوجود القصبجي مع الفرقة الموسيقية في تلك الحفلات وبعدم وجوده، دليلا على أن موت القصبجي ليس السبب بوجود الكرسي فارغا..!.
لا طبعا، الرقم 18 لطارق.. ومن قبله كان لعبد الله أبو زمع.
بسّ عمره ما كان الوفاء هيك، ولا عمره كان التقدير هيك..!.
موضوعك هذا أنا ربطته بموضوع آخر لك، هو موضوع المثل:
جبتك يا عبد المعين
فالمفروض أن يكون الوفاء والتقدير في هذه الحالة، بأكبرقدر ممكن من البذل والعطاء وتقديم كل ما يستطيع اللاعبون داخل الملعب، وخلال كل ثانية من ثواني المباراة قبل كل دقيقة لصاحب الرقم الحالي، ولصاحب الرقم السابق، وقبلهما لصاحب الكل ومعشوق الكل.. الوحدات.
اللاعبون مبارح شرايِط، وعتبي مع المحبة على الإخوة في مواضيعهم ومشاركاتهم والذين يلومون الجهازين الفني والطبي للفريق فيها، مرة بالخطة والتكتيك، ومرة ثانية بالمجاملة، وأخرى بالنسبة للجهاز الطبي بحجة عدم المعرفة والجهل بأساليب العلاج والتهيئة البدنية وقلة الخبرة بمعرفة جهوزية اللاعبين صحيا.
اللاعب هو طبيب نفسه قبل أي طبيب أو معالج، واللاعب هو المدير الفني لمهاراته وقدراته ومعرفته بمهام مركزه والمطلوب منه داخل الملعب قبل أي مدير فني.. أي لاعب بإمكانه يحكي عندي شد عضلي، أو مِش جاهز فنيا، بس لأ، كلهم ممـــــــــــــــاحين لعب..!.
ومع الاحترام لكافة الإخوة الكرام ولجماهيرنا الحبيبة، لو لعب فلان في التشكيلة الرئيسة من أولها وطِلِع مْبَزْوِط، لحكينا ليش ما نزّل علّان، والعكس بالعكس.
لا طبعا، الرقم 18 لطارق.. ومن قبله كان لعبد الله أبو زمع.
بسّ عمره ما كان الوفاء هيك، ولا عمره كان التقدير هيك..!.
موضوعك هذا أنا ربطته بموضوع آخر لك، هو موضوع المثل:
جبتك يا عبد المعين
فالمفروض أن يكون الوفاء والتقدير في هذه الحالة، بأكبرقدر ممكن من البذل والعطاء وتقديم كل ما يستطيع اللاعبون داخل الملعب، وخلال كل ثانية من ثواني المباراة قبل كل دقيقة لصاحب الرقم الحالي، ولصاحب الرقم السابق، وقبلهما لصاحب الكل ومعشوق الكل.. الوحدات.
اللاعبون مبارح شرايِط، وعتبي مع المحبة على الإخوة في مواضيعهم ومشاركاتهم والذين يلومون الجهازين الفني والطبي للفريق فيها، مرة بالخطة والتكتيك، ومرة ثانية بالمجاملة، وأخرى بالنسبة للجهاز الطبي بحجة عدم المعرفة والجهل بأساليب العلاج والتهيئة البدنية وقلة الخبرة بمعرفة جهوزية اللاعبين صحيا.
اللاعب هو طبيب نفسه قبل أي طبيب أو معالج، واللاعب هو المدير الفني لمهاراته وقدراته ومعرفته بمهام مركزه والمطلوب منه داخل الملعب قبل أي مدير فني.. أي لاعب بإمكانه يحكي عندي شد عضلي، أو مِش جاهز فنيا، بس لأ، كلهم ممـــــــــــــــاحين لعب..!.
ومع الاحترام لكافة الإخوة الكرام ولجماهيرنا الحبيبة، لو لعب فلان في التشكيلة الرئيسة من أولها وطِلِع مْبَزْوِط، لحكينا ليش ما نزّل علّان، والعكس بالعكس.
سامحوني يا حبايبي، وكل عام وأنتم بخير.
كل الاحترام الحبيب ابو احمد
العتب على اللاعبين واخوانا سيف وابو عبد الرحمن ذكروا ان العتب على الفريف بالكامل ....
بصراحة بالامس كل لاعب عليه نقطة ...يزن العرب مثلا اخذ انذار اصفر وحاول ياخذ انذار اصفر ثاني ..واللقطات المعاده تدل على ذلك ..يوخذ على المدير الفني مجاملة بعض اللاعبين بالامس وكذلك اللعب باحمد ثائر ك قلب دفاع مع وجود دانيال عفانة والذي يجب تجهيزه لهذا المركز للمواسم القادمة (الا في حالة وجود اصابة ) ..لانه مللنا من اسلوب الترقيع ..
بصراحة بالامس كل لاعب عليه نقطة ...يزن العرب مثلا اخذ انذار اصفر وحاول ياخذ انذار اصفر ثاني ..واللقطات المعاده تدل على ذلك ..يوخذ على المدير الفني مجاملة بعض اللاعبين بالامس وكذلك اللعب الحمد ثائر ك قلب دفاع مع وجود دانيال عفانة والذي يجب تجهيزه لهذا المركز للمواسم القادمة
(الا في حالة وجود اصابة )
..لانه مللنا من اسلوب الترقيع ..
أبو أوس يا غالي، شفت عبارتك هذي اللي بالأحمر..؟!!.
هاي زبدة الكلام
إحنا كجماهير ومتابعين مِش قاعدين مع الجهازين الفني والطبي والمعالج والمدلك حتى نعرف مين اللي جاهز ومين اللي مصاب وليش رجّع أحمد ثائر قلب مع يزن ونزّل فراس ظهير..!.
وهل بالفعل دانيال أو عبدالله نصيب جاهزين وِلّا لأ..؟!.
ولو أنني أرى -ومن وجهة نظري الشخصية- أن أي مدير فني شايِف وعارف جهوزية وأداء كافة لاعبيه بناء على التقارير الطبية، أن الزج بأحمد ثائر في مركز قلب الدفاع مع العرب شيء متوقع، بل شيء منطقي من قبل أي متابع كروي، نظرا لما يتمتع به (ثائر) من صفات (جوكرية) على حد تعبيرك أنت أخي أو أوس، وعلى حد تعبير ووجهة نظر الكثير من المتابعين لأداء هذا اللاعب بناء على مباريات في استحقاقات سابقة، هذا إذا ما أخذنا بعين الاعتبار تقديم فراس نفسه وإفصاحه عن جهوزيته البدنية في هذه الحالة بعد غياب طارق.
وهل إحنا عارفين ما يدور بين اللاعبين وجهازيهم الفني والطبي من مداولات وحوارت عن الجاهزية الفنية والبدنية وقدرات كل لاعب على تأدية المهام التي توكل له والمفروض منه أن يؤديها على أكمل وجه، وهل بالفعل دارت هناك حوارات بين اللاعبين أصحاب مراكز محددة في اللعب، وخاصة حالة مباراة الأمس (قلب الدفاع) والجانب الأيمن (ظهير أو جناح) حتى نحكم لماذا خرجت التشكيلة الرئيسة للفريق في الشوط الأول بهذه الأسماء..؟!.
ولا حتى الجهاز الفني والجهاز الطبي بيعلموا بالغيب إذا نداي وِلّا أحمد زريق بدهم ينصابوا في المباراة، ولا حتى بيعلموا في الغيب إذا نفس اللاعبَيْن (نداي وزريق) عارفين بإصابتهم وغطرشوا عشان يلعبوا..؟!.
ولا المدير الفني بيعلم بالغيب بعد كل ما قدمه رجائي وصالح راتب في المباريات السابقة، وخاصة في آسيا، أن أداءهم سيكون على هذا الشكل بهذه المباراة..!.
لكن اللي أنا بخمّنُه وشبه متأكِّد منه أن أحمد سمير وهو أحد الركائز الأساسية في خط وسط الفريق، كان نصف جاهز بدنيا أو أكثر من ذلك بشويّتين، لذلك أبقاه المدير الفني كورقة، لا أقول رابحة، بل ورقة يستخدمها عند الضرورة.. ولمّا أجت الضرورة واستخدمه طِلِع مْبَزْوِط زيُّه زي صالح راتب اللي كان يلعب لنفسه وعشان مركزه في المنتخب، وهيّو لا طال مركزه في المنتخب، وأدعو الجهاز الفني كذلك، أن لا يطال مركزه في الوحدات بعد أدائه في الأمس أولا، وثانيا بعد تصرفاته وطريقة تعامله لحظة تبديله وبعدها.