الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير
الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير - الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير - الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير - الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير - الوحدات دفع الفيصلي لأيقونة أظهرت حجمه الحقيقي، وتداعيات الإعلام الأزرق، ومعاتبة للجماهير
لم تمنع الجاهزية، التي تمتع بها الفيصلي، من حيث المعنويات، واكتمال الصفوف، من نجاح جمال محمود ولاعبيه، من أن يضعوا نيبوشا وكتيبته الزرقاء، في أيقونة، الخطر، وزوال عنصر، المفاجأة، واحتلال المساحات، ومن ُثم إصابة مرمى عامر شفيع. وباتت تحركات الأخضر من الميسرة، تشكل خطورة مضاعفة، افتقرت إلى اللمسة الأخيرة، التي لا يسأل عنها فرانشيسكو توريس الملقى في غيابت دكة الاحتياط والتهميش، ولا عبد الله ذيب، العائد من إصابة.
وما شوهد يثبت بالوجه القاطع، أن الفيصلي كان أمام تحد و إصرار كبير بدا واضحا على تحركات وشراسة أداء لاعبي الوحدات، مما دفعه للاتزان، والانضباط التكتيكي الشديد، خوفا من كرة تدك مرمى الياسين حارسه، والذي تكفلت الصدفة بعدم تجاوز كرة توريس المرتدة من المدافع خط مرماه. ولو قدّر لهذه الكرة أن تكون هدفا، لكان هناك كلام آخر.
ومما يحسب للسيد جمال محمود في هذه المباراة، رباطة جأشه في الاستغناء عن منظومة العقم التقليدية التي كان حمد والذين معه يستعينون بها، على الأقل في شوط المباراة الأول، وجزء من الشوط الثاني، وتمكن من إعادة صورة توريس كما جاءنا في أول مرة، وتمكن أيضا توضيح ما مفاده أن عامر ذيب، وباسم فتحي لاعبان كبيران ولهما أهميتهما لاسيما في المباريات الكبيرة، وإن بدت على عامر آثار الارهاق قبل أن يتم استبداله.
مسلسل المجاملات التحكيمية، والإعلامية بداع أو دون داع، يكشف مجددا عن وجهه فحكم المباراة، لم يتوان في احتساب الأخطاء على لاعبي الوحدات عند أي احتكاك بلاعبي الفيصلي صغر هذا الاحتكاك أم كبر، وتغاضى عن احتساب العديد من الأخطاء بحق لاعبي الفيصلي، وربما لم يحتسب ركلة جزاء مستحقة بعد أن دبك معتز ياسين فوق عامر ذيب. هذا فيما كان المسمى محمد قدري حسن يكسر الحرمان المفروض على جمهور الفيصلي، ويجري مقابلات مع أشد أنصاره تعصبا، كاشفا عن ولائه المفرط للأزرق، ومعبرا عن وجهة نظر الرياضية الأردنية، في عدم حياديتها و انحيازها، ولا أتمنى النجاح لمثل هذا الإعلام
والى ما قام به جمهورنا يوم أمس ونفذه من لوحات فنية، ورمزية يشكر عليها ويقدر جهد العاملين على إخراجها، بالصورة الرائعة التي ظهرت، إلا أنني أدعو للجمهور بالهداية، والتفكير مليا فيما قام به من القاء عبوات الماء على لاعبي الفيصلي، في اوقات عديدة من المباراة، ناهيك عن الهتاف غير الرياضي!! ولا أحسب أن عاقلا يرد الإساءة بالإساءة كي لا ينحدر بمستواه وكي يبقى مثالا ينظر إليه بفخر.
اسأل الله العلي القدير، أن يصلح للوحدات أمره، وأن تكون مساحة الوقت قصيرة حتى يعود لسابق عهده، و مجده، مدفوعا بحب الجماهير، والقاعدة الرياضية الشاملة التي ينتمي إليها، ثم بجهود القائمين عليه من المخلصين..
دمتم في رعاية الله وحفظه .
لي تساؤل بسيط .. هل سبق طوال مباريات الفرق المحلية مع بعضها ان قام التلفزيون بعمل مقابلات مع جمهور فريق واحد بالمقاهي ؟؟؟
بالنسبة لموضوع رمي كاسات المياه فأود ان ابشر كل من قام بهذا العمل الطفولي بانه أعطى فرصة للاعبي الفيصلي لالتقاط الانفاس وتخفيف الضغط بالاضافة الى حرمان الجمهور من الحضور بأول مناسبة قادمة للأخضر الموسم القادم... عجبي والله
يا اخي نفسي افهم وين الايقونة اللي رجعنا الفيصلي عليها
يعني فريق بيلعب وله الاسبقية بالمبارة الاولى بهدفين دون مقابل اكيد رح يلعب مدافع ويستغل الهجمات المرتدة
وثانية ما شوفنا التهديد الحقيقي على مرمى الفيصلي إلا ما ندر
وثالثا كانت اقدام لاعبينا وكانها مكبلة يعني فيش تمررتين صح على بعض
اتمنى من الله ان نشاهد فريق وحداتي بروح عالية وقتالية شرسة بالملعب
جمال يثبت بانه مدرب كبير
لكن دعونا ان لا ننسى بان الفيصلي حاول باول دقائق المباراه خطف هدف مبكر واحداها كاد شفيع ان يفعلها مجددا ويهدم كل شيء باول ربع ساعه
محاولتين خطيرتين على مرمانا والفيصلي كان يحاصرنا حتى جاءت لنا فرصه من توريس وكاد دفاع الفيصلي ان يسكنها المرمى عندها حس مدربهم بالخطر فتقوقع بمناطقه منتظرا هجمه مرتده او خطأ يستطيع ان يسجل منه ويحسم المباراه
واظن انه نجح بمهمته كون ان عدم التقدم قلل من تعرض لاعبيه للارهاق والاصابات والانذارات فالحرمان في النهائي وحافظ على شباكه نظيفه
بالمحصله نحن حاولنا وفشلنا وهم خطفوا التاهل بهدايا حمد بالذهاب
الفيصلي هذا العام مستواه اطقع من مستوى الوحدات ... وفاز بالدوري تماما كما فاز به الوحدات العام الماضي
الفريق الذي يلاقي فرق الوسط والمؤخرة وهو لا يعلم ان كان سيحقق الفوز عليها او سيتعادل معها يعتبر فريق فاشل .
الفريق الذي يتعادل باكثر من مباراتين ويخسر اكثر من مره فريق فاشل
لا يغرك مستواهم ... السنه الجاي رح يطالبو بديالو
أحسنت أخي الكريم فيم تفضلت به
عتبي على جمهورنا العزيز الذي قام بشتم الأعراض وقذف المحصنات
لا بد أن تنتهي هذه التصرفات ..
أحزنني شتم لاعبين مثل الزوي .. لاعب خلوق محترف .. ينفذ ما يمليه عليه مدربه ..
قد لا أكون. موءيدا للشتاءم لكن كان هناك استفزاز مشترك من كل الحكام ولاعبي الغريم
حتى الخلوق المحترف دخلاته كلها ضرب والمفروض الفاولات عليه
التحامات خاصه بالكرات العاليه
الجمهور فش غلنا لموسم كامل
لي تساؤل بسيط .. هل سبق طوال مباريات الفرق المحلية مع بعضها ان قام التلفزيون بعمل مقابلات مع جمهور فريق واحد بالمقاهي ؟؟؟
بالنسبة لموضوع رمي كاسات المياه فأود ان ابشر كل من قام بهذا العمل الطفولي بانه أعطى فرصة للاعبي الفيصلي لالتقاط الانفاس وتخفيف الضغط بالاضافة الى حرمان الجمهور من الحضور بأول مناسبة قادمة للأخضر الموسم القادم... عجبي والله
أشكرك أخي أنس على مرورك الطيب، و أعقب على ماقلته : قد يكون المحطة الرياضية أجرت لقاء في مقهى او شارع مع مشجعين للمنتخب أو في ظروف مختلفة، الرياضية الأردنية أرادت مجاملة جمهور الفيصلي، المعاقب بالحرمان على حساب مهنيتها وموضوعيتها التي لم ترتق إليها يوما. وبالنسبة لجمهورنا ليس لنا الا الدعاء لهم بالعدول عن ما يذهبون اليه أحيانا من تصرفات تسيء لسمعة النادي وتضر بمصلحته، وبسمعتهم أيضا التي نكن لها كل التقدير والاحترام .
جمال يثبت بانه مدرب كبير
لكن دعونا ان لا ننسى بان الفيصلي حاول باول دقائق المباراه خطف هدف مبكر واحداها كاد شفيع ان يفعلها مجددا ويهدم كل شيء باول ربع ساعه
محاولتين خطيرتين على مرمانا والفيصلي كان يحاصرنا حتى جاءت لنا فرصه من توريس وكاد دفاع الفيصلي ان يسكنها المرمى عندها حس مدربهم بالخطر فتقوقع بمناطقه منتظرا هجمه مرتده او خطأ يستطيع ان يسجل منه ويحسم المباراه
واظن انه نجح بمهمته كون ان عدم التقدم قلل من تعرض لاعبيه للارهاق والاصابات والانذارات فالحرمان في النهائي وحافظ على شباكه نظيفه
بالمحصله نحن حاولنا وفشلنا وهم خطفوا التاهل بهدايا حمد بالذهاب
أبدعت أخي نادر في توصيفك للمباراة بجمل وعبارات متناسقة تدل على مهارتك وسعة رؤيتك ... السيد جمال محمود متمرس في الإيقاع بسفينة الفصلي وأحيانا إغراقها، والتمس له العذر في عدم تحقيق المطلوب، بسبب ظروف الفريق والحالة المعنوية التي مر بها، عموما قدم جمال وفريقه مباراة شرسة وقوية، لو حالفها شيء من الحظ لكان هناك حديث آخر .. سعد بمرورك
احسنت قولا اخي الكريم ... صراحة هناك فرق كبييييير في الاخراج التلفزيوني ما بين مباراة الذهاب و الاياب ابتداء من تصوير لاعبي الفيصلي ولقطات جماهير الفيصلي و التفنُّن في التقاط اجمل اللوحات لجماهير الفيصلي، وبالمقابل لم نر ذلك في مباراة الاياب لجماهير الوحدات.
انا بفهم انهم يحكو " مباراة الفيصلي والوحدات " في مباراة الذهاب لان الفيصلي هو صاحب الارض، بس اللي مش قادر افهمو ليش برجعو يحكو مباراة " الفيصلي و الوحدات " وما بحكو " مباراة الوحدات والفيصلي" مع انه مباراة الاياب هي ارض الوحدات .. يعني دائما تقديم اسم الفيصلي على الوحدات وبكل المناسبات.
أتمنى من لجنة الملتيميديا ان تقوم بعمل تقرير يوضح الفرق الواضح في الاخراج التلفزيوني بين المبارتين !