خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي
خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي - خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي - خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي - خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي - خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي
خاص نت ...زاوية سليم حمدان الاسبوعية ..من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي
سيكون اعضاء وزوار موقع الوحدات نت على موعد اسبوعي مع الاستاذ سليم حمدان من خلال مقالة اسبوعية تخصص للوحدات نت ، جرى العمل والترتيب لها خلال الفترة الماضية بعد ان منّ الله عز وجل عليه بالشفاء والعودة لممارسة اعماله المعتادة .
من الساحة ...كلكم..تاج على رأسي بقلم سليم حمدان
لا أستطيع أن أعثر على كلمات أوفي بها الوحدات ما يستحقّه من عبارات الشكر وكلمات العرفان، لما أولتهُ مؤسستنا التربوية الوطنية الضخمة من عنايةٍ ورعايةٍ فائقتين، أثناء تعرضي لمحنة المرض الأخيرة التي إحتاجت إلى فترةٍ علاجية دقيقة، ترتبت عليها تكاليف ماليّة عالية، وجدتُ أنها مُسدّدةٌ عِبْرَ (فاتورة مفتوحة) قبل أن أدخل المستشفى .. للعلاج.
هذا جزء من نُبْل الوحدات .. النادي والرمز والجماهير العملاقة والمباديء والقِيْم العريقة.
الوحدات .. الذي أراد له روّاده بأجياله المتعاقبة أن يكون مميزاً لا مثيل له في العطاء والإنتماء والوفاء، ها هو يحافظ على تواجده الدائم في مقدمة الرّكبْ .. أُسطورة تُضْرَبْ بها الأمثال.
هذا الطّوفان الجارف من الحبّ الذي منحني أيّاهُ الوحدات، جعلني أتأكد تماماً من عبارةٍ يذكرها رفاق الأمس قُلتها في أواخر عقد الستينات من القرن الماضي مفادها أن «الوحدات أكبر منّا جميعاً».
نعم .. الوحدات كان يسمو قبل أسابيع معدودة بمفاهيم أكبر وأعلى، فأنا أقولها الآن مرة أخرى وبطريقة أخرى بأنني «أصغر» من أي طفل في مخيم الوحدات، سأل عنّي أو زارني أو عانقني بعد أن عُدتُ وقد أنعم عليَّ المولى عزّ وجلّ بنعمة الشفاء.
صِرْتُ من الآن فصاعداً، أَرْهبُ الاقتراب من قلعتنا الخضراء العملاقة، التي بنتْها الأجيال لبنةً .. لبنة.
أعترف منذ بداية مشواري الأخضر، أنَّ نادي الوحدات بيتي ولن أتخلى عنه ما حييتْ، وأن لجماهيره العزيزة دينٌ في عُنقي سيبقى مدى الحياة .. فماذا بقي لي من «أسرار» !
إلى إخواني في مجلس الإدارة تحيّة إجلالٍ وإكبار، وإلى إخواني في الهيئة العامة كل المحبة والاحترام فهم أهلي وأسرتي الكبيرة.
إلى الجماهير الغفيرة التي أمَّت المستشفى للإطمئنان عليّ أنحني تقديراً، فهم نِعْمَ الرجال والعِزْوَة.
حماكم الله ورعاكم وحفظكم من أي مكروه .. فأنتم التاج الذي يلمع على الجبين الوحداتي الشامخ دوماً بالأمجاد.
الف الحمد لله على السلامة أستاذنا الكبير سليم حمدان و إن شاء الله دائما تنعم بالصحة و العافية و أن تبقى نبراساً وتاجاً مضيئاً للوحدات والقلب النابض بالكلمة الصادقة و المخلصة للوحدات.
"الوحدات أكبر منّا جميعاً"
وسوف نكون دائما بإنتظار زاويتك وقلمك الرائع.
الحمد لله الذي أعادك إلينا سالماً
الحمد لله الذي أعاد إبداع قلمك لتقرأه الجماهير الوحداتية
لك منّا كل الحب والإحترام والتقدير دائماً يا عراب الكرة الوحداتية والعربية
ما عليك شر يا ابو السلم وحمدا لله على سلامتك ،،، انت جزء من تاريخ الوحدات نعتز ونفتخر به وما قامت به الادارة تجاهك هو واجب ،، اسعدنا وجودك بيننا ومرة اخرى حمدا لله على سلامتك