مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني - مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني - مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني - مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني - مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني
مارادونا: أنا أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني وحزين لمجزرة بورسعيد
2012-03-03
أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا
دبي- (د ب أ): أكد أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا أنه "أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية"، مضيفا: "هذا موقفي الذي لن أتنازل عنه، ولايهمني غضب أحد".
وقال مارادونا في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية في دبي إنه "يكن احتراما كبير جدا للفلسطينيين، ويتعاطف معهم كثيرا، ويرى أنهم يحتاجون إلى أن نقف جميعا معهم".
وأشار إلى أنه ينظر لشعب فلسطين، مثل نظرته لحفيده الصغير بنجامين (عامان) فهو يحتاج إلى مساندة ودعم كبيرين.
وتابع: "وعدت أعضاء من منتخب كرة القدم الفلسطيني بزيارة فلسطين، وأنا أؤيد قضية هذا الشعب، لأني تربيت على الكفاح والتصدي للظلم، وفلسطين بلد مكافح" متابعا: "أنا المشجع رقم واحد للشعب الفلسطيني، ويغضب من يغضب".
وأبدى مارادونا تعاطفه الشديد مع النادي الأهلي المصري، وقال إنه يتمنى زيارته خلال إقامته في دبي،هذه الأيام ليقدم للاعبيه التعازي،بعد أحداث مباراة بورسعيد التي أدت لوفاة عدد كبير من مشجعي النادي.
وأضاف: "أحزنني جدا الحادث الذي تعرض له جمهور كرة قدم في مدينة بورسعيد المصرية، وهذه كارثة وعار على الكرة".
وتمنى مارادونا الشفاء العاجل والكامل للرئيس الفنزويلى هوجو تشافيز بعد العملية الجراحية التى أجريت له فى كوبا لاستئصال ورم سرطاني.
وقال: "أنا أحب هذا الرجل أكثر من أي شيء آخر، وأصلي دوما من أجل أن يتخطى هذه المحنة المرضية".
وذكر مارادونا أنه عاش أسعد يوم في حياته بالإمارات الجمعة، بعد فوز فريق الوصل الإماراتي الذي يتولى تدريبه على فريق الجزيرة 4/3 لأنه بهذا الفوز وصل إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس المحترفين.
وتابع: "لقد نفذ اللاعبون تعليماتي، وأثبتوا أنهم رجال، ففازوا بهذا اللقاء بعد فترة شهدت عدة إخفاقات".
إلى ذلك يستعد مارادونا للسفر وفريقه إلى سلطنة عمان الاثنين ليخوض مباراته الأولى في دوري أبطال أندية دول الخليج.
مارادونا يعيش مع عائلته في المقر الملكي بجزيرة نخلة جميرة بدبي ويقود سيارة أودي كيو7
2012-03-06
دبي ـ من دانييل جارسيا ماركو وأحمد هاشم ـ (د ب أ)- يقول أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا، المدير الفني لفريق الوصل الإماراتي، عن الحياة في دبي "نبلي بلاء حسنا".
ويبعد مقر ناديه "الوصل" 25 دقيقة فقط عن جزيرة "نخلة جميرا" الصناعية حيث يعيش في "المقر الملكي" في فندق جميرا زعبيل سراي.
وفي مدخل الاستقبال بالفندق، تعزف شابة على آلة الهارب وتحيط بها نوافير مياه، ومصابيح تتدلى من السقف. ويضم الفندق ملاحق تعرف باسم مقرات الإقامة الملكية وهي مجموعة من فيلات منفصلة تؤجر مقابل أكثر من 1300 دولار في الليلة.
ويعيش مارادونا وعائلته في واحدة منها، محاطة بمياه البحر الزرقاء الصافية. ويستمتعون بدبي بخليطها الغريب من ميامي ولاس فيجاس ومونت كارلو واسطنبول.
وفي الأفق،المعكر بغبار العواصف الرملية المتكررة، يمكن للمرء أن يرى أفق مرسى دبي (مارينا دبي)، وهو نقطة جذب لأصحاب المليارات والذي يبدو من بعيد وكأنه حي مانهاتن الأمريكي.
وفي المقابل، تنجذب الأعين لفندق "أتلانتس" الموجود على جزيرة "النخلة" على قمة الجزيرة الصناعية المبنية على شكل نخلة. وبعده بست ساعات على متن قارب عبر الخليج، تقع إيران.
وعلى هذا الجانب من البحر يقع برج العرب، وهو مبنى على شكل شراع ويضم أغلى فندق في العالم وهو أول فندق يحصل على تصنيف سبع نجوم. ويرتفع برج خليفة فوق كل ناطحات السحاب، وهو أعلى مبنى في العالم ويرتفع لأكثر من 820 مترا،على الرغم من أن الغيوم تخفيه أحيانا.
ويمكن أن يرى مارادونا كل هذا الفن المعماري الثري - والذي يعكس الحالة المالية الطيبة لدولة الإمارات العربية المتحدة باعتبارها من الرواد العالميين فيما يتعلق بنصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي- وهو يقود سيارته البيضاء من طراز "أودي كيو7" في طريقه للملعب الصغير لنادي الوصل، والذي يتكامل بمسجد مجاور.
وتتراكم الرمال على جانبي طريق الشيخ زايد،الشريان الرئيسي في دبي وبه ست حارات في كل اتجاه. وعلى جانبي الطريق مراكز تسوق ومحطات حافلات مغلقة ومكيفة، وهي مكان للاستراحة في الصيف عندما ترتفع درجة الحرارة لخمسين درجة مئوية.
وهدأت الضجة التي صاحبت مارادونا نوعا ما، كما يشير صحفي بصحيفة "جلف نيوز" المحلية. وانتهى الصخب الذي بدأ مع وصول مارادونا في أيار/مايو الماضي،على الرغم من أن المدرب يصر على أن كرة القدم أمر مهم في الإمارات.
وقال مارادونا في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إنه "قبل كل شيء،هناك عشق لكرة القدم. إنها نعمة أن يستمتع الناس بكرة القدم في مثل هذا البلد البعيد".
ومع هذا، كان هناك عدد قليل من المتفرجين في ملعب "بني ياس" /نحو 150 كم من ملعب الوصل/ حيث فاز فريق مارادونا على فريق الجزيرة بأربعة أهداف مقابل ثلاثة يوم الجمعة الماضية ليتأهل للدور قبل النهائي في كأس اتصالات الإمارات لكرة القدم. وكان هناك تسعة صحفيين فقط في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المبارة، ولعل الأسوأ هو ما حدث قبلها بيومين عندمااستمع ثلاثة صحفيين فقط لمدرب فريق الأهلي الإماراتي كيكي سانشيز فلوريس.
وقال سانشيز فلوريس لـ(د.ب.أ) متحدثا عن النجم الأرجنتيني إنه "بالنسبة للعالم العربي، وجود مارادونا هنا هو إشارة عالمية. إنه مثل بيليه ويوهان كرويف وألفريدو دي ستيفانو: مهما يقول وكيفما يقول سيخلق اهتماما طوال الوقت،إنه مظهر من مظاهر الفخامة أن يتواجد مارادونا هنا".
وجود مارادونا هنا يمثل نوعا من الفخامة والتباهي أيضا، سواء في المباراة أو بعدها عندما يواجه وسائل الإعلام بمساعدة اثنين من المترجمين. كما أنه يستخدم هنا أدوات مسرحية.
فعلى سبيل المثال، شخص ما سيتصل بهاتفه المحمول لكي يسمع كل شخص في الغرفة صوت النغمة المسجلة بصوت بنجامين، حفيد مارادونا، ونجل ابنته جيانينا ومهاجم مانشستر سيتي سيرجيو أجويرو. والصبي هو قرة عين جده، ونجم عادة في المؤتمرات الصحفية.
كما أن مارادونا له بعض المواقف الموجهة للشرق الأوسط.
ويقول :"زيارة فلسطين بالنسبة لي مثل قبلة من بنجامين. الشعب الفلسطيني يحتاج المساعدة من الجميع، وأنا تحت تصرف فلسطين،أنا المؤيد الأول لفلسطين".
ومع هذا، بعد عدة أشهر من وصول مارادونا للمنطقة، لم يجذب أسماء عظيمة أخرى في عالم كرة القدم للصحراء. فلم يلحق أحد بالإيطالي المخضرم فابيو كانافارو إلى الإمارات حيث يلعب الأطفال الكريكيت بدلا من كرة القدم في المباريات التي يلعبونها في منتصف الليل بمرآب السيارات.
وقال مارادونا :"لا أعرف إذا ما كنا ممتازين، لكننا نسعى دائما لمرمى الخصم. نحاول الوصول لمرمى الخصم من خلال لعب كرة قدم جميلة،وأعتقد أن كرة القدم الإماراتية بمجملها جميلة نوعا ما. تم إحراز سبعة أهداف في اللقاء،إنه عرض جميل أن نرى سبعة أهداف".
ومع هذا، كانت المباراة بين الجانبين بخطي دفاع ضعيفين للغاية وشاهدها 317 مشجعا فقط كانوا في مقاعد المشاهدين.
إسرائيليون يكيلون الشتائم لمارادونا بعد تأييده لفلسطين
الجمعة، 09 آذار 2012 00:48
السبيل - لم تمر التصريحات الأخيرة للنجم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا التي أكد فيها تأييده للشعب الفلسطيني مرور الكرام في وسائل الإعلام الإسرائيلية، التي انتقدت تصريحاته ووصفته بالمنافق، إلا أن الهجوم الأكثر شراسة كان في تعليقات إحدى الصحف الشهيرة والتي فتحت الباب أمام القراء لكيل الشتائم لمدرب الوصل الإماراتي حالياً.
وفي الوقت الذي تناولت الصحف والمواقع الإسرائيلية المعروفة تصريحات مارادونا ببعض السخرية والاستغراب، فإن المعلّقين في التقرير الذي نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" في موقعها على شبكة الإنترنت لم يتركوا مفردة تتضمن شتيمة إلا واستخدموها ضده.
وتعرض مارادونا لسيل من الشتائم دون أي تدخل من إدارة الصحيفة، التي لم تحجب تلك التعليقات المسيئة للنجم الأرجنتيني السابق، والتي لم تخلُ أيضاً من شتائم وإساءات للفلسطينيين بل للعرب جميعاً.
وتمحورت معظم التعليقات حول ماضي مارادونا وسلوكياته خارج الملاعب، إذ وصفه البعض بأنه مدمن مخدرات ومعروف بعلاقاته المتعددة مع النساء، فيما نعته آخرون بـ"الكلب والمعتوه والمهووس والقذر والغبي والمنافق والأحمق والقزم والفاشي والحثالة" وغير ذلك العشرات من الألفاظ المُسيئة.
وسخر أحد المعلقين من تصريحات مارادونا قائلاً: إنه منافق كبير، ولا وجه له بعدما زار اسرائيل عام 1986 وأهداها كأس العالم، وبكى أمام حائط "البراق"، معلناً تعاطفه الشديد من الشعب الإسرائيلي، وها هو يظهر بوجه آخر مؤكداً التعاطف مع الشعب الفلسطيني.
يذكر أن مارادونا قال الأسبوع الماضي خلال مؤتمر صحافي في دبي إنه "أكبر مشجع ومؤيد للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية"، مضيفاً: "هذا موقفي الذي لن أتنازل عنه، ولا يهمني غضب أحد".
وقبل ذلك بأيام رحّب بدعوة تلقاها من رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم جبريل الرجوب لزيارة فلسطين، وذلك خلال لقاء جمعه بمدرب منتخب فلسطين، الذي كان يقيم معسكراً تدريبياً في دبي، وقد ظهر النجم الأرجنتيني متوشحاً الكوفية الفلسطينية وحاملاً لقميص المنتخب الفلسطيني. (العربية)
معروف عن جميع لاعبي العالم انهم متقلبوا الميزاجية مرة مع هذول ومرة مع هذول برشلونا رفع العلم الفلسطيني والاسرائيلي ورحب بشاليط
كاسياس لاعب ريال مدريد رفض يحتفل بفوز اسبانيا بكاس العالم تضامنا مع اهالي غزة وكان حيشارك بسفينة الحرية ومع هيك تصور مع بيريز بس زار نادي ريال مدريد!!!
جميعهم متقلبون وبعطو تصريحات فقط لجلب اكثر عدد من مشجعي الفريقين وهم ما بيعرفوا عن القضية الفلسطينية غير الاسم فقط
معروف عن جميع لاعبي العالم انهم متقلبوا الميزاجية مرة مع هذول ومرة مع هذول برشلونا رفع العلم الفلسطيني والاسرائيلي ورحب بشاليط
كاسياس لاعب ريال مدريد رفض يحتفل بفوز اسبانيا بكاس العالم تضامنا مع اهالي غزة وكان حيشارك بسفينة الحرية ومع هيك تصور مع بيريز بس زار نادي ريال مدريد!!!
جميعهم متقلبون وبعطو تصريحات فقط لجلب اكثر عدد من مشجعي الفريقين وهم ما بيعرفوا عن القضية الفلسطينية غير الاسم فقط