قلب الوحدات على .... اولاده ... و قلب اولاده ؟؟؟ - قلب الوحدات على .... اولاده ... و قلب اولاده ؟؟؟ - قلب الوحدات على .... اولاده ... و قلب اولاده ؟؟؟ - قلب الوحدات على .... اولاده ... و قلب اولاده ؟؟؟ - قلب الوحدات على .... اولاده ... و قلب اولاده ؟؟؟
في خضم ما يجتاح الوحدات الفريق من عقبات هو نفسه من وضعها امامه جراء اسباب اصبحت لا تخفى على العدو قبل الصديق ، يحسب لاولاد الوحدات انتفاضتهم لاجل القامة الخضراء و في صور مختلفة و متنوعة منها ما هو داعم و منها ما هو غاضب و منها ما من وجدها فرصة لاخراج ما بداخله بكافة اشكاله و لنرى ....
* الاول ساند و دعم و تحدث بايجابيه و يحسب له التاريخ حبه و خوفة على الوحدات و يحسب له وضع مصلحة وقوف الفريق على قدميه باي وسيلة دون النظر لخلفيات الفريق و الاكتفاء بالنظر بتفاؤل دائم لمستقبل الاخضر .
* الثاني حلل و ناقش و حاور و استفاض و كان همه كله وضع يده على مكمن الخلل و ان يرشد المعنيين لذلك لعل و عسى يستوعب الدرس و تدور العجله ، و يشكرون على مبادرتهم و طاقتهم الايجابية البناءة .
* الثالث انتفض و غضب و انتقد بحده و رمى بالاسباب على هذا و ذاك و نلمس له العذر في كل ذلك بدافع الحب و الغضب لاجل الوحدات و لو اننا كنا نتمنى ان نرى جهوده في غير الغضب و الاتهام و تبقى الايجابية هي السائدة .
* الرابع كان الاكثر تطرفا و لاقل ( الاكثر خبثا ) ، اذ وجدها فرصة لادخال الحابل بالنابل بطرح مواضيع قديمة جديدة تمت ولا تمت للوضع الحالي بصلة على امل الاستفادة منها في القادم من الايام كشعبية له و لجماعته و خفض شعبية لغيرة و من هم في حساباته ليس معه ، و نسي ان الوحدات اكبر من الجميع و فوق الجميع و الوقوف معه اليوم يثبت للجميع ان الوحدات ليس لافراد بل للجميع ... جاء من جاء ... و رحل من رحل .
فهلا كنا كالوحدات قلبنا كبير ... لكل الوحداتيين ... الصغير منهم قبل الكبير ...همنا ان يستمر المسير ... و ليذهب التنظير ... و يبقى الاخضر ... حبنا الاسير ...