ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء - ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء - ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء - ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء - ذوو النفوس الدنيئة, يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
استوقفتني هذه العباره لانها تجسد الحالة التي يمر فيها مجموعة من العنصرين بالتزامن مع التصويت لرافت علي , مجموعة أصابها الوهن و الفشل و الحقد و الحسد ، و بما أنّها فشلت قديما و لم يعد لديها ما تقدمه و إن كان في الحقيقة لم تقدم شيئا يذكر !!
ستستمر على هذه الحال وديدنها أن تركب غيظها و حقدها و تظن نفسها مستورة وقد بات أمرها مكشوفا ، و لأنّ نفوسها مريضة لا يملأها إلا البغض و لا تملك غير قاموس من الأحاديث السوقية و لا يمكنها مع ذلك أن تبدع أو تكتب أو تقدم خيرا أو جميلا كما يكتب الخيّرون ، سيظل موقفهم ترَصُّد ما يتجدد من أسباب السعادة لهذا أو ذاك و لا يتمنونه ، يتجسسون عن كل كبيرة أو صغيرة !!
إن هذا التوجس والتخوف بمثابة شهادة شهدوا بها على أنفسهم، وحكم أدانوا به أنفسهم قبل أن يدينهم أحد ، فمتى اقتنصوا شيئا يفرحون به إن كان مسيئا لغيرهم و يحزنهم إن كان مفرحا “و من راقب الناس مات همًّا
لذّة الدناءة كما قيل لا تكون إلا في التفتيش عن أخطاء العظماء فبئس اللذة على بئس السلوك .
برايفت < الموضوع اهداء للمدينه نيوز ومن هم على شاكلتها >
همه فعلا راح يموتوا من همهم
كل ما حاربونا مرة ازدادت معنوياتنا وقوتنا الف مرة
فلندعهم بامراضهم النفسية
وباساليبهم الجاهلية
لندعهم وشئنهم وليموتوا باحقادهم