تسارع نبضات الانتقال ، حين تعشق "الكزبرة" ! - تسارع نبضات الانتقال ، حين تعشق "الكزبرة" ! - تسارع نبضات الانتقال ، حين تعشق "الكزبرة" ! - تسارع نبضات الانتقال ، حين تعشق "الكزبرة" ! - تسارع نبضات الانتقال ، حين تعشق "الكزبرة" !
"استراحة محارب" يعيشها محاربو الوحدات حاليا لفترة الأقل من شهر على بدء تقديم عروض الوجبات الدسمة في النصف الثاني من الدوري، سكون وحيرة وأسئلة تضرب الحائط وقوائم تنشد القادمون والمغادرون للأفرقة ، وكحالهم نحن الآن نعيشها بتسارع يسبق نبضات القلب وتختلج به الأعضاء . من سيبقى ومن سيغادر!
وكجواب من شخص مشوه الاجابة أقولها من يهتم !؟ فليبقى من يبقى وليغادر من أراد ، لا يهمنا من استقطبوا ومن جلبنا ، فتوليفتنا في حكم الأرقام والاحصاءات لم تستدعي أن يسد أحد فراغ فيها الا أننا قد نحتاح الا من يعوضها في حال غيابها.
الوحدات في الشطر الثاني من النصف الأول للمرحلة قدم كرة قدم جميلة وسلسة ، ولو كانت الحاجة تستدعي الاستقطاب لأردنا من يحمل التعب عن أكتفاكم ايها المحاربون لا من يكون الأفضل منكم لأنكم ببساطة القول وابتسامة الثغر : انتم الأفضل.
نرحب من حجز سريره في القصر الأخضر لينعم بشيء من الجمال ، نرحب من أتى الى بلورة الكرة الأردنية لينطلق معنا عنان السماء ، نرحب فيمن آمن بقول العرافة التي أخبرته بأنه بطل هذا المكان والزمان ... ولمن يبقى ، انت أهلها فرحبوا معنا.
بصراحة استفزني على بعض المنتديات الأخرى مشاركة صورة لرجل يلبس الكلر الأخضر ويبيع الخضراوات ( فيها الكزبرة) وكأنها عار ، حيث أن البعض من بقايا الانسان استقبلها بالضحكات بشراهه ! وبصراحة أكثر ضحكت كثيرا عليهم ! هذا الرجل ببساطة يكدح ليعيش وهذا ما توارثه ، وما يفعله بالصورة وسام شرف مرصع ولقطة تركع أمامها كل ربطات العنق المتأنقه وأصحاب الروائح الفارهه. انه الانسان يا سادة وتلاعبكم بانسانيته هو ضرب من "الهبل البشري المطعم بابر الاعاقة" ونسأل الله الشفاء وفي النهاية من فينا لا يعشق الكزبرة !
كزبرة وبقدونس وجزر وجرجير وبصل اخضر فى احلى من هيك دام عزك يا وحدات المهم لقمة حلال
واحلى وحدات ويا جبل ما يهزك ريح فى احلى من البساطة عايش من الاخر وعادى جدا ومن يسخر يسخر ينقصة الايمان
والضمير الحى وادا فى خبيزة بكون احلى واحلى ودمتم
بصراحة استفزني على بعض المنتديات الأخرى مشاركة صورة لرجل يلبس الكلر الأخضر ويبيع الخضراوات ( فيها الكزبرة) وكأنها عار ، حيث أن البعض من بقايا الانسان استقبلها بالضحكات بشراهه ! وبصراحة أكثر ضحكت كثيرا عليهم ! هذا الرجل ببساطة يكدح ليعيش وهذا ما توارثه ، وما يفعله بالصورة وسام شرف مرصع ولقطة تركع أمامها كل ربطات العنق المتأنقه وأصحاب الروائح الفارهه. انه الانسان يا سادة وتلاعبكم بانسانيته هو ضرب من "الهبل البشري المطعم بابر الاعاقة" ونسأل الله الشفاء وفي النهاية من فينا لا يعشق الكزبرة !
نعم للكزبرة .......لا للشنينة
فأل خير الكزبرة ............بإذن الله الدوري أخضر
كما يوم البقدونس قبل عشرين سنة مضت
فزنا بكأس الدوري .......
أنصفت الكزبرة،وظلمت الشنينة.
لماذا عندما نعالج جرحا صغيرا
نبتر يدا؟
الشنينة يا صديقي رمز للعمل والإنتاج
هي جهد أم أو أخ، وهي تعب أمي أو خالتي.
الشنينة يا صديقي مثل البقدونس والكزبرة، هي نتاج عمل مخلص.
الشنينةدوالجميدوالجميدها ليست لجنس بعينه، ولا لقوم أو فصيل، هي هوية العربي البدوي والقروي.
الونتها التي لونتها حضرتك بالأزرق، لونها كلون ألوان الطيف، وطعمها هو نفسه، طعم واحد في كل الأفواه.
لسنا من مواليد القمر أو المشتري، لقد ولدنا على أرض الله الواحدة.