سلبية شفيع ارى بانه من السهل استفزازه وعليه ان يمسك اعصابه ويهدي نفسو كثير ولنتذكر سويا حادثة الايقاف مع الحكم
ارى ايضا ان لديه مشكلة مع الكرات العرضية وخاصة وقت الشتاء !!
طبعا ايجابيات شفيع كبيرة .. السرعه والتألق والذكاء الكروي وردة الفعل السريعه والايجابية و تحفيز الفريق واعطاء الأمان للاعبين بتواجده على المرمى
عامر شفيع افضل حارس أردني خلال العشر سنوات الاخيرة بلا منازع وبدون منافسة ويبقى افضل من جميع الحراس في المنافسات المحلية حتى ولو كان بنصف مستواه .... لديه ردة فعل اكثر من رائعة ... متميز بصد الكرات الثابتة وركلات الجزاء ومعظم المواجهات والانفرادات المباشرة تنتهي لصالحه بتوقيت خروج رائع ... يقود خط الدفاع بجدارة ويشحن الفريق ككل بتوجيهاته الدائمة على مستوى الوحدات والمنتخب
ويعتبر مصدر ثقة وصمام امان للفريق ويشيل مباريات كاملة لوحده
بعض المآخذ على شفيع تتمثل في عصبيته (الزائدة) ...البعض يراها ايجابية ولكنها احيانا تتسبب في شحن زائد له وللفريق وتؤدي لاخطاء وبطاقات ... شفيع ربما يحتاج لمعاملة وتوجيه خاص لخلق ثبات انفعالي لديه في التعامل مع زملاءه والحكام .... توقيت الخروج للكرات العرضية احيانا غير مناسب وبحاجة لعمل اكثر ليصل لمرحلة التميز في هذا الجانب نقطة اخيرة تتمثل في التسرع احيانا في بداية الهجمة ... وهذه النقطة تتعلق بالمدرب وتوجيهاته ... احيانا هناك تسرع وليس سرعة لبدء الهجمة والتي تؤدي لقطع الكرات وتنهي فرصة بدء هجمة واعدة وصحيحة
+1 وفعلا كامل الاوصاف فتني ...
أشد ما يزعجني عصبيته على زملائه والعتاب والنقاش الواضح خلال المباراة او اذا حصل خطا من المدافعين . كثير النقاش والعتاب والتي تعطي انطباع غير إيجابي عن شخصيته.
خطوة تجديد عقده لثلاث سنوات وبمبلغ كان من الممكن له الحصول عليه في ثلاثة أشهر مع أي نادي خارج الأردن
هذه الخطوة لوحدها تكفي ليكون عامر شفيع الأفضل انتمائا وخلقا ورغبة في الذود عن عرين الوحدات
أعتقد بأن نهائيات كأس آسيا العام القادم ستكون محطة مهمة في مسيرة عامر شفيع إلى العالمية بإذن الله
هو حارس من طينة الكبار ولا يستطيع اثنين ان يختلفا على ذلك واقصد من الناحية الفنية
متميز جدا بصد الكرات المواجهة ولديه توقع جيد وردة فعلا سريعة للكرات القريبة
يمتلك جرئة عالية بالالتحامات
كونه بالاصل كان يمكن ان يكون يكون لاعبا بالهجوم هو يدرك تماما تحركات المهاجمين وذلك يساعده على توقع العيد من الكرات
يصبح ضعيفا اذا فقد التركيز ولو للحظات ويمكن ان يخطأ اخطاء غير متوقعة
يحتاج للتدرب اكثر على الكرات العرضية والتنسيق مع المدافعين
يمتلك تسديدات قوية وكنت اتمنى ان يتم استثمار ذلك في التسديدات الحرة على غرار الحارس البرازيلي الذي سجل اكثر من 100 هدف مع القليل من التدريبات على التسديد
بعد المباراه النهائيه الموسم الماضي حصل الموقف الجميل والطريف بالاحتفال حين قام شفيع واللاعبين بعمل بعض حركات الكراتيه كانت حركه احتفاليه جميله جدا
الحوت محبوب الجماهير الاردنيه وليس فقط الوحداتيه ولا ينكر ما قدمه للمنتخب الا جاحد
بداية موفقة جداً لسلسلة موفقة من فكرتها بكل تأكيد.. واختيار الحلقة الأولى خيار موفق جداً للاعب وحارس عليه شبه إجماع مما يفتح الباب للاعبين لتقبل الحلقات الأخرى..
مهما قلت عن عامر شفيع لن أوفيه حقه، ومن يعرفني من إدارة الموقع يعرف مدى إعجابي بهذا الحارس، شخصياً كنت ألعب في طفولتي كحارس مرمى، وشكل موضوع حراسة المرمى جزءاً من نشأتي واهتمامي وتكويني لدرجة أنني أعد مشروعاً قادماً يتعلق بحراسة المرمى بالتحديد، كل هذا يجعلني أقول بأننا أمام حارس عالمي بكل ما في الكلمة من معنى، هو أفضل حارس أنجبته الكرة الأردنية في تاريخها، بل إن ظهوره - بدون ظلم عناصر المنظومة الأخرى مثل تولي الأمراء بأنفسهم قيادة دفة كرة القدم - بما يعنيه ذلك من اهتمام في دولة ملكية النظام - هذا إلى جانب الجوهري وبالتالي شفيع.. 3 أسباب رئيسية في النقلة النوعية التي حدثت لكرتنا الأردنية منذ ظهوره في 2002..
نقاط قوة شفيع عديدة أوجزتموها جميعا.. البنية الرائعة (التي حسنها مع الزمن فخفف وزنه بشكل مثالي)، سرعة رد الفعل والحركة، التمركز الممتاز في المرمى وحول المرمى، التصرف السريع داخل منطقة الجزاء سواء باليد أو حولها كليبرو، التمريرات الأمامية الدقيقة التي تجعله يتحول لصانع ألعاب (ميزة يلتقي فيه مع قليل من حراس العالم مثل طيب الذكر فان دير سار)، مهارة بالتحكم بالكرة بالقدمين كلاعب بشكل كبير مما يجعله يستطيع التصرف في الموافق التي تتطلب ذلك، مما يجعله حارساً شبه مثالي..
عيوب شفيع قليلة، أما عيب توقيت الخروج فلا أراه هو المشكلة، فهو يعمل عليه بشكل جيد حين يمتلك مدربا جيدا للحراس مثل برهومة، ولكنني أعتقد بان العيب الحقيقي الذي لم يتنبه إليه أحد، هو ضعف عامر في الارتقاء إلى أعلى، خصوصا من الثبات، فعامر برغم بنيته الطويلة، يجد صعوبة في الوثب إلى أعلى في الكرات العرضية، والسبب في ذلك في أحيان كثيرة توقفه عن الركض قبل الوثب، مما يجعله يثب من وضعية الثبات، اعتقد بأن العمل مع عامر على موضوع الوثب إلى أعلى بوجود مهاجمين، وإمساك الكرة عوضا عن ضربها بالقبضة سيكون مفصليا في التخلص من هذه النقطة، لا يوجد حارس كامل وكل حارس لديه نقطة أقل من باقي النقاط.. ونقطة عامر هي مزيج بين التوقيت والوثب، ولكنها قلت مع الوقت بشكل كبير ونجح في السيطرة عليها بخبرته الكبيرة في الملاعب..
نقطة ضعف عامر الأخرى هي اللعب في الأجواء الماطرة، يرتبك كثيرا ويتوتر ويجد صعوبة بالغة في التعامل مع الكرة، واعتقد أن حل ذلك يكمن في التدريب على كرات مبتلة قبل المباريات المتوقع أن تكون ماطرة، أي أن يتم مثلا غطس الكرات بالماء أثناء التمرين السابق للمباراة..
بخصوص نقطة العصبية، هي موجودة في بعض من أعظم الحراس في العالم، هل هناك أكثر عصبية وصراخا من بيتر شمايكل؟؟ والذي أعده أعظم حراس التاريخ بالمطلق، ولكننا شعوب عاطفية نتأثر بسهولة ونحكم بسهولة على عصبية اللاعب وبالتالي سلوكه، عصبية شفيع جزء من ستايله.. ولكن شريطة أن تبقى ضمن اطارها المنطقي، ولا تتجاوزه إلى ضرب لاعب أو حكم..
يبقى أن عامر كان ولا يزال يستحق اللعب في أكبر أندية العالم، ولكن مشكلة العصبية التي لازمته بالإضافة إلى ضعف التسويق للاعبي منطقتنا إلى العالم وكونه حارس مرمى حان دون ذلك بكل أسف، ولكنه يبقى حارسا أسطوريا، وظاهرة عربية وآسيوية، وفي رأيي المتواضع هو والحبسي من يتنافسان حاليا على لقب أفضل حارس عربي وآسيوي دون منازع، ربما عربيا ينافسهما مبولحي، وهم بالتأكيد من الأفضل في التاريخ عربيا إلى جوار أسماء كالحضري والزاكي والطرابلسي وإكرامي والبطل وعتوقة!!
شو ممكن نحكي بعد هالحكي ... ما خليت النا اشي ماشاء الله عليك توصيف رائع خصوصا مسك الكره من الاعلى دائما الحوت او على الاغلب بدل الامساك بالكره ببعدها بقبضة يديه واحيانا تكون هذه ميزه للفريق ببدء هجمه مرتده سريعه على العموم لم يسبق للاردن ان كان فيها حارس كشفيع .