الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه
الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه - الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه - الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه - الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه - الإنترنت.. بين الحرية والمفسدة وقرارات الاداره الغير صائبه
من المعروف ان شبكة الانترنت باتت اليوم الوسيلة المثلى لإقتناء المعلومات والاخبار في العالم وهذه الوسيلة التقنية مفيده ولكن من المعروف ان الحرية المطلقة مفسدة مطلقة" ولا شك ان هذه الحرية الغير مقيدة بضوابط مثل شتم الناس حتى ولو كانوا مسيئين فنكون نحن الخاسرين بأن حرمنا من مشاهدة مباراة الوحدات مباشره وبتنا ننظر وننتظر لماذا هذه المعاداه المطلقه
الامور تقدر بقدرها ........ قد لا يعجب الكثير كلامي صحيح، فكلما وجدت مشكلة وجد قرار متخذ، وإلا تحولت هذه المشكلة إلى محنة أو كارثة وهذا ماحصل من ادارة النادي عندما اتخذت قرار بمقاطعة القناة الرياضيه الاردنيه واصبح هذا القرار كارثه علينا نحن جمهور الوحدات وحرمنا من متابعة المباراة مباشره اسمحوا لي يا اداره في سؤال هل يوجد عاقل يعادي الاعلام؟؟؟؟؟ الى متى هذه القرارات الغير مدركة العواقب
من قال ان الادارة غير صائبة ... بالعكس يجب الاستمرار بالمقاطعة
تخيل موقفهم ان شاء الله عند تحقيق لقب الدوري وهم لا يستطيعو اجراء مقابلة مع اي لاعب او اداري من الفريق البطل
معقول انك تدرك ان التلفزيون عاقب الجماهير و انتقم منهم ثم تلوم الوحدات ادارة و جماهيرا على هذا الفعل؟؟؟ --- قرار صائب و بمحلة و غير هيك عبث و إهانة -- ما هكذا يعامل الوحدات
من قبل هذه الفعلة المشينة كنت من مناصري المصالحة معهم و اعادة الأمور الى مجاريها باعتبار ان ما حصل كان زلة لسان، لكن بعد ان اتضح ان هذه سياسة مؤسسة وكلهم يساندون بعضهم البعض ظالما او مظلوما (عصابة) و لهم كامل الحرية باتخاذ هكذا قرارات .... انا ضد اي مصالحه معهم.
يا زلمة حتى اعتذار او توضيح للجماهير من باب اضرب كف و اعدل طاقية ما طلع منهم ... جعمصة و شوفة حال و طبقية ع اشي فاضي. التلفزيون للجميع مش ل فلان و علان و شركاه ذ م م!!!
و أصلا القناة الرياضية غلط من أساسه ، ما عندهم إمكانية مالية و مواهب لإدارة هكذا قناة. يعني مش رأسمالها غرفة وطاولة و كاميرا و كم حنك؟ لا الصوت زابط معهم ولا الصورة زابطة ولا نقل المباريات زابط ولا تخطيط زابط ولا حتى موقع إنترنت، محسوبيات و مجاملات وجعجة وعدم احترافية ... شي بيجلط والله
عير مأسوف عليهم أبدا ... يكفي جلد الذات، نستحق اكثر وأفضل
القناة طول عمرهم هيك انا مع قرار مجلس الادارة تلفزيون فاشل بكل معنى الكلمة
]اخي العزيز انا معك انها قناة غير مهنيه وماشيه على مزاج بعض الاشخاص ومع من ردو عليي بعدك في بعض الامور .. لكن احنا الاولويه عندنا مشاهدة مباريات الوحدات اما بلنسبه لهم الكأس ينضح بما فيه ...
أخي الكريم ،، طرحك ومنطقك هذا قمة العقلانية .. ولكن ، عندما يكون هذا الطرح في ديوان العقلاء وملتقى أصحاب الفكر السوي والتوجه السليم ..
ربما يا أخي العزيز يكونون غير متنبّهين لهذه النقطة التي أثرتَها ، وأن هناك - بالفعل - ظرفًا ما منعهم من بث المباراة على الهواء مباشرة أو إعادة بثها مسجّلة وأنت بهذا تنبّههم لأمر وتساعدهم لخلق موقف يتخذونه ذريعة لتبرير ما أقدموا عليه !!..
وحقيقة ،،
أنا ما بحزر عليهم ولا بفهم منهم أي تصرف ، وسواء قاطعنا وِلّا والينا ،،
كلّو عند العرب قُطِّين ..
المقاطعة سلاح والمصافحة اعتراف بما يقولوه عنا صباح مساء .
لو كان هناك عقلاء لتناقشنا معهم في أفضل السبل للنهوض بمستوى الاعلام الرسمي وهذا لا يعني أنهم مجانين وغير مدركين لخطورة الدس الرخيص بين مكونات المجتمع الأردني ولنا في إعادة مناقشات النواب حول مبدأ تعريف المقاومة عشية بث تسجيل المباراة خير دليل أن الأمر كله مخطط له بعناية لكن وعي جماهير الوحدات أفسد عليهم ما خططوا له جهارا نهارا .
هذا غيض من فيض ممارسات الاعلام الرسمي الذي لم نعد نعيره اهتماما فنحن هنا نتكلم رياضة فقط أما السياسة الاعلامية فلها أربابها
ربما تلاحظ حضرتك أن جل أعضاء هذا الموقع هم زبدة الشريحة المثقفة من أبناء المجتمع والأكثر عقلانية، حيث ليس من السهل بمكان أن ينقادوا وراء أفعال أو أقوال فردية مهما كانت استفزازية، بل على النقيض فإنهم يتجاهلونها إنطلاقًا وعملًا بالآية الكريمة "وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا".. ولكن عندما نتقين أن ما يجري ليس مجرد "رأي فرد" بل "عملًا ممنهجًا" غايته النيل من الوحدات وأبنائه، فإننا في مثل هذه الحالة لنا الحق، كل الحق، برد الصاع عشرة أضعاف، لأن من يمكر للوحدات لا يفهم اللغة التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بالالتزام بها.. فالأمر لا يتعلق بجاهل أو جهلاء، وإنما تعدى ذلك كثيرًا إلى أن بلغ درجة المكر والكيد وليديّ الحقد الأعمى الذي ملأ صدور أولئك العنصريين الذين نسوا أن الله هو خير الماكرين، وأن الله لا يهدي كيد الكائدين.. من هنا أصارحك يا عزيزي بأن دعوتك هذه لن تجدي نفعًا عندما يتعلق الأمر بثلة اتخذت من "الظلم" ديدنًا لها.. من هنا أيضًا أرى أن قرار إدارة النادي، التي قد نختلف معها أحيانًا، يعتبر خطوة جريئة جدًا وقرارًا صائبًا مباركًا من كل جماهير الوحدات، ونحن نراه وبكل عقلانية أنه في المسار الصحيح!
ربما تلاحظ حضرتك أن جل أعضاء هذا الموقع هم زبدة الشريحة المثقفة من أبناء المجتمع والأكثر عقلانية، حيث ليس من السهل بمكان أن ينقادوا وراء أفعال أو أقوال فردية مهما كانت استفزازية، بل على النقيض فإنهم يتجاهلونها إنطلاقًا وعملًا بالآية الكريمة "وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا".. ولكن عندما نتقين أن ما يجري ليس مجرد "رأي فرد" بل "عملًا ممنهجًا" غايته النيل من الوحدات وأبنائه، فإننا في مثل هذه الحالة لنا الحق، كل الحق، برد الصاع عشرة أضعاف، لأن من يمكر للوحدات لا يفهم اللغة التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بالالتزام بها.. فالأمر لا يتعلق بجاهل أو جهلاء، وإنما تعدى ذلك كثيرًا إلى أن بلغ درجة المكر والكيد وليديّ الحقد الأعمى الذي ملأ صدور أولئك العنصريين الذين نسوا أن الله هو خير الماكرين، وأن الله لا يهدي كيد الكائدين.. من هنا أصارحك يا عزيزي بأن دعوتك هذه لن تجدي نفعًا عندما يتعلق الأمر بثلة اتخذت من "الظلم" ديدنًا لها.. من هنا أيضًا أرى أن قرار إدارة النادي، التي قد نختلف معها أحيانًا، يعتبر خطوة جريئة جدًا وقرارًا صائبًا مباركًا من كل جماهير الوحدات، ونحن نراه وبكل عقلانية أنه في المسار الصحيح!
اخي الكريم لا اعتقد ان هناك احد يستطيع ان يصادر رأي الملايين من جماهير الوحدات ويتكلم بالنيابه عنهم ... يا اخي هناك رجال كبار السن وعجائز في البيوت يريدون مشاهدة مباريات الوحدات على الشاشه.
اخي الكريم لا اعتقد ان هناك احد يستطيع ان يصادر رأي الملايين من جماهير الوحدات ويتكلم بالنيابه عنهم ... يا اخي هناك رجال كبار السن وعجائز في البيوت يريدون مشاهدة مباريات الوحدات على الشاشه.
والله يا صديقي أنا من زمرة كبار السن والعجايز الذين تتحدث عنهم.. ويبدو أنك لم تُلاحظ أن أصحاب الردود الذين مروا على موضوعك أنهم بالمجمل مؤيدون لقرار الإدارة.. فالقضية يا عزيزي ليست قضية أطفال رُضَّع أو عجايز ولا ناطق رسمي لهم.. القضية قضية مبدأ، فأنا على أتم استعداد للتضحية برؤية مباراة على أن أتعرض للنكد والمنغصات التي يتعمدها مجموعة من النكرات.