مارأيكم في زواج الشاب العربي من الاجنبيه؟! - مارأيكم في زواج الشاب العربي من الاجنبيه؟! - مارأيكم في زواج الشاب العربي من الاجنبيه؟! - مارأيكم في زواج الشاب العربي من الاجنبيه؟! - مارأيكم في زواج الشاب العربي من الاجنبيه؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
موضوع زواج العربي المسلم من الأجنبية أصبح وارد جداً في مجتمعنا الشرقي .....ومطروق لدي جميع الشباب المغتربين ولكن يا ترى ,,,,,هل كل الأجنبيات مؤهلات ليكونوا زوجات فاضلات .....أو حتى زوجات يمكن أن يقبلهم مجتمعنا الشرقي ......
أعتقد أن البيئة تختلف تماماً وأيضاً الثقافة ولا ننسى الدافع الرئيسي وراء هذا الزواج فهو إما من أجل الجنسية أو الإقامة أو من أجل النقود وقلما يكون من أجل الحب .....لأن معتقداتنا تختلف تماماً ......وأنا أعرف تماماً أن الفتاة الغربية تحب الرجل الشرقي لأنها تبحث عن الإستقرار الذي هو مفقود عند الرجل الغربي .... فالعربي شخص ملتزم أكثر من الغربي ......
ولكن الطامة الكبرى هي بالإختيار الغير مناسب .....فيجب أن تسلم الأجنبية إذا كانت غير مسلمة ويجب على الشخص العربي المسلم أن يبث فيها روح الإسلام لتنتعش روحها وتستطيع أن تتعايش مع زوجها ومع حاضرها لا سيما عندما تأتي معه لبلده ......ولا ننسى مشكلة الأولاد حيث يجب أن يتبعوا الأب وليس الأم .....بكل شيء ....
ولكن نسينا في هذا الزواج مشاعر أهل الزوج .....وخصوصاً الأم ....يا ترى هل هذه هي المكافأة للأم بعد طول غياب وخصوصاً عندما يكون الأبن هو البكر ,,,,,أي أنها تنتظر الحفيد الأول ويكون هذا الحفيد من إمرأة أجنبية ......ولا نعرف هل سيكون في شرقنا أم في غربهم .....
الموضوع شائك و لكني لا أحبذ الزواج من غربية و لا حتى الزواج من عربية مولودة و مقيمة في بلد غربي و ذلك لإختلاف الثقافة و في معظم الحالات يبوء الزواج بالفشل حتى لو إستمر الزواج فسيبقى فاشلاً - تلك هي القاعدة أما من تكون الأمور بينهم على ما يرام فهم الشواذ و هم لا يشكلون أكثر من الخمس.
بالنسبة لي فقد أقمت في أمريكا و حالياً أقيم في أستراليا و عندما تزوجت لم أفكر أبداً بالزواج من غربية أو عربية مقيمة هناك لكثرة ما رأيت من مصائب نتجت عن تلك الزيجات; هناك من تنصر من أولادهم و هناك مصائب أعظم لا أستطيع سردها هنا. وهذا موقف بسيط جداً - قبل أسبوع جلست مع زميل لي في العمل أصله عربي وأسمه عربي و أمه غربية كاثوليكية و طبعاً الأب و الأم إنفصلا منذ زمن، قال لي في سياق الحديث أنه ليس مسلماً و ليس نصرانياً و لا يدين بأي ديانة.
بالنسبة لشخص يريد الزواج من غربية لكي يحصل على جنسية فهذه مصيبة ، مع العلم أن معظم العرب حصلوا على جنسيات بهذه الطريقة . و لكن على الجانب الآخر من الموضوع فأنا أعرف الكثيرين من الذين حصلوا على جنسيات عن طريق الجامعات أو المؤسسات أو الشركات التي يعملون فيها ، و أنا واحد منهم.
الجنسية الغربية نعمة و نقمة بنفس و الوقت و لا مجال لنقاش هذا هنا. في بلداننا هناك ذرّة حياء ما زالت موجوة و لكن في البلدان الغربية إنعدم الحياء بالكامل.
أولاً السلام عليكم جميعاً
وشكراً لكي على هذا الموضوع المهم الذي يخصنا جميعاً
وبالتحديد نحن المغتربين.
في البداية أود ان ابدء نقطة بنقطة. ولعلي سوف اتحدث من خلال تجربتي هنا في
الولايات المتحدة.
بالنسبة للجنسية فهنالك طرق محدودة جداً للحصول عليها.
وكما تفضل الأخ في السابق فمن هذه الطرق والأكثرها شيوعاً
هو الزواج من المرأة الأجنبية مقابل مبلغ من المال أو حتى في الكثير من الأحيان
المرأة لا تعلم أن هذا هو هدف زواج ذلك الشاب منها.
وفي هذه تشويه كبير لسمعة الأسلام والمسلمين
والطريقة الثانية "ليس موضوعنا" وهي عن طريق العمل كما تفضل الأخ الكريم.
طبعاً أنا ضد الطريقة الأولى لاسباب عدة.
أما الزواج من المرأة الغربية للسترة: "غير العربية"
فهو صعب جداً وهذا واقع وبكل تأكيد هنالك شواذ.
العادات والتقاليد تختلف 100/100, وهذا يشكل عائق كبير بين الزوجين لزيادة درجة الود والمحبة في بينهما.
والكثير من هذه الحالات تنتهي في الفشل وللاسف الى "الطلاق".
والأهم من ذلك "حشمة" الرجل العربي قد لا تتوافق مع الكثير من تصرفات الغربيات "حتى لو كن مسلمات" فهنالك الكثير من
التصرفات التي تأتي من غير قصد "ما بعرفوش الصح من الخطء".
فأنا لست مع الزواج من الغربية.
الزواج من البنت العربية المولودة في الغرب "أمريكا" "هنالك حالات شاذة قد تكون كثيرة"
هنا أيضاً هنالك فروق بين العادات والتقاليد والتي لا يتقبلها الشاب العربي القادم من البلاد.
وفي الكثير من الحالات يحدث تصادم بين عادات وتقاليد الشاب والفتاة فينتهي الزواج بالفشل "في الكثر من الأحيان".
لكن يمكن تخطي بعض من هذه الاشكاليات إذا كان الزوج محنك وواعي.
على الصعيد الأخر "من خلال تجربتي في الجامعة"
هنالك فتيات ممن ولدو وترعرعوا هنا في أمريكا،
يتصفن بأخلاق حميدة ويصلحن لأن يكن ربات بيوت على سوية عالية.
لا أدري أن كان الله سيكتب لي الزواج من هنا أو من البلاد
الله أعلم
لكني أذكر انني قد قطعت عهد على نفسي عندما قدمت لهذه البلاد بأن لن أتزوج إلا من إختيار الوالدة
*وكما تفضل الأخ في السابق هنالك الكثير الكثير من القصص الزواج التي تقشعر لها الأبدان
لكن أيضاً أرجع وأقول هنالك حالات شاذة، "لدرء التعميم"
*والحالات الشاذة التي توجد، أغلبها دور البيت كان له القدر الأكبر في التربية، وهذا يتطلب جهد خرافي من قبل الوالدين يشكران عليه.
تفاهم الزوجين يؤدي الى الاستقرار النفسي لدى اطفالهم وتربيتهم بشكل قويم ،،، والعكس صحيح
الزواج من اجنبية يؤدي الى المشكلات وبالتالي الضحية هم الاطفال
يصابون بامراض نفسية وينحرفون
المراة الاجنبية صحيح انها تبحث عن استقرار ولكن بنفس الوقت تبحث عن ملذاتها المفقودة واين ما وجدتها سارت خلفها ومن هذه الملذات رجل يهتم بها سواء كان عربي او هندي
موضوع شائك جدا ومن يتزوج من غربية سيعاني بكل تاكيد الا اذا كان هو مفتون بالغرب و " اوسخ منهم "
الا في حالات بسيطة وقليلة يكون هناك تفاهم واتفاق وينعكس ايجابيا على الحياة
أولاً السلام عليكم جميعاً
وشكراً لكي على هذا الموضوع المهم الذي يخصنا جميعاً
وبالتحديد نحن المغتربين.
في البداية أود ان ابدء نقطة بنقطة. ولعلي سوف اتحدث من خلال تجربتي هنا في
الولايات المتحدة.
بالنسبة للجنسية فهنالك طرق محدودة جداً للحصول عليها.
وكما تفضل الأخ في السابق فمن هذه الطرق والأكثرها شيوعاً
هو الزواج من المرأة الأجنبية مقابل مبلغ من المال أو حتى في الكثير من الأحيان
المرأة لا تعلم أن هذا هو هدف زواج ذلك الشاب منها.
وفي هذه تشويه كبير لسمعة الأسلام والمسلمين
والطريقة الثانية "ليس موضوعنا" وهي عن طريق العمل كما تفضل الأخ الكريم.
طبعاً أنا ضد الطريقة الأولى لاسباب عدة.
أما الزواج من المرأة الغربية للسترة: "غير العربية"
فهو صعب جداً وهذا واقع وبكل تأكيد هنالك شواذ.
العادات والتقاليد تختلف 100/100, وهذا يشكل عائق كبير بين الزوجين لزيادة درجة الود والمحبة في بينهما.
والكثير من هذه الحالات تنتهي في الفشل وللاسف الى "الطلاق".
والأهم من ذلك "حشمة" الرجل العربي قد لا تتوافق مع الكثير من تصرفات الغربيات "حتى لو كن مسلمات" فهنالك الكثير من
التصرفات التي تأتي من غير قصد "ما بعرفوش الصح من الخطء".
فأنا لست مع الزواج من الغربية.
الزواج من البنت العربية المولودة في الغرب "أمريكا" "هنالك حالات شاذة قد تكون كثيرة"
هنا أيضاً هنالك فروق بين العادات والتقاليد والتي لا يتقبلها الشاب العربي القادم من البلاد.
وفي الكثير من الحالات يحدث تصادم بين عادات وتقاليد الشاب والفتاة فينتهي الزواج بالفشل "في الكثر من الأحيان".
لكن يمكن تخطي بعض من هذه الاشكاليات إذا كان الزوج محنك وواعي.
على الصعيد الأخر "من خلال تجربتي في الجامعة"
هنالك فتيات ممن ولدو وترعرعوا هنا في أمريكا،
يتصفن بأخلاق حميدة ويصلحن لأن يكن ربات بيوت على سوية عالية.
لا أدري أن كان الله سيكتب لي الزواج من هنا أو من البلاد
الله أعلم
لكني أذكر انني قد قطعت عهد على نفسي عندما قدمت لهذه البلاد بأن لن أتزوج إلا من إختيار الوالدة
*وكما تفضل الأخ في السابق هنالك الكثير الكثير من القصص الزواج التي تقشعر لها الأبدان
لكن أيضاً أرجع وأقول هنالك حالات شاذة، "لدرء التعميم"
*والحالات الشاذة التي توجد، أغلبها دور البيت كان له القدر الأكبر في التربية، وهذا يتطلب جهد خرافي من قبل الوالدين يشكران عليه.
وفرت علي الرد انا معك 100 بالميه .. وخصوصا بنقطه انه في كثير عربيات ولدو هنا في امريكا و كندا وعاشو كل حياتهم بها و اخلاقهم جدا عاليه ..