اللاعب هو من أهم الرموز في النادي، واذا أردت التأكد من صحة كلامي، ما عليك الا بأن تجرب أن تلغي كرة القدم من النادي، و حينها ستعاين بنفسك كيف سيلغى كل ما هو متعلق بالوحدات، طبعا كنادي وليس كمخيم.
ولا يعني هذا الكلام أبدا بأن اللاعب مقدس وبأنه لا يحق نقده، وفي المقابل يجب الاحترام عند تقديم النقد، ولا يعني بأن الرموز أقصد من وصفتهم حضرتك بالرموز وهم الأعضاء، بأنهم مرفعين أيضا عن النقد، فكلنا يحتاج الى النصيحة والى التوجيه، ورحم الله امرءا أهدى الي عيوب نفسي، سواء كنت رمزا أم لا.
وهذا الحال ينطبق على كل أندية العالم، فلو اعتزلت مدينة برشلونة الكرة، فاننا لن نبقى نجري ونهتف ونشجع لرمزها النادي الكتلوني، وهو ملغي أصلا والا كان ذلك عبثا واتباع هوى، ولذلك فان الروح الانسانية هي أعظم من الرمز، بل وكيف حينما يجعل الله المؤمن أعظم قدرا من الرمز الكعبة وهي بيته الحرام، فالرمز ليس الا رمزا وليس الا جمادا، وبدون الروح الانسانية يذهب ويندثر، فكل اداري ولاعب ومشجع يمثل الحياة للرمز النادي، والا أصبح الرمز جسدا دون روح،،،
طبعا هذه هي وجهة نظري، وأملك عليها مئات الأدلة، وذلك بأن الانسان هو أغلى من الرمز وأغلى من الوطن وأغلى من الأرض، وهذا هو محل قوله تعالى ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات " وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " )، فالرمز هو خلق الله، ولكن الانسان أغلى على الله منه، بل وهو سبحانه من سيعدم كل ما اتخذناه من رموز، ولن يبقى الا نحن الأشخاص ليسائلنا، وهذا ليس تشبيه، ولكنه قياس على أن كل نفس في النادي هو رمزية، طالما أن نفسه خدم النادي.
اللاعب هو من أهم الرموز في النادي، واذا أردت التأكد من صحة كلامي، ما عليك الا بأن تجرب أن تلغي كرة القدم من النادي، و حينها ستعاين بنفسك كيف سيلغى كل ما هو متعلق بالوحدات، طبعا كنادي وليس كمخيم.
ولا يعني هذا الكلام أبدا بأن اللاعب مقدس وبأنه لا يحق نقده، وفي المقابل يجب الاحترام عند تقديم النقد، ولا يعني بأن الرموز أقصد من وصفتهم حضرتك بالرموز وهم الأعضاء، بأنهم مرفعين أيضا عن النقد، فكلنا يحتاج الى النصيحة والى التوجيه، ورحم الله امرءا أهدى الي عيوب نفسي، سواء كنت رمزا أم لا.
وهذا الحال ينطبق على كل أندية العالم، فلو اعتزلت مدينة برشلونة الكرة، فاننا لن نبقى نجري ونهتف ونشجع لرمزها النادي الكتلوني، وهو ملغي أصلا والا كان ذلك عبثا واتباع هوى، ولذلك فان الروح الانسانية هي أعظم من الرمز، بل وكيف حينما يجعل الله المؤمن أعظم قدرا من الرمز الكعبة وهي بيته الحرام، فالرمز ليس الا رمزا وليس الا جمادا، وبدون الروح الانسانية يذهب ويندثر، فكل اداري ولاعب ومشجع يمثل الحياة للرمز النادي، والا أصبح الرمز جسدا دون روح،،،
طبعا هذه هي وجهة نظري، وأملك عليها مئات الأدلة، وذلك بأن الانسان هو أغلى من الرمز وأغلى من الوطن وأغلى من الأرض، وهذا هو محل قوله تعالى ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات " وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " )، فالرمز هو خلق الله، ولكن الانسان أغلى على الله منه، بل وهو سبحانه من سيعدم كل ما اتخذناه من رموز، ولن يبقى الا نحن الأشخاص ليسائلنا، وهذا ليس تشبيه، ولكنه قياس على أن كل نفس في النادي هو رمزية، طالما أن نفسه خدم النادي.
وشكرا أخي أبوبكر على الموضوع الجميل.
حياك الله اخ محمد ومرورك اسعدني
بالفقره الاولى اذا لغينا كرة القدم وانتهت بذلك اهتمامنا بالنادي فالرمز يكون لعبة كرة القدم وليس اللاعب
اللاعب نهائيا يجب ان لا يكون رمز .... فالرمز هو الكيان وهو البيت والشسء الثابت
اما ما يمكن ان نستعين بغيره ويهرم مع الوقت و ينتهي ذكره مع الزوال .... فلا يعتبر رمز
بالتاكيد الاعب لبنه اساسيه بالبيت ولكن المقصود بان اللاعب قد يذهب او يحترف او ..... ولكن النادي سيبقى
ولو كان اللاعب هو رمز ..... فان ذلك يعني ان نادي الوحدات سيزول مع اعتزال رافت وشلبايه وغيرهم
عالعموم النقطه الرئيسيه التي يدور عليها الموضوع ...... عيب نخسر بعض عشان ندافع او ننتقد اللاعبين
نحن مع اي اداري يعمل لمصلحة الوحدات واستمراريته وازدهاره وأما غير ذلك فلا
نحن مع اي لاعب يلعب مع الوحدات ويكون أنتماؤه للنادي اولاً وأخيراً وفي السراء والضراء وأما غير ذلك فلا
وأخيراً يبقى الوحدات فوق الجميع شامخآ برجالاته وجماهيره
ما تدعو إليه بضرورة نقاء وسمو العلاقة بين أعضاء المنتدى ( الأصدقاء ) ، وموازاتها أو تساويها مع أي علاقة أخرى لهؤلاء الأعضاء مع اللاعبين وغيرهم وضرورة ربط كل هذه العلاقات بحب النادي الرمز دون أن تؤثر علاقة بعينها على أخرى ، كل هذا بحد ذاته هو قمة الشعور النبيل من شخص نبيل مثلك ..
وإذا وصلنا إلى ما ترمي إليه فإننا سنصل بمنتدانا إلى أعلى درجات الكمال في العلاقات ما بين كل الأطراف التي تم ذكرها في هذا الموضوع وفي كل الردود الواردة .. وبذلك نكون قد ابتعدنا عن المناكفات والسجالات التي قد تؤدي إلى تخوفك الذي أوردته في أحد ردودك ( عيب نخسر بعض عشان ندافع أو ننتقد اللاعبين ) .
هنا يأتي دور الإشراف وإدارة الموقع في عملية إدارة تلك المواضيع وحصرها في رابط خاص يكون معنياً به من يتابع أو يهمه مضمون هذا الموضوع سواء عن اللاعبين أو الإداريين وحتى أي شخص آخر ، وضمن مفهوم حرية التعبير وتقبل الرأي والرأي الآخر ، وذلك لضمان بقاء العلاقة نقية وصافية وقائمة على الحب والإحترام بين كافة الأعضاء وجميع الرموز المذكورة في هذه الردود .
ربما في طرحي هذا قد وضعتُ الكرة في ملعب الإشراف وإدارة الموقع ، فالوحدات نت هو الرمز الثاني بعد وحداتنا الغالي وأجزم بقدرة إدارته ومشرفيه على تحمل مسؤولياتهم وتوحيد جهود ومشاركات الأعضاء لما فيه الحفاظ على العلاقة الطيبة التي تربط هؤلاء الأعضاء فيما بينهم ، وما يربط هؤلاء الأعضاء أيضا من علاقات باللاعبين والإداريين والتي دائما ما أدعو الله أن تكون هذه العلاقات أولاً وأخيراً في حب الوحدات .. الرمز الأول ..
كلام جميل اخي ابو بكر فبوصلتنا دوما وابدا يجب ان تكون الوحدات الرمز والكيان ،،،،،،
والانتقاد يجب ان يكون لمصلحة الوحدات فقط فمن يبدع يلقى نصيبه من الاشادة ومن يكون في غير يومه نقف الى جانبه ولكن من يتخاذل فلن ترحمه الجماهير ابدا ،،،،
لا يختلف إثنان على أن الوحدات هو الرمز و هو الباقي ما بقي الزمان، و جميع الأشخاص زائلون، سواءً إدارة أو لاعبين أو حتى جمهور، ولا يختلف إثنان أن كل هذه المكونات في النهاية بشر، و لهم الحق أن تكون ردات فعلهم أيضاً عصبية مثلي و مثلك تماماً
و كذلك الإخوة في المنتدى لا أحد يختلف على أنهم رمز من رموز الوحدات و ليس هم فقط بل أيضاً أي وحداتي في أي مكان جغرافي أو الكتروني هو رمز من رموز الوحدات.
ما لم أفهمه هو سؤالك "هل اللاعب الفلاني أغلى من أخي الوحداتي في المنتدى ؟؟" "و هل اللاعب مخلد أم سيذهب؟؟"
أخي أبو بكر شعرت من كلامك و كأنك تفصل ما بين اللاعبين و الوحدات من جهة، و كذلك تفصل ما بين اللاعبين و الجمهور من جهة أخرى، و قد فاتك هنا اننا جميعاً وحداتيين سواء لاعبين أو جمهور أو إدارة، و من أصاب فمن الله و من أخطأ فمن الشيطان و نفسه، و نحن جميعنا بمركب واحد إن غرق غرق الكل و إن نجا نجا الكل، ثم إن تساؤلك هل اللاعب مخلد؟؟، أسألك أنا و هل أحد من الجمهور مخلد ؟؟ فكل من عليها فان.
لم أفهم جملتك الأخيرة بأن "الإداريين و اللاعبين الى زوال، و يبقى الرمز ثابت النادي و الجمهور"
برغم كل انتقاداتنا للاعبين و برغم كل الكلام الجارح الذي نوجهه للإدارة إلا أنه لا يمكننا بأي حال من الأحوال أن ننكر دورهم في بقاء هذا الرمز الذي نحن كجمهور مرتبطين فيه، فكما يذهب اللاعبين و الإداريين و يأتي غيرهم، كذلك يرحل الجمهور و يأتي غيره لكن لكل منهم طريقته المختلفة في الرحيل، فهم بالإعتزال أو نهاية الفترة الإنتخابية و نحن بالوفاة أو الإنسحاب و هذه سنة الحياة.
نقطة قد تكون غابت عنك أيضاً هو أن اللاعب عندما يعتزل فهو ينضم لصفوف الجماهير ما لم يكن له دور آخر في خدمة النادي بعد الإعتزال، و كذلك الإداريين فهم قبل أن يتولوا مراكزهم كانوا أفراد من الجمهور، و بعد نهاية فترة عضويتهم في الإدارة سيعودون لمصاف الجماهير، لا يمكنك الفصل بأي حال من الأحوال بشكل دائم ما بين مكونات الوحدات.
أكثر ما أعجبني في مقالك هو " أشهد الله أني أعشق أي إنسان يحمل معنى وحداتي حتى و إن تعاركنا فإن الحنين يداعبني للإعتذار" نتمنى من الله أن يكون جميع الإخوة الوحداتيين مثلك في ذلك و أتمنى أن لا تنسى أن اللاعبين و الإداريين هم أيضاً يحملون معنى "وحداتي"
نعم لا أحد (ونحن كجمهور من ضمن اللا أحد) فوق النقد الإيجابي و البناء، و النقد الذي يهدف لمصلحة الوحدات الإيجابية، و ليس كما حدث أحياناً كثيرة بالتطاول بالشتائم و كأن النقد عن البعض هو صورة من صور الشتائم و السباب، و هذا ما هو مرفوض جملة و تفصيلاً من النسبة العظمى من الإخوة الوحداتيين.
أعذروني جميعكم للإطالة و أرجو أخي أبو بكر أن يتسع صدرك لمداخلتي
نحن مع اي اداري يعمل لمصلحة الوحدات واستمراريته وازدهاره وأما غير ذلك فلا
نحن مع اي لاعب يلعب مع الوحدات ويكون أنتماؤه للنادي اولاً وأخيراً وفي السراء والضراء وأما غير ذلك فلا
وأخيراً يبقى الوحدات فوق الجميع شامخآ برجالاته وجماهيره